الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول A aamnmmmmm قبل 12 ساعة و 5 دقيقة الطايف 2 تقييم إجابي لي بنزين للمحطات 92775147 كل الحراج قسم غير مصنف عقار حي الحوية في الطايف إذا طلب منك أحدهم تسجيل الدخول للحصول على مميزات فاعلم أنه محتال. إعلانات مشابهة
من جهة أخرى وبدون اعتبارات فإنك ستجد أن استخدام السوق المفتوح وتحديداً هذا القسم هو طريقك الأفضل والأكثر أماناً للوصول إلى نتائج مطابقة من البحوث التي تقوم بها أو تظهر من خلالها للباحثين الآخرين. فضلاً عن ذلك فأنت هُنا مسؤول عن كل محتوى إعلاني خاص بك، وفي حال وجدت محتوى إعلاني غير مناسب عائد لمستخدمين آخرين يمكنك الإبلاغ عنه ومراسلة فريق العمل عبر البريد الإلكتروني أو الإتصال بهم هاتفياً أو بالضغط على زر "أبلغ عن إساءة" الظاهر على صفحة الإعلانات نفسها.
من نحن عقار فون هو أكبر منصة تسويق عقاري لتسهيل عملية الحصول على شقق و فلل و أراضي و استراحات للبيع أو للإيجار بأسلوب ومميزات تساعد على اختيارك لنوع عقارك بدقة أكبر وسهولة أكثر.
شمس العرب تسطع على الغرب يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شمس العرب تسطع على الغرب" أضف اقتباس من "شمس العرب تسطع على الغرب" المؤلف: زيغريد هونكه الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شمس العرب تسطع على الغرب" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
يقول مترجما الكتاب إلى العربية، فاروق بيضون وكمال دسوقي، إن الكتاب كان ثمرة سنين طويلة من الدراسة العميقة والمتعمقة في شؤون العرب. شمس العرب تسطع على العرب العرب. والمكتبة الألمانية لم تكن تحتوي في هذا الحقل الواسع، سوى عدد من المقالات المتناثرة في المجلات العلمية التي لا تشفي غليل الباحث. ولقد كان ظهور هذا الكتاب حدثاً كبيراً في ألمانيا وأوروبا علقت عليه مئات الصحف والمجلات، وشهد في عامه الأول معركة حامية الوطيس لم يعرفها كتاب غيره في ألمانيا، وبهذا لاقى الكتاب وسط هذه الضجة نجاحاً منقطع النظير فأعيد طبعه وترجم إلى عدد من اللغات. تقول المؤلفة في مقدمة مؤثرة توجت بها الطبعة العربية من الكتاب: «أردت أن أكرم العبقرية العربية، وأن أتيح لمواطنيّ - الألمان - فرصة العودة إلى تكريمها، كما أردت أن أفي العرب ديناً استحقّ منذ زمنٍ بعيد». ثم تقول في أحد الفصول، بعد أن تستعرض منجزات علماء العرب العلمية: «لم يعمل العرب على إنقاذ تراث اليونان من الضياع والنسيان فقط، وهو الفضل الوحيد الذي جرت العادة على الاعتراف به لهم حتى الآن، ولم يقوموا بمجرد عرضه وتنظيمه وتزويده بالمعارف الخاصة، ومن ثَم إيصاله إلى أوروبا، بحيث إن عددًا لا يحصى من الكتب التعليمية العربية حتى القرنين (16 - 17) قدمت للجامعات أفضل مادة معرفية، فقد كانوا - وهذا أمر قلما يخطر على بال الأوروبيين - المؤسسين للكيمياء والفيزياء التطبيقية والجبر والحساب بالمفهوم المعاصر، وعلم المثلثات الكروي، وعلم طبقات الأرض، وعلم الاجتماع، وعلم الكلام».
وقالت أيضًا: "لم يعمل العرب على إنقاذ تراث اليونان من الضياع والنسيان فقط، وهو الفضل الوحيد الذي جرت العادة الاعتراف به لهم حتى الآن، ولم يقوموا بمجرَّد عرضه وتنظيمه وتزويده بالمعارف الخاصة، ومن ثَمَّ إيصاله إلى أوروبا بحيث إن عددًا لا يحصى من الكتب التعليمية العربية حتى القرنين 16 و 17 قدمت للجامعات أفضل مادة معرفية، فقد كانوا المؤسِّسين للكيمياء والفيزياء التطبيقية والجبر والحساب بالمفهوم المعاصر، وعلم المثلثات الكروي، وعلم طبقات الأرض، وعلم الاجتماع، وعلم الكلام".
نستطيع القول أن هذا الكتاب هو من صنف الكتب المفتاح، الذي يُلزمك بتدوين الكثير من الملاحظات ويفتح أمامك الكثير من الأبواب نحو بحوث جديدة ومتنوعة من أجل التثبّت مما تقرأه، قبل أن تفكّر في الهفوات القليلة التي قد يحتويها الكتاب أو الرد على بعض النقاط، والسبب هو أن الكتاب عبارة عن تشريح تفصيلي لواقع العالم الغربي، من أدق التفاصيل الحياتية اليومية للرجل الأوروبي وصولًا إلى أكبر العلوم التي صعدت به نحو قمة هرم الريّادة الصناعية والتكنولوجية، في سبيل البحث عن جذور الحضارة الأوروبية أو الغربية عمومًا. الفرد العربي من مرحلة التعليم الإبتدائي إلى الثانوي وقبل الجامعة بقليل، تمر به أسماء كثيرة لامعة لعلماء وأدباء ومخترعين بارزين، أمثال: نيوتن ، كبلر، أينشتاين، فولتير، كوبرنيكوس وغيرهم، ولأنّه محروم من حرية الفِكر والنقد والبحث عن الحقيقة علنًا، ولأسباب اجتماعية تجعل الفرد العربي مهما كان مصنف في ذيل قائمة أكثر الشعوب قراءة، فإن هذا الكتاب من أهم الكتب التي تتحدث عن فضل العرب.
إن هذا الكتاب يتناول "العرب" و"الحضارة العربية" التي شارك في صنعها أشخاص ممن كانوا ذات انتماءات فارسية، هندية هؤلاء وغيرهم ساهموا في رسم معالم تلك الحضارة، وتقول المستشرقة هونكه بأن هؤلاء، كغيرهم من الشعوب التي حكمها العرب، اتحدوا بفضل اللغة العربية والدين الإسلامي، وذابوا بتأثير قوة الشخصية العربية من ناحية، وتأثير الروح العربي الفذّ من ناحية أخرى، من وحدة ثقافية ذات تماسك عظيم، تتحدث المستشرقة في كتابها هذا عن الثقافة العربية التي أثرت تأثيراً كبيراً في الحضارة الغربية. أبرزت المستشرقة ذلك من خلال جوانب حياتية وفكرية وعملية وعلمية كان للثقافة العربية تأثيرها المباشر عليها من خلال الموروث من الألفاظ والأفكار والعلوم التي إن دلت على شيء فهي تدل على الأصل العربي لها. وهدف المستشرقة من وراء عملها هذا كما تقول، هو أن تفي للعرب ديناً استحق منذ زمن بعيد.