فـ البعض يمثل " الملائكيه " أو المثاليـه.. فـ هنـآ دعوهـ لـ الجميع.. لـ نعلن العفويــه.. ولـ نتحرر من تلك القيود. *~
آمين واياك والله يرفع قدرنا عند ربنا 21-04-2010, 11:47 AM المشاركه # 17 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحرف لبيه ياللي شوفتكـ تبري العوق (ابرة شفا) من دون وصفه ولا شي افتقدناك واشتقنا لاختياراتك سلمت يمناك وسلم ذوقك هلا بك ابو عمار وماتفقد غالي وربي يسلم الجميع والشافي هو الله سبحانه وماقدر اعدل على كلام الشاعر ماستئذنت منه:8:
شله اماراتية.. شوفتك عني تبري الهم - YouTube
أحبك يا بعد روحي د.
السؤال: ما حكم رفع اليدين في الدعاء للميت؟ الجواب: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد. فيجوز رفع اليدين في الدعاء عند القبر وغيره، وليس للقبر خصوصية بالرفع دون غيره، ودليل الجواز عمومًا ما ثبت في الصحيحين عن أبى موسى قال: دعا النبي صلى الله عليه وسلم بماء فتوضأ، ثم رفع يديه فقال: « اللهم اغفر لعُبيدٍ أبي عامر». ورأيت بياض إبطيه فقال: « اللهم اجعله يوم القيامة فوق كثير من خلقك من الناس ». قال ابن حجر رحمه الله: يستفاد منه استحباب التطهير لإرادة الدعاء، ورفع اليدين في الدعاء، خلافًا لمن خص ذلك بالاستسقاء"، يعني الرفع. وأخرج الشيخان عن أنس، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع يديه في الدعاء، حتى يرى بياض إبطيه. وأما ما في الصحيحين عن أنس أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان لا يرفع يديه في شيء من دعائه إلا في الاستسقاء حتى يرى بياض إبطيه. فهو حكاية عن نفسه، ولا ينفي رؤية غيره، وقد صحت رؤية غيره له يرفع في غير الاستسقاء في أكثر من موضع. وورد الدعاء عند القبر فيما أخرج أبو داود عن عثمان بن عفان أنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال: استغفروا لأخيكم واسلوا له التثبيت فإنه الآن يسأل.
وأما الرفع عند الدعاء بين الأذان والإقامة فهو مشروع كما قال الرحيباني في مطالب أولي النهى في شرح غاية المنتهى: يدعو بعد الأذان لحديث أنس مرفوعاً الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة. رواه أحمد وغيره وحسنه الترمذي. (و) يدعو (عند) فراغ (إقامة بما أحب) فعله أحمد ورفع يديه.. انتهى. وأما رفع اليدين عند دعاء الإمام في الخطبة الثانية فقد نص أهل العلم على عدم مشروعيته للإمام إلا في الاستسقاء لما في حديث عمارة بن رؤيبة عند مسلم: أنه رأى بشر بن مروان على المنبر رافعاً يده فقال: قبح الله هاتين اليدين، لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يزيد على أن يقول بيده هكذا. وأشار بأصبعه المسبحة. وقد ذكر الشوكاني في نيل الأوطار: أن الحديث يدل على كراهة رفع الأيدي على المنبر حال الدعاء. وأخرج ابن أبي شيبة عن الزهري قال: رفع الأيدي يوم الجمعة محدث. وقال البيهقي: من السنة ألا يرفع يديه في حال الدعاء في الخطبة، ويقتصر أن يشير بأصبعه. وقال شيخ الإسلام: ويكره للإمام رفع يديه حال الدعاء في الخطبة، وهو أصح الوجهين لأصحابنا، لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما كان يشير بإصبعه إذا دعا، وأما في الاستسقاء فرفع يديه لما استسقى على المنبر.
انتهى وممن أجاز رفع اليدين في الدعاء الشيخ عطية صقر – رحمه الله تعالى – يقول: قال العلماء بمشروعية رفع اليدين عند الدعاء بل بالندب اقتداء بالنبى صلى الله عليه وسلم غير أن جماعة كرهوا رفع اليدين فى غير الاستسقاء ، لحديث أنس "كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرفع يديه في شيء من دعائه إلا فى الاستسقاء ،فإنه كان يرفع يديه حتى يرى بياض إبطيه ". رواه البخارى ومسلم. والقائلون بالجواز فى غير الاستسقاء ردوا على هؤلاء بأن كون أنس نفى الرؤية عنه لا يستلزم نفى رؤية غيره ، كما ثبت فى الأحاديث الصحيحة ، والمثبت مقدم على النافى. أو يحمل حديث أنس على الرفع البليغ الذى يرى فيه بياض الإبطين وهو لا ينافى الرفع بغير ذلك ، كمجرد مد اليدين وبسطهما عند الدعاء. والبعض كره رفع اليدين مطلقًا فى الاستسقاء وغيره ، لحديث مسلم عن عمارة بن رويبة ، وقد رأى بشر بن مروان على المنبر رافعا يديه ، فقال: قبح اللَّه هاتين اليدين ، لقد رأيت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم ما يزيد على أن يقول بيده هكذا ، وأشار بأصبعه المسبحة "تفسير القرطبى ج 7 ص 255 " ويرد عليهم بما رد على غيره. يقول القرطبى: والدعاء حسن كيفما تيسر،وهو المطلوب من الإنسان لإظهار موضع الفقر والحاجة إلى اللَّه عز وجل والتذلل له أو الخضوع ، فإن شاء استقبل القبلة ورفع يديه فحسن وإن شاء فلا، فقد فعل ذلك النبى صلى الله عليه وسلم حسبما ورