,, هاذي الرسالة ارسلها للغالين على قلبي فقط وطبعا ما اجااااامل انتو اغلى الناس عندي,, * تلآقينا.. و صرنا بالهوآ نسرح و نمرح.. و بنظرنا صارت الدّنيا إنت و أنا.. كلّ منّا يغلب الثاني بطيبه.. كلّ منّا أصدق إحساس لحبيبه! نعيش و نبضنا دايم يردد: { عسى الله لا يفرّقنا..!
هل يحبني الله و كيف؟ هذا السؤال سُئِل من عدد لا يحصى من الناس لمرات لا تحصى. الكتاب المقدس يجيب عن هذا السؤال بأن الله لا يحبنا فقط بل يحبنا أكثر من حب أي شخص آخر. دعونا نرى هذا من خلال كلمة الله. ١- الله يحبنا –ضحى بابنه من أجلنا لكي نرى محبة الله لنا، دعونا نبدأ من يوحنا الأولى 4: 9 و نقرأ: " بِهذَا أُظْهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فِينَا... " الحب ، عندما يكون صادقاً، يتجلى دائما عبر التصرفات. فتقول لنا كلمة الله هنا أن الله فعلا يحبنا و حبه كان ظاهراً. كيف؟ لنر الجواب في الجزء الباقي من اﻵية: يوحنا الأولي 4: 9 " بِهذَا أُظْهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فِينَا: أَنَّ اللهَ قَدْ أَرْسَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ إِلَى الْعَالَمِ لِكَيْ نَحْيَا بِهِ". الله أظهر حبه لنا من خلال إرسال إبنه ، يسوع المسيح، ﺈلى العالم لكي نحيا به. و يقول لنا يوحنا ١٦:٣ في نفس الموضوع: "هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ... عسى الله لا يفرقنا. " كما ذكرنا أعلاه أن الحب يظهر دائما من خلال التصرفات و العطاء، ولأن الله أحبنا، أعطى! ماذا أعطى؟ لنكمل القراءة: يوحنا 3: 16-17 " لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
مقالات ذات صلة الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة
هسبريس رياضة صورة: مواقع التواصل الاجتماعي الجمعة 29 أبريل 2022 - 21:18 أسندت لجنة الحكام التابعة للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، مهمة القيادة التحكيمية للمباراة المرتقبة بين فريقي بيترو أتليتيكو والوداد الرياضي، برسم ذهاب دور نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، لطاقم تحكيم جزائري يقوده مصطفى غربال. وتفصل صافرة مصطفى غربال في أطوار هذه المواجهة، بمساعدة من راية كل من مقران كوراي وعبد الحق تشالي، فيما أسندت مهمة حكم غرفة "الفار" للجزائري لحلو بنبراهام. الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم الوداد الرياضي بيترو أتليتيكو مصطفى غربال تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
قائمة الاعضاء المشار اليهم 06-07-2010, 12:31 PM #1 لماذا يفرقنا من نحب!!!!!!!!!!!! هـا قــد أتى الرحيــــــــــل!!....... ولكن إلى أين ؟!...... ما أشد فراق الأحباب... الأهل.. الوطن....... والاحساس!!!........ للرحيل أنواع... لكن النتيجه واحده...... ألم... حرمان... جروح...... وغيرها من الفنون!!!!......
كما احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة ثاني أكبر اقتصاد على الصعيد العربي. وهنا يعد التبادل التجاري السعودي الإماراتي جانباً شديد الأهمية، الأمر الذي يعكس الشراكة الاستراتيجية العميقة جدا بين الدولتين. ولم تقتصر العلاقة على المصالح المشتركة فقط، بل المراقب للأوضاع في المنطقة يلاحظ وجود تقارب وتشابه في المواقف للسعودية والإمارات؛ أولها: موقف السعودية تجاه المشروع الإخواني الإرهابي، حيث وقفت السعودية بكل حزم ضده وشاركتها الإمارات في هذا المواقف. هذا إلى جانب الموقف السعودي-الإماراتي لمواجهة المشروع الإيراني لا سيما في التدخل في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، ناهيك عن الدور القيادي للمملكة والإمارات في التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن. من هنا عمل أعداء السعودية والإمارات مرارا وتكرارا على دق إسفين الخلاف بين الحليفتين السعودية والإمارات، لكن العدو فشل في كل مرة، وتكون النتيجة أن تزداد العلاقات السعودية الإماراتية صلابة أكثر من قبل. الله لا يفرقنا عن بعض. إن ما وقع مؤخرا في أحداث عدن هو خلاف داخلي يمني 100%، حاول العدو هنا التسلسل عبر دخوله بنشر الإشاعات المضللة والأكاذيب عن خلاف سعودي إماراتي مستخدما بالوقت نفسه الآلاف من الحسابات الوهمية، جلّها لا يتبع الشعب السعودي أو الإماراتي كي ينشر سمومه؛ آملا في تخريب العلاقات الراسخة، لكن العدو أيضا فشل خاصة مع زيارة الشيخ محمد بن زايد إلى المملكة واجتماعه بخادم الحرمين الشريفين وولي العهد السعودي محمد بن سلمان.