آخر تحديث: سبتمبر 25, 2021 عنوان وزارة الداخلية المصرية عنوان وزارة الداخلية المصرية، نظراً للتوسعات الجديدة في وزارة الداخلية المصرية وإضافة عدد من الإدارات الجديدة. كما قررت الوزارة نقل مقرها إلى القاهرة الجديدة، وأيضاً لتقليل ازدحام حركة المرور في المنطقة بعد ما الأهالي عانوا أيضاً من الحركة بسهولة فتابعوا معنا تفاصيل كل هذا في موقعنا المتميز دوماً مقال. نحو قرابة 211 عام في مبنى وزارة الداخلية المصرية القديم، في لاظوغلي في قلب العاصمة، والذي كان عبارة عن ثلاثة طوابق. تحول إلى القاهرة الجديدة، وهي العاصمة الحديثة في التجمع الخامس بأكاديمية الشرطة. انتقلت الوزارة إلى المبنى الجديد ولكن حاملة معها العديد، والكثير من الثورات والأحداث المختلفة. ويكون المبنى الجديد محاط بأسوار ضخمة يبلغ ارتفاعها قرابة 7 أمتار، ويكون سمك السور حوالي نصف متر. مبني وزاره الداخليه الرياض. لتصدي أي عمليات إرهابيه أو تفجيرات من الممكن أن تحدث، مثل ما حدث في ثورة 25 يناير من استهداف المقر الرئيسي للوزارة. قام الرئيس عبد الفتاح السيسي بافتتاح مبنى وزارة الداخلية الجديد، وذلك في القاهرة الجديدة. ولكن هناك جدل كبير حول المبنى القديم لوزارة الداخلية المصرية في لاظوغلي في وسط البلد، حيث قيل إنه سوف يحول إلى متحف.
نقل وزارة الداخلية تم العمل في مقر وزارة الداخلية الجديد في سرية تامة، منذ شهر يناير الماضي، وكانت هناك أربع من الشركات العملاقة التي تولت هذا العمل الضخم. ومن هذه الشركات شركة المقاولون العرب وأوراسكوم وشركة العالمية للإنشاءات وشركة غويبة للإنشاءات بتكلفة 200 مليون جنيه. تم العمل في المقر الجديد لوزارة الداخلية منذ قرابة عشر شهور وكان العمل في سرية تامة لينتقل عنوان وزارة الداخلية المصرية إلى التجمع الخامس في القاهرة الجديدة بدلا من مقرها القديم في وسط القاهرة في شارع الشيخ ريحان. تولت هذا المشروع الهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة والتي تتمثل في المهندسين العسكريين وكتيبة 45 إنشاءات. من المحتمل أن تسلم مباني وزارة الداخلية الجديد في بداية شهر يناير القادم، ويتم افتتاح مقر عنوان وزارة الداخلية الجديد في عيد الشرطة. مبني وزارة الداخلية السعودية بالصور - احلى بنات. وسوف يرأس الافتتاح فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقررت الجهات الأمنية لوزارة الداخلية تسليم المبنى القديم إلى هيئة الآثار. قام المهندس إبراهيم محلب بالدفع إلى شركة المقاولون العرب وذلك للتسريع في أعمال البناء، حتى يتم إنجاز الأعمال الموكلة إليهم وعدم التأخير. يحتوي مبنى وزارة الداخلية الجديد حوالي 22 مبنى، ويكون للوزارة مبنى خاص بها، وهناك مبنى للأمن المركزي ومبنى للأمن الاقتصادي ومبنى للأمن الاجتماعي ومبنى إعاشة الجنود ومبنى الأمن العام.
وأيضًا مبنى خاص بالأمن الوطني، بالإضافة إلى ذلك بناء مسجد كبير، وتكون كل هذه المباني محاطة بسور كبير، ولا يسمح بدخولها إلا الأشخاص المصرح لهم. سير عملية البناء في وزارة الداخلية قالت بعض المصادر أن هناك انهيار جزء في سقف مبنى إعاشة الجنود، والشركة القائمة على هذا العمل هي شركة أوراسكوم، والتي تلقت إنذار قوي جدًا من قبل وزارة الداخلية. وزارة الداخلية - الديوان العام يعلن عن الحاجة لاستئجار مبنى في منطقة الرياض (مدينة الرياض). قامت شركة غويبة بإنشاء 80% من حصتها الإنشائية، ولكن شركات الإنشاء أصبحت الآن في قلق نتيجة ما حدث من شركة أوراسكوم، وخاصة معرفتهم بالتصميم الداخلي للوزارة وخاصة المبنى الخاص بوزارة الداخلية لأن لديهم كافة التصاميم والخرائط. أيضًا حدث بعض من الشد والجذب بين شركة أوراسكوم وشركة إنشائية أخرى، حيث أن الشركة الأخرى هي المسؤولة عن بناء المسجد الكبير ولكن قامت شركة أوراسكوم بوضع معداتها في مكان المسجد. فقامت الشركة الإنشائية الأخرى بمخاطبة شركة أوراسكوم لنقل معداتها، ولكن لم تستجيب فقررت الشركة الأخرى بدء أعمالها والحفر في مكان المسجد والمعدات موجودة بها الأن وقد بدأت التجهيزات الفعلية على قدم وساق. أسباب نقل عنوان وزارة الداخلية المصرية نتيجة للأحداث التي كانت أثناء ثورة 25 يناير من عنف واستهداف المقر الرئيسي لوزارة الداخلية المصرية.
