أكاديمية كروية أسست تهاني أكاديمية لتعليم فنون كرة القدم، حيث انطلقت فكرة التأسيس في عام 2019، بسبب قلة الفرق الكروية النسائية، وفي سبيل المساعدة لإظهار المواهب الشابة وتطويرها، وهي تؤكد أن خطوتها هذه تسهم في تحقيق حلم أي فتاة ترغب في أن تكون لاعبة كرة قدم. وهي ترى أن الطموح يجب أن يستمر، للاهتمام بكل نواحي هذه الرياضة وتطويرها، وتؤكد أنها موقنة بالدور الكبير الذي تقوم به وزارة الرياضة في شأن كرة القدم النسائية في المملكة، ورغبتها في تطويرها. لاعب كرة قدم برازيلي. صعوبات وقصور من الصعوبات التي تراها تهاني أمام ممارسات هذه اللعبة، عدم توافر ملاعب كافية لممارسة اللعبة، وتشير إلى أن هناك «حاجة ماسة إلى ملاعب مخصصة لكرة القدم كي تتمكن اللاعبات من ممارسة اللعبة باحترافية». وتضيف «وهناك كذلك قصور في توافر المدربات المحترفات، ذوات الكفاءة العالية، لتتم الاستفادة من خبراتهن». وتتابع «لكنني سعدت بتعيين المدربة مونيكا ستاب، للمنتخب السعودي لكرة القدم للسيدات، وهي خطوة موفقة وبداية جيدة أشكر عليها الإتحاد السعودي لكرة القدم، وكذلك إدارة تطوير الكرة النسائية لجهودها الجبارة». ضعف الدعم تشير تهاني إلى حاجة اللعبة للدعم، وتحمل الشركات مسؤولية كبيرة في غياب هذا الدعم، وتقول «دور الشركات لا يزال ضعيفا، ونتمنى منها أن تسهم في دعم كرة القدم النسائية، وتوفير الاحتياجات التي تساعد اللاعبات على تطوير مستوياتهن، والوصول إلى منصات التتويج».
جونيل فيلينجو صانعة اللعب الكندية صاحبة الـ30 عاما بدأت مسيرتها عام 2008، وانتقلت من كندا إلى سكاي بلو الأمريكي في موسم 2014-2015. أدريانا ليون بدأت صانعة اللعب الكندية صاحبة الـ27 عاما مسيرتها الاحترافية في 2010، وتنقلت بين عدة أندية في كندا والولايات المتحدة الأمريكية، وتلعب حاليا في صفوف وست هام يونايتد الإنجليزي. افضل لاعبة كرة قدم. سيدني ليروكس المهاجمة الكندية صاحبة الـ30 عاما تمارس كرة القدم بشكل احترافي منذ عام 2005، ومنذ ذلك الحين لعبت مع عدة أندية في كندا والولايات المتحدة، وتلعب حاليا في صفوف أورلاندو برايد الأمريكي. نايلي رانجل لاعبة الوسط المكسيكية صاحبة الـ28 عاما بدأت مسيرتها قبل 7 سنوات فقط، ولعبت في أمريكا وإسبانيا، وتلعب حاليا في صفوف تيجريس المكسيكي. لور بولو الظهير الأيسر صاحبة الـ33 عاما بدأت مسيرتها الاحترافية عام 2003، ومنذ ذلك الحين لم تلعب سوى لفريقي كليرفونتين وباريس سان جيرمان في فرنسا. لويزا نسيب لاعبة الوسط الفرنسية صاحبة الأصول الجزائرية التي تبلغ من العمر 33 عاما بدأت مسيرتها عام 2004، ولعبت لـ3 أندية هي كليرفونتين ومونبيلييه وليون في فرنسا. سيلينا فاجنر لاعبة الوسط الألمانية صاحبة الـ29 عاما بدأت مسيرتها الاحترافية عام 2007، ولعبت مع عدة أندية في ألمانيا، آخرها إس سي ساند، ناديها الحالي.
أما رونالدو الذي شارك لأول مرة مع منتخب البرتغال، وبمباراة كانت ودية في 2003 مع منتخب كازاخستان، فسجل في وقت لا حق أول هدف دولي له بمباراة رسمية للمنتخب في 12 يونيو 2004 ضد اليونان، خلال مرحلة المجموعات من بطولة الأمم الأوروبية ذلك لعام، ثم أصبح الهداف التاريخي للمنتخب، بتسجيله 109 أهداف في 178 مباراة، فيما الأهم بحسب ما يتوقعون، هي التي تليها اليوم ضد البلجيك، ففيها يأمل أن يكون اللقب له وحده بين الرجال، إذا سجل هدفا. أما اللقب الشامل الرجال والنساء معا، فيستحيل أن يكون من نصيبه، لأن تقاعده أصبح على الأبواب نسبيا، ولأن الفرق 77 هدفا، لذلك سيظل لسينكلير طوال سنوات وسنوات.