طائرة تابعة لشركة بدر للطيران على مدرج مطار الخرطم الدولي الخرطوم – صقر الجديان كشفت مصادر موثوقة في قطاع الطيران عن زيادة في أسعار الوقود إلى نحو 200 دولار للطن ما تسبب في زيادة أسعار تذاكر الطيران الداخلية بنحو 11% وسط مطالب لشركات الطيران بزيادتها 40%. وطبقت سلطة الطيران المدني في السودان زيادات جديدة على أسعار تذاكر الطيران الداخلي. وبحسب خطاب صادر عن دائرة النقل الجوي بسلطة الطيران المدني فقد بلغ سعر تذكرة السفر إلى الجنينة في أقصى غرب دارفور 53. 190 ألف جنيه فيما بلغ سعر تذكرة السفر إلى بورتسودان شرقي البلاد 37. 600 ألف جنيه وذلك للرحلة إتجاه واحد فقط ونيالا 45. 925 الف جنيه والفاشر 41. 740 الف جنيه. ونوهت دائرة النقل الجوي إلى أن الزيادات نتيجة لارتفاع أسعار وقود الطائرات وتغيير سعر الصرف لحساب رسوم خدمات المطارات. وأوضحت مصادر لسودان تربيون الثلاثاء أن الزيادة جاءت بعد زيادة الطيران المدني لرسوم المطار ورسوم المغادرة بجانب ارتفاع سعر طن الوقود إلى 200 دولار. مواعيد القطارات المكيفة والروسي على خط (القاهرة - الإسكندرية) والعكس اليوم السبت 2 أبريل - بوابة الأهرام. وأضافت ذات المصادر أن الزيادة الحالية لأسعار التذاكر 11% فقط وهو دون ما تطالب به شركات الطيران والبالغ 40%. وتابعت "مع تدهور قيمة العملة المحلية وصعوبة الأوضاع الاقتصادية ستكون الشركات خاسرة في الرحلات الداخلية حال عدم حدوث تعديلات على سعر التذكرة وهو ما سيؤدي إلى خروج الشركات من السوق بسبب ارتفاع تكاليف التشغيل".
وأوضح أن «الزيادات راوحت بين 30 و40% في المتوسط، ومن المتوقع أن تصل إلى 50% خلال الفترة المقبلة بالنسبة للحجوزات الأخيرة التي تتم قبل موعد السفر بأيام بالنسبة للرحلات المتجهة إلى الخارج». ولفت سركيس إلى أن الزيادات في الأسعار طالت أيضاً الوجهات العربية الأكثر طلباً بالنسبة للمقيمين في الدولة، الذين يسعون إلى استغلال موسم العطلات لزيارة عائلاتهم. هيئة الطيران المدني تصدر بيان بشان ارتفاع أسعار التذاكر تعرف على التفاصيل 2022. في سياق متصل، قال المدير العام لشركة «العوضي للسفريات»، أمين العوضي، إن «وتيرة حجوزات الطيران تشهد ارتفاعاً محلوظاً خلال الفترة الحالية، خصوصاً بالنسبة للرحلات التي تتزامن مع عطلتي اليوم الوطني، ورأس السنة الميلادية». حركة سفر نشطة وأشار العوضي إلى أن حركة سفر نشطة من دبي إلى الخارج وبالعكس، متوقعاً أن تكون دبي في صدارة الوجهات العالمية للسياحة الدولية خلال ديسمبر المقبل، بالتزامن مع موسم الأعياد، في ظل الحجوزات المؤكدة، ومعدلات الإشغال على الرحلات الجوية. واكد أن معرض «إكسبو 2020 دبي»، والموسم السياحي في هذا الوقت من السنة، سيزيدان من جاذبية دبي، وجهة عالمية للسياحة خلال ديسمبر، لافتاً إلى أن المنشآت الفندقية في دبي تسجل معدلات إشغال عالية حالياً، ومن المتوقع أن تصل إلى ذروتها في ديسمبر المقبل.