وأكد اللواء أبو بكر عبد الكريم مساعد وزير الداخلية أن السبب من نقل وزارة الداخلية هو نتيجة للتوسعات الكثيرة في عمل الوزارة، إلى جانب زيادة في الأعمال الإدارية وإضافة قطاعات جديدة. وأضاف أيضًا أن نتيجة للأعداد الكثيرة من الناس المترددة على الوزارة أدى إلى ازدحام كبير وسبب مشاكل في المرور، فكان لابد من النقل إلى مكان أوسع وأهدى من المنطقة المزدحمة، مع العلم أن المبنى الجديد به كافة احتياجات الوزارة. نشأة النظام الوزاري في مصر في عام 1805 قام محمد علي باشا بإنشاء ديوان سمي بديوان الوالي، وكان من أهم اختصاصاته حل المشاكل بين الأهالي في المدينة سواء كانوا من المصريين أو الأجانب. مشروع مبنى وزارة الداخلية - AHC. ولكن في عام 1854 قرر عباس باشا الأول والي مصر آن ذاك بعمل منصب للعاصمة. إنشاء نظارة الداخلية في عام 1857 الموافق 25 فبراير أثناء حكم محمد سعيد باشا بعمل ثلاثة دواوين وهما الجهادية والداخلية والمالية. وقام الوالي محمد سعيد باشا بتعيين ناظر لكل ديوان منهم، وعمل على إنشاء مبنى في لاظوغلي، حيث أصبح عنوان وزارة الداخلية المصرية في لاظوغلي بعدها. نقل وزارة الداخلية إلى القاهرة الجديدة قامت وزارة الداخلية بإخلاء المبنى القديم لوزارة الداخلية المصرية بلاظوغلي إلى المقر الجديد في القاهرة الجديدة في أكاديمية الشرطة.
وأوضح أن استراتيجية الوزارة الحالية حددت هدفا استراتيجيا وهو تحقيق الأمن والسلامة على الطرق في ظل الزيادة في معدلات النمو غير الطبيعية للسكان في الدولة، والذي يؤدي إلى زيادة عدد المركبات وارتفاع نسب الحوادث. ولفت سعادة العميد الخرجي إلى أن تحقيق الهدف الاستراتيجي الخاص بالمرور يأتي من خلال تنفيذ (برنامج القيادة الآمنة) الذي يركز على عدة مشاريع تتمثل في رفع كفاءة أداء العمل بمنظومة المرور لتحقق درجة عالية من الحماية لمستخدمي الطريق والمركبات، وتخفيض الحوادث المرورية المؤدية إلى الوفاة والإصابات البليغة، وتفعيل نظام المراقبة المروية للشوارع. كما لفت إلى أهمية توعية الجمهور وتثقيفه بمخاطر المرور، ضمن برنامج القيادة الآمنة، وسرعة الاستجابة والوصول إلى موقع الحدث، وتطوير الأداء بمدارس تعليم قيادة السيارات، ووضع المواصفات والمعايير لتطويرها، وتطوير وتحسين جودة الخدمات المرورية المقدمة للجمهور طبقا للمواصفات العالمية. إلى ذلك، أشار العميد أحمد خليفة الكواري مدير عام الإدارة العامة لمكافحة المخدرات إلى أن الاستراتيجية السابقة للوزارة 2011-2016م جاءت داعمه للأهداف التي تضمنتها الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات والتي تولت الإدارة تنفيذها حسب الخطط التنفيذية المعتمدة مما ساهم بدرجة كبيرة في مكافحة المخدرات في البلاد خلال المرحلة السابقة.
وقد تزيد أو تنقص. فمثلاً، اختفى قسم "مكافحة الصهيونية" وظهر قسم مكافحة الجماعات الإسلامية، ومؤخراً "الثوار"، وهكذا. وفي كل تحول كبير يصيب مصر دولةً ومجتمعاً، ويتغير فيه شكل الواقع ونمط الحياة، بل والتصور عن الكون نفسه، تبقى هذه المؤسسة بلا أي قطيعة تذكر، وتنجو من أي تغيرات جذرية إلا على مستوى الاسم. فمن القلم السياسي إلى مباحث أمن الدولة إلى الأمن الوطني، لكن الهيكل يظل هو نفسه والمهمات والأدوار والأساليب ومساحات الهيمنة والنفوذ هي نفسها. وهذا لا ينطبق على جهاز أمن الدولة فحسب بل على الداخلية ككل. وبينما شهد الجيش المصري عدداً لا بأس به من خطوط القطيعة التاريخية في بنيته، ومن التغييرات الجذرية، لم تشهد الداخلية المصرية قطيعة واحدة، بعد توسيعها وتطويرها الكبيرين على يد اللورد كرومر أثناء الاستعمار الإنكليزي. احتفظت الداخلية المصرية بأهم شكلين للسلطة في المجتمع الحديث: السلطة الانضباطية والسلطة الحيوية. والسلطة الانضباطية تتمثل بضبط الأجساد وحركتهم داخل مساحة ما، وتحديد ما هو مباح ومتاح وما هو ممنوع ومرفوض، وإنفاذ القانون على هذه الأجساد وتطويعها وخلق حركتها وتعيين حدودها. ويتمثل هذا كله من عند إدارة أول إشارة مرور حتى الجريمة والعمل السياسي والتحول إلى العنف والقهر إذا تطلب الأمر.