قامت طالبات وعضوات هيئه التدريس في جامعه الملك عبد االعزيز كلية الاقتصاد المنزلي مسار التصميم الداخلي.. بزياره ميدانيه الي متحف عبدالرؤوف خليل يوم الاحد 9-11-1431 هـ بغرض التعرف على تراث مناطق المملكه وخاصه منطقه الرياض وذلك لاعادة توظيف وتصميم منطقه الدحو فى الرياض كمشروع تخرج للطالبات مادة استديو التصميم الداخلي 5
الخدمات المقدمة للزائرين: كما توجد بعض العروض الخاصة للمجموعات، ويقدم المتحف مجموعة من الخدمات منها حجز جولات ارشادية، تتم بعدة لغات وفيها يقوم المرشد السياحي بشرح حكاية تاسيس المكان وكذلك ابرز مقتنياته. فنادق بالقرب من متحف مدينة الطيبات: الرابطة الفندقية للشقق الفندقية: يبعد هذا الفندق عن مدينة الطيبات العاليمة حوالي 500 متر فقط. متاحف الأطفال في الخليج.. عروض علمية وثقافية بأسلوب ترفيهي. فندق لمار البوادي: يقع الفندق على بعد كيلو متر فقط من مدينة الطيبات العالمية. فندق شدا السلامة: يبعد حوالي 2 كيلو متر فقط عن مدينة الطيبات العالمية بجدة.
وبحسب القائمين عليه فإن متحف الأطفال سيضفي بعداً مثيراً وحيوياً لمجتمع المتاحف في البحرين، وهو موجه للأطفال وذويهم، حيث سيتم التركيز فيه على التعلم التفاعلي، وتكييف المعارض والأنشطة لتلائم قدرات واحتياجات الأعمار الصغيرة والشباب، وسيكون الأول من نوعه على مستوى البحرين وأحد المتاحف القليلة التي تستهدف هذه الفئة على مستوى العالم العربي. وستهدف البرامج التي سيستضيفها تحفيز روح الاكتشاف والخيال من خلال معارض ومجموعات وأنشطة وموارد تفاعلية مختلفة، مع التركيز على تمكين الطفل من تنمية ذاته وغرس مفاهيم أساسية لديه مثل حب المعرفة، والثقة بالنفس، واحترام الآخر، والعمل الجماعي، وتحقيق ذاته كفرد منتمٍ للبحرين.
Twitter Facebook Linkedin whatsapp ما نسبة الأطفال في دول الخليج؟%21. 9 من سكان الخليج أعمارهم أقل من 15 سنة. ما الهدف من متاحف الأطفال؟ تزويد الطفل بالمعارف الثقافية والعلمية والفنية بأسلوب تفاعلي مبسط. تحظى شريحة الأطفال في دول مجلس التعاون الخليجي باهتمام خاص، حيث تحرص الحكومات على توفير البرامج والفعاليات والمبادرات المبتكرة التي تعنى بشؤون الطفل، وكذلك تشريع القوانين اللازمة لحماية الأطفال وضمان حقوقهم. وفي هذا الإطار يأتي اهتمام دول الخليج بتدشين متاحف خاصة بالأطفال لما لها من أهمية كبيرة في تزويد الطفل بالمعرفة الثقافية عن بلاده بكل خصائصها المادية والبيئية والفنية والعلمية، وتمثل أعمار أقل من 15 سنة ما نسبته 21. 9% من سكان الخليج. أهمية متحف الطفل ويقول المشرف العام على مجموعة متاحف عبد الرؤوف خليل في جدة، المهندس يوسف محمد الكيكي، إن هناك ضعفاً في توجه الدول العربية بشكل عام ودول الخليج بشكل خاص نحو ثقافة المتاحف، خصوصاً بما يخص التركيز على متحف الأطفال، ما تسبب حديثاً في توجه نحو ذلك والتركيز عليه. متحف الفنون المنزلية يوثق تراث العروس – صحيفة البلاد. ويضيف الكيكي لـ"الخليج أونلاين" بأن أهمية المتاحف تكمن في تكوين الثقافات والحضارات ومعرفة الإرث التاريخي لكل دولة، وذلك مهم جداً للطفل ليصل إلى الوعي الثقافي الكامل في مجتمعه.
وقد تفاعلت رئيسات البعثات في الدول العربية مع برامج اللجنة النسائية للتوعية والرعاية الاجتماعية وابدين رغبة قوية في إحداث نوع من التواصل الفكري والعلمي والمنهجي مع اللجنة طوال العام وهو ما دار في اللقاء الإداري كما نوقشت اساليب التطبيق العلمية والإجراءات النظامية اللازمة لتنطلق اللجنة مع البعثات كلا من دوره على تحقيق مبدأ العمل من اجل تحقيق الوحدة الفكرية وذلك من خلال برامج موجهة وقدمن شكرهن لرئيسة اللجنة النسائية الدكتورة وفاء محضر والعاملات معها من سيدات وأستاذات فاضلات.
ويحتوي المتحف على جناح خاص يستهدف الأعمار من حديثي الولادة إلى 5 سنوات، ويتيح لزواره الصغار فرصة اللعب والتعلم والاكتشاف والاستكشاف عبر 5 مناطق ذات موضوعات معينة أما المختبر البيئي في المتحف فهدفه تمكين العلماء الناشئين من استكشاف العلوم البحرية وعلوم البيئة والفيزياء والجيولوجيا والرقابة البيئية، كما تشجع الأنشطة العملية على التنقيب لتزوّد العقول الشابة بالمهارات التي يحتاجونها لمشاهدة العالم بطريقة علمية. كما يحتوي المتحف على معالم تجسد التاريخ الغني للفن الإسلامي من خلال فن الخط والأنماط الهندسية والرسم والصور التجريدية، وكذلك يعطي الأطفال فرصة للشروع في سلسلة من الاكتشافات الثقافية التي تشجعهم على التعلم واحترام مختلف الشعوب والثقافات حول العالم. قطر وفي دولة قطر دشن أمير البلاد، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الخميس 18 نوفمبر، مشروع حديقة ومتحف الأطفال "دَدُ" الأول من نوعه في البلاد بزرع شجرة سدر. وتعني كلمة "دَدُ" اللعب، ومصدرها هو أثر اللعب الذي يتركه الأطفال في بيئتهم، ومن أقدم الأدلة على ذلك نقوش اللعب على الأحجار التي خلّفتها الأجيال، بحسب تعريف متاحف قطر. ويسعى "متحف الأطفال"، وهو حالياً قيد الإنشاء والتطوير من قبل "متاحف قطر"، إلى إثراء حياة الأطفال وعائلاتهم عبر إتاحة مساحة حرة تسمح لهم بممارسة اللعب كأداة للتعلم وفهم العالم من خلال اكتشاف الذات.