البوابة الالكترونية لمدارس التربية الرقمية عموما لمعرفة مميزات العديدة، والخاصة بالبوابة الالكترونية لمدارس التربية الرقمية، ما عليكم سوى مشاهدة شريط الفيديو هذا، الذي يشرح البوابة بشكل مفصل ودقيق. لقراءة المزيد من المواضيع ذات الصلة. ما هي المدارس الرقمية ؟ المدارس الرقمية هي المجالات التعليمية التي تسعة إلى استعمال التقنيات الحديثة في ميدان التعليم كاستعمال الحاسوب ثم الوسائط المتعددة والبوابات الإلكترونية للتعليم، بهدف إيصال المعطيات والمعلومات بشكل أسرع ودقيق وفعال.
علم موقعنا وظائف السعودية 24 بإعلان مدارس التربية الرقمية الأهلية عبر بوابتها الإلكترونية الرسمية للتوظيف عن توفر وظائف تعليمية شاغرة للرجال والنساء في الرياض وذلك وفق المسميات الوظيفية، والمزايا، والشروط، وطريقة التقديم المذكورة اسفله. المؤهل المطلوب: المؤهل المطلوب: البكالوريوس تربوي بكافة التخصصات. موعد المقابلات: بمشيئة الله يوم الأحد بتاريخ 1442/10/25هـ الموافق 2021/06/06م (من الساعة 9:00 صباحاً). #وظائف_نسائية #رجال #وظائف_الرياض #تدريس_تدريب متابعة جديد الوظائف لمعرفة اخر الوظائف الحكومية وكبرى الشركات، انضم معنا على جديد الوظائف النسائية لمتابعة اخر الوظائف النسائية بشكل فوري اضغطي هنا وظائف بحسب التخصص استفتـاء الشهر #احدث_وظائف_اليوم
من نحن موقع أي وظيفة يقدم آخر الأخبار الوظيفية، وظائف مدنية وعسكرية وشركات؛ ونتائج القبول للجهات المعلنة، وتم توفير تطبيقات لنظام الآي أو إس ولنظام الأندرويد بشكل مجاني، وحسابات للتواصل الإجتماعي في أشهر المواقع العالمية.
صورة مأخوذة بفواصل زمنية متساوية لعطارد أثناء مروره أمام الشمس. حقوق الصورة: ناساCredit: NASA يشتهر عطارد بكونه عالماً حارقاً وحاراً، ففي الجهة المقابلة للشمس يمكن أن تغدو الحالة شديدة الانصهار حيث تصل درجات الحرارة إلى 700 كالفن (427 مئوية، 800 فهرنهايت) في المنطقة الاستوائية. كما أنّ سطحه خالٍ من الهواء، ويعود ذلك جزئياً لكون أيّ غلاف جوي قد يتولد سيقذف بعيداً بفعل الريح الشمسية. كوكب عطارد يصل أقرب نقطة من الشمس في سماء قطر الخميس القادم. وهذا بالكاد يبدو مفاجئاً نظراً لكونه الكوكب الأقرب لشمسنا. لكن إلى أيّ حدّ بالضبط هو قريب من الشمس؟ وسطياً يعادل ذلك أكثر بقليل من ثلث المسافة بين الأرض والشمس، لكن لامركزيته المدارية ( شذوذه المداري) هي الأكبر أيضاً بين كواكب المجموعة الشمسية. بالإضافة لذلك فإنّ مداره معرّض لاضطرابات لم تفهم بشكل كامل حتى القرن العشرين. ونتيجة لذلك يمرّ عطارد ببعض التغيرات الهامة أثناء فترة دورانه. تيليسكوب هينود العامل بنطاق الأشعة الحمراء Hinode X-ray التابع لناسا يلتقط صورة لعطارد أثناء مروره مقابل هالة الشمس في تشرين الثاني/ نوفمبر2006 ويمكن رؤية مشاهد مشابهة في ضوء H-alpha. ( وهو خط طيفي مرئي عميق أحمر يحدث حين تنتقل الإلكترونات في الهيدروجين من سوية طاقية مرتفعة إلى سوية طاقية منخفضة ضمن مستوياتها الطاقية الأكثر انخفاضا).
تستغرق الشمس على عطارد 176 يوماً لتشرق وتغرب وتعود إلى المكان نفسه في السماء، ما يعني إلى حدّ كبير أن يوماً واحداً على عطارد يستمر عامين عطارديين. كما يعني دورانه البطيء وجود فروقات حادة في درجات الحرارة، ففي الجانب المقابل للشمس يمكن أن ترتفع درجات الحرارة لتصل 700 كلفن، 427 درجة سيليزيوس ؛ 800 درجة فهرنهايت) في المنطقة الاستوائية و 380 كلفن (107 درجة مئوية؛ 224 درجة فهرنهايت) قرب المنطقة القطبية الشمالية. أما في الجهة التي لا تواجه الشمس فتنخفض لتصل 100 كلفن (-173 درجة مئوية؛ -280 درجة فهرنهايت) في المنطقة الاستوائية و 80 كلفن (-193 مدرجة مئوية؛ -316 درجة فهرنهايت) قرب المنطقة القطبية الشمالية. رسم لمدار عطارد اللامركزي. حقوق الصورة: الحركة البدارية في نقطة الحضيض عدا عن لامركزية عطارد فإنّ نقطة حضيضه تخضع للحركة البدارية، ما معناه أنه على مدار قرن ينحرف مدار عطارد حول الشمس بمقدار 42, 98 ثانية قوسية. بعد الكواكب عن الشمس بالكيلو متر. (0, 0119 درجة). وهذا يعني أنّ بعد اثنتي عشرة مليون دورة سيكون عطارد قد أتمّ دورة إضافية كاملة حول الشمس وعاد إلى حيث ابتدأ. هذا أكبر بكثير من الحركة البدارية لنقطة الحضيض لكواكب المجموعة الشمسية الأخرى والتي تتراوح بين 8, 62 ثانية قوسية (0, 0024 درجة) في القرن للزهرة، 3, 84 درجة قوسية،(0, 001) للأرض و درجة قوسية 1, 35(0, 00037) للمريخ.
عثر على كوكب خارج المجموعة الشمسية على بعد 17000 سنة ضوئية من الأرض مختبئا في البيانات التي جمعت بواسطة تلسكوب كبلر الفضائى المتقاعد الآن، وفقا لتقرير روسيا اليوم. بعد الكواكب عن الشمس بالكيلومتر. ووصف بأنه أبعد عالم يلتقطه مرصد الكواكب على الإطلاق، أي ضعف مسافة الرقم القياسي السابق، ومن المثير للدهشة أن الكوكب الخارجي هو تقريبا توأم دقيق لكوكب المشتري - له كتلة مماثلة، ويدور حول المسافة نفسها تقريبا مثل المسافة بين المشتري والشمس. وسُمي K2-2016-BLG-0005Lb، وهو يمثل أول كوكب خارج المجموعة الشمسية تم تأكيده من تشغيل بيانات 2016 الذي اكتشف 27 كائنا محتملا باستخدام تقنية تسمى الجاذبية الدقيقة بدلا من طريقة الاكتشاف الأولية لكبلر. وقُدّم هذا الاكتشاف إلى الإخطارات الشهرية للجمعية الفلكية الملكية، وهو متاح على خادم ما قبل الطباعة arXiv، وقال عالم الفلك إيمون كيرينز، من جامعة مانشستر: "لم يتم تصميم كبلر أبدا للعثور على كواكب باستخدام العدسة الدقيقة، لذلك، من نواح كثيرة، إنه لأمر مدهش أنه فعل ذلك". ولعب كبلر دورا أساسيا في فتح مجال علم الفلك خارج المجموعة الشمسية على مصراعيه، وأطلق في عام 2009، وقضى ما يقرب من 10 سنوات في البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي، أو الكواكب الخارجية.