20 ديسمبر، 2020 منوعات 598 زيارة توفي مصمم باب الكعبة المشرفة المهندس السوري منير الجندي، في مدينة شتوتغارت بألمانيا. وكان الملك خالد وجه بصناعة باب للكعبة من الذهب الخالص، وذلك عقب صلاته فيها عام 1397هــ، ووقع الاختيار على المهندس الجندي لتصميمه. وصمم الباب في معمل شيخ الصاغة بمكة الشيخ محمود بدر، خاصة أن الملك عبد العزيز كان قد كلف سابقاً أسرة آل بدر بصناعة باب للكعبة أيضاً، واستخدم في صناعة باب الكعبة والثاني المؤدي لسطحها 280 كيلوغراما من الذهب الخالص. المهندس منير سري الجندي، سوري الجنسية، ولد في مدينة حمص، وكتب اسمه على باب الكعبة المشرفة لأنه صمم بابها. وكان من المقرر أن يتم تصميم باب الكعبة في ألمانيا، وكان لابد من أن يصممه رجل مسلم بناء على طلب السعودية، لكي يكتب اسمه على الباب، ووقع الاختيار على الجندي لنيل شرف تصميم باب الكعبة. واختير الجندي لتصميم باب الكعبة المشرفة من قبل الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود ، وبدأ العمل لتصميم الباب الموجود حاليا في الكعبة، في معمل شيخ الصاغة، محمود بدر ، وهو واحد من كبار مشايخ الذهب وصاغته في مكة المكرمة. وكتب المهتم في التاريخ، منصور العساف، في تغريدة على تويتر: "قام الملك عبدالعزيز بتكليف عائلة آل بدر الموجودين داخل مكة المكرمة بصناعة الباب الجديد للكعبة، وكان على رأسهم الشيخ محمود بدر وولده محمد، وتم الإنتهاء من صنع الباب بعد سنة ونصف من تكليف الملك خالد لهما، وثم في عام 1398 هـ قام الملك خالد بن عبد العزيز بتكليف الشيخ أحمد بن بدر بصناعة باب من عنصر الذهب الخالص".
وفاة مصمم باب "الكعبة المشرفة" عمون - أفادت وسائل إعلام سعودية السبت، بأن مصمم باب الكعبة المشرفة في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز، المهندس منير سري الجندي، فارق الحياة في ألمانيا. وأكدت تقارير صحفية سعودية أن الجندي توفي في ولاية بادن-فورتمبيرغ جنوب غربي ألمانيا، دون الكشف عن سبب وفاته. وذكّرت التقارير بأن الملك خالد وجه بصناعة باب جديد للكعبة من الذهب الخالص، عقب صلاته فيها عام 1397هــ (1977 م. )، وكُلف الجندي بتصميمه، وبدأ العمل في معمل شيخ الصاغة الشيخ محمود بدر الذي كان من كبار مشايخ الذهب في مكة المكرمة.
وقد كلف الملك عبدالعزيز أسرة آل بدر بمكة المكرمة بصناعة الباب الجديد ممثلة بالشيخ محمود بدر وابنه محمد وتم انجاز صناعة الباب خلال سنة ونصف وإلى موسم حج عام (١٣٩٨) أمر الملك خالد بصناعة باب جديد للكعبة من الذهب الخالص — منصور العساف (@mansoralassaf) August 14, 2020 والمهندس منير سري الجندي من مواليد مدينة حمص السورية، وكتب اسمه على باب الكعبة المشرفة بعد تصميمه لبابها. توفي اليوم 4 جمادى الأول 1442هـ في شتوتجارت بألمانيا م / منير سري الجندي مصمم باب الكعبة المشرفة الذي تم تركيبه عام 1399هـ بأمر من الملك خالد بن عبد العزيز رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح جناته. — العمري الجنوبي (@22_rsf) December 19, 2020 اختير الجندي لتصميم باب الكعبة المشرفة من الملك خالد بن عبد العزيز، وصمم الباب الحالي للكعبة في معمل شيخ الصاغة بمكة، محمود بدر. وبحسب قناة " العربية " السعودية، استخدم في صناعة باب الكعبة والثاني المؤدي لسطحها 280 كيلوغرامًا من الذهب الخالص. وبلغ ارتفاع الباب ثلاثة أمتار، وعرضه متران وعمقه ما يقارب نصف متر. ويتكون الباب من دفتين وقاعدة مصنوعة من خشب "الماكا مونغ"، الذي ينتج في تايلاند، ويبلغ سمكه عشرة سنتمترات.
