المقالات ذات صله
المكونات: تحضير الطبقة الاولى: بسكويت - علبة زبدة - ملعقتان كبيرتان ماء - ملعقتان كبيرتان لتحضير الطبقة الثانية: لبن زبادي - علبة حليب بودرة - كوب سكر - نصف كوب فانيليا - رشة لتحضير الطبقة الثالثة: شوكولاتة نوتيلا - 3 ملاعق كبيرة قشدة - علبة شوكولاتة مذوبة مع ملعقة كبيرة من الزبدة - قطعة فانيليا - رشة كاكا- رشه طريقة التحضير:- 1- لتحضير الطبقة الاولى، اطحني البسكويت في وعاء الخلاط الكهربائي ثم ضعي الخليط بعدها في وعاء عميق. 2- أضيفي الزبدة والماء ثم اخلطي المكونات جيداً حتى تحصلي على خليط متماسك. 3- رُصي الخليط بعدها في صينية بايركس ثم اتركيها جانباً. حلويات حلا صبيا العام الأولى على. 4- لتحضير الطبقة الثانية، ضعي في وعاء متوسط الحجم كلً من لبن الزبادي، الحليب، السكر والفانيليا. 5- أخلطي المكونات جيداً بواسطة مضرب يدوي ثم وزّعي المزيج فوق طبقة البسكويت. 6- أدخلي صينية البايركس الى فرن محمى مسبقاً على حرارة 180 درجة مئوية لحوالى 10 دقائق فقط حتى تتماسك الطبقة الثانية. 7- لتحضير الطبقة الثالثة، اخلطي في وعاء الخلاط الكهربائي كلً من شوكولاتة النوتيلا، القشدة، الشوكولاتة المذوبة، القهوة والكاكاو. 8- وزّعي المزيج فوق الطبقة الثانية ثم ادخلي الصينية الى الثلاجة حتى تجمد قبل التقديم.
[٤] (فمنْ أصبحَ صائمًا فلا يجهلْ يومئذٍ): أي فليحرص ولينوِ الصائم منذ الفجر بأن لا يبتدئ بفعلِ أي فِعلٍ يفعله الجهلاء، كالسمع لما يذمُّه الشرع، وكالنطق بما يذمه الشرع. [٥] (وإنِ امرؤٌ جَهِلَ عليهِ فلا يشتُمْهُ، ولا يسبَّهُ): بربط هذه الجملة بالجملة السابقة يصبح المعنى: لا تعامل الجاهل بمثل عمله، ويؤيد هذا المعنى ما ورد في رواية سهيل عن أبيه: "وإن شتمه إنسان فلا يكلمه". [٦] (وليقلْ إني صائمٌ): لا مانع من أن يُراد بالقول: الكلام باللسان، كما يجوز أن يُحمل على حديث النفس، فلا يجيبه بلسانه بل يقول ذلك بقلبه بلسان الحال؛ كالقائلين في قوله -تعالى-: (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ) ، [٧] وهم لم يتكلموا بذلك كلاماً بلسانهم، بل كان كأنه قولُ لسان حالهم. حديث ومعني(١٩): "الصِّيَامُ جُنَّةٌ فإذا كان يوم صوم أحدكم ف | مصراوى. [٨] شرح الشطر الثاني من الحديث فيما سيأتي شرح للشطر الثاني من الحديث الشريف، الذي يبدأ من قول النبي الكريم: (والذي نفسُ محمدٍ بيدهِ) إلى نهاية الحديث، وبيانه فيما يأتي: (والذي نفسُ محمدٍ بيدهِ): حين يقسم النبي الكريم بهذا القسم في كثير من الأحاديث فإنه يقصد به التجريد والورع، فلم يتحدث بصيغة المتكلم "أنا"، ولا بما يُشعر بفضله على الناس كـ"نبيكم"، وهذا مِن تواضعه وتجرده لخالقه.
قال بعض العلماء ومعناه إذا كان الله سبحانه وتعالى يوم القيامة وكان على الإنسان مظالم للعباد فإنه يؤخذ للعباد من حسناته إلا الصيام فإنه لا يؤخذ منه شيء لأنه لله عز وجل وليس للإنسان وهذا معنى جيد أن الصيام يتوفر أجره لصاحبه ولا يؤخذ منه لمظالم الخلق شيئا.