مقطع كوميدي من مسرحية لن أعيش في جلباب زوجتي - YouTube
على مستوى المسرح كان الفنان محمد صبحي هو "وش السعد" على "مرسي"، حيث أشركه في عدد من أعماله البارزة، مثل مسلسل "ونيس وأيامه"، كما اشترك معه في عدة مسرحيات، مثل "سكة السلامة" و"لعبة الست" و"كارمن" وغيرها، وتميّز بدور "الضابط" وبرع فيه، حتى أطلق عليه البعض لقب "ضابط الدراما العربية"، رغم أنه لم يسع لأي بطولة مطلقة واكتفى بالأدوار الثانوية، ومع ذلك فقد حقق نجاحًا كبيرًا في وقت قصير. كان الفنان خليل مرسي يحرص دائمًا على زيارة الأماكن المقدسة، وأدى فريضة الحج مرتين في عامي 1995 و2010، كما أدى ما يزيد على 12 عمرة، وصرّح ذات مرة: "رؤية الحرمين هي أسعد لحظات حياتي، ومن أروع الأمور التي لا يعادلها شيء آخر في الدنيا، ولم تواجهني أي صعوبات لا في العمرة ولا في الحج، لأن الله ييسر كل شيء وأعانني كثيرا، فهو مشوار مبارك وكله خير، وقد بدأت زياراتي للأماكن المقدسة بالعمرة، فالعمرة هي تدريب للإنسان على استقبال الروحانيات". لم يستطع رؤية الكعبة رغم وقوفه أمامها وحكى مرسي عن أحد المواقف الغريبة في زيارته لمكة المكرمة لأداء العمرة، حيث إنه كان معتادًا عند دخول المسجد الحرام أن يحني رأسه للأسفل، وعندما يشعر أنه أمام الكعبة يرفع رأسه ويبدأ بالدعاء، ولكنه في هذه المرة لم يستطع رؤية الكعبة، حيث كان يحوطها سور خشبي فشعر بالحزن الشديد وبكى.
شاهد: أعداد كبيرة من النيجيريين يجتمعون عند موقع أثري في الأردن.. والكشف عن السبب سالوا عمرو اديب: هل علاقتك بالمستشار تركي آل الشيخ جعلتك الأعلى أجراً بين مقدمي البرامج؟ رد صادم وغير متوقع من الإعلامي! بالفيديو.. مختص يكشف مخاطر المعكرونة على الصحة وأسوأ أنواعها المصنوعة "هترجع شباب بقوة 100 حصان" اسرار زيت الزيتون 3 طرق فعالة بشكل لايصدق ستجعلك فحلا كالأسد رشدي أباظة كان تاركا للصلاة وقبل موته حدث له شيء غريب لا يمكن تصوره.. تفاصيل غريبة! في ليلة الزفاف.. "ياما تحت السواهي دواهي".. صرخات العروس تكشف عن الفضيحة التي قصمت ظهر العريس! نقاش:لن أعيش في جلباب زوجتي (مسرحية) - ويكيبيديا. زكاة الفطر.. 3 لا يجب عليهم وهذا آخر وقت لإخراجها ولد الفنان خليل مرسي بمحافظة القاهرة في 21 سبتمبر من العام 1946 وتلقى تعليمه في كلية الزراعة التي التحق معها بالمعهد العالي للفنون المسرحية ونال على البكالوريوس منها حتى ترأس رئاسة قسم المسرح في جامعة 6 أكتوبر. رسم طريقه مع نور الدمرداش من خلال شخصية دياب مع المخرج نور الدمرداش في مسلسل الوصي ، ليشق طريقه بعد ذلك في الدراما التي جعلته يدخل من خلالها إلى السينما في أدوار عديدة منها فيلم "الإمبراطور" و"مهمة في تل أبيب" و"امرأة هزت عرش مصر" فضلاً عن باقة من المسلسلات التي لاقت نجاحاً كبيراً مثل مسلسل "لن أعيش في جلباب أبي" و"الرحايا" ، و "قضية رأي عام".
[/color][/size][/font] [font=Arial][size=16][color=#000066]و من عصرنا الحديث أعرف زوجا سلم زوجته (الخيط والمخيط) من البداية كما يقولون، فباتت هي المسيطرة على جميع الأمور، ورفع شعار السمع والطاعة و استبدل كلمة "لا" بكلمة "حاضر" على الدوام، حتى أنه صار مضربا للمثل عند جميع النساء- خصوصا العازبات منهن- اللواتي يحسدن تلك الزوجة على هذا الزوج المطيع.. جدا! [/color][/size][/font] [font=Arial][size=16][color=#000066]"أيالا" قد لا يدري – وحتى لو درى فقد لا يهتم- أنه بتصريحه (طاح) من عيون ملايين العرب من المحيط إلى الخليج من عاشقي منتخب (التانجو).. ليس لمجرد أنه رفض اللعب في الخليج………. أفضل مقطع في مسرحية لن أعيش في جلباب زوجتي │HD - YouTube. و لكن لأنه أظهر للعالم أجمع… أنه زوج (حبيب) يسمع كلام زوجته دائما! [/color][/size][/font][/center] صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حبسها معهم في البيت.. و ذهب مع أصدقائه للقهوة.. و إن طالبته بسفرة في في الصيف إلى الخارج… سفرها إلى بيت أهلها! الطريف أنه في كثير من الحالات تكتشف أن الوضع يكون على العكس تماما فهذا الغضنفر الذي يتابهى بفرد عضلاته غالبا ما يتحول إلى (هرة) مسالمة عندما يدخل إلى البيت! مسرحية طارق العلي لن اعيش في جلباب زوجتي. ومن العبارات الشهيرة المتداولة أيضا عند الرجال "أن الذي يسمع شور حرمته يضيع".. و هو ما أجزم أنه ينطبق في حالة اللاعب "أيالا" الذي بطاعته لشور زوجته ضيع على نفسه عقدا بملايين الدولارات للاحتراف في قطر أو الإمارات أو أي دولة خليجية أخرى خصوصا و أنه بلغ من العمر أرذله (34 سنة) بحيث لا أعتقد أنه سيكون مطلوبا للاحتراف في أحد الأندية الأروربية الكبيرة كما كان الحال في السابق عندما كان "ينطنط" كالشامبانزي! و من القصص الشهيرة التي تروى في هذا السياق قصة أحد الحكام الجبارين في قديم الزمان، حيث كان مجرد أن يسمع الناس اسمه يتردد بينهم حتى ترتجف قلوبهم من شدة الرعب، و لكن العجيب أن الآية تنقلب تماما عندما يرى زوجته التي تتفنن في اضطهاده و التنكيل به لدرجة أنه كثيرا ما كان ينال علقة منها (بالشلوت)، ولكنه عادة ما يكتفي بتكرار عبارة:" لو تعرفين ما هو حالي خارج هذا البيت لما تجرأتي بقول كلمة"!