تُوفي مصمم باب الكعبة المشرفة في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز، المهندس منير الجندي، أمس، في ألمانيا. وكان الملك خالد وجه بصناعة باب للكعبة من الذهب الخالص، وذلك عقب صلاته فيها عام 1397هــ، ووقع الاختيار على المهندس الجندي لتصميمه. وصمم الباب في معمل شيخ الصاغة بمكة الشيخ محمود بدر، خاصة أن الملك عبد العزيز كان قد كلف سابقاً أسرة آل بدر بصناعة باب للكعبة أيضاً، واستخدم في صناعة باب الكعبة والثاني المؤدي لسطحها 280 كيلوغراما من الذهب الخالص. المهندس منير سري الجندي، سوري الجنسية، ولد في مدينة حمص، وكتب اسمه على باب الكعبة المشرفة لأنه صمم بابها. وكان من المقرر أن يتم تصميم باب الكعبة في ألمانيا، وكان لابد من أن يصممه رجل مسلم بناء على طلب السعودية، لكي يكتب اسمه على الباب، ووقع الاختيار على الجندي لنيل شرف تصميم باب الكعبة. واختير الجندي لتصميم باب الكعبة المشرفة من قبل الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود ، وبدأ العمل لتصميم الباب الموجود حاليا في الكعبة، في معمل شيخ الصاغة، محمود بدر ، وهو واحد من كبار مشايخ الذهب وصاغته في مكة المكرمة. وكتب المهتم في التاريخ، منصور العساف، في تغريدة على تويتر: "قام الملك عبدالعزيز بتكليف عائلة آل بدر الموجودين داخل مكة المكرمة بصناعة الباب الجديد للكعبة، وكان على رأسهم الشيخ محمود بدر وولده محمد، وتم الإنتهاء من صنع الباب بعد سنة ونصف من تكليف الملك خالد لهما، وثم في عام 1398 هـ قام الملك خالد بن عبد العزيز بتكليف الشيخ أحمد بن بدر بصناعة باب من عنصر الذهب الخالص".
باب الكعبة في العهد السعودي في العهد السعودي تم تركيب بابين للكعبة المشرفة أولهما في عهد الملك عبد العزيز، عام 1363هـ، حيث تم صنع باب جديد من الألمنيوم بسمك 2. 5 سنتمتراً وارتفاع 3. 10 متراً. تم تدعيم الباب بقضبان من الحديد، وتغطية الوجه الخارجي له بألواح من الفضة المطلية بالذهب، وزين الباب بأسماء الله الحسنى، وصنعه شيخ الصاغة. أما الباب الثاني وهو الموجود حالياً، فـ. ـقد أمر بصنعه الملك خالد بن عبد العزيز، حيث وجه بصنع باب جديد للكعبة المشرفة وباب التوبة من الذهب الخالص. وبلغت تكلفة صناعته 13. 420. 000 ريال سعودي، واستخدم فيه 280 كيلو غراماً من الذهب، وقد أقيمت ورشة خاصة لصناعته.
وباب رابع عمله الملك الناصر حسن سنة 761هـ، صٌنع من خشب الساج، زيدت حليته سنة 776هـ ، فكان مقدارها لا يزيد على (30000) درهم، واحتوى على اسم الملك الناصر محمد بن قلاوون واسم حفيده الأشرف شعبان واسم الملك المؤيد لأن بعض خواصه زاد في حليته سنة 816هـ مئتي درهم وطلاه بالذهب. باب الكعبة المشرفة في عهد الخلافة العثمانية وفي عام 781 حلَّى زين الدين العثماني باب الكعبة وميزابها، وفي سنة 961هـ أمر السلطان سليمان بتصفيح الباب بالفضة. بعدها بثلاثة أعوام أمر السلطان سليمان بعمل باب الكعبة، وركبت على الباب الأول ألواح من الخشب الآس الأسود مصفحة بالفضة المطلية بالذهب، وقد قدر الذهب بمبلغ 2710 أشرفي، والفضة بحوالي أربعة قناطير. وكُتب عليه البسملة والآية الـ 80 من سورة الإسراء وقوله تعالى:(وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا). وفي عهد السلطان العثماني مراد الرابع، وتحديداً عام 1045هـ تم تغيير الباب، وزيّن بـ 166 رطلاً من الفضة وطُلي بالذهب البندقي بما قيمته ألف دينار. عام 1119هـ ، تم تجديد باب الكعبة بقلع خدوده والطراز الذي من الذهب الخايف وإصلاحه، ثم طُلي بالذهب وكُتب على الطراز تاريخاً، ذُكر فيه أنه تجديد للسلطان أحمد خان نصره الرحمن.
وتابع تغريدته: "تم تصميمه من قبل المهندس منير الجندي ، وتم رسم خطوطه من قبل الشيخ عبد الرحيم ال بخاري، وبلغ ارتفاع الباب 3 متر، وعرضه بلغ الـ 2 متر وعمقه ما يقارب نصف متر، ويتكون الباب من دفتين وقاعدة مصنوعة من خشب الماكا مونغ الذي ينتج في تايلاند وهو أغلى نوع خشب موجود في العالم أجمع ويبلغ سمكه 10 سم. وأضاف: "تاريخ أمر الملك خالد ببناء الباب كان عندما تشرف بالصلاة داخل الكعبة المشرفة، وكان هذا في شهر جمادي الأول لعام ١٣٩٧هـ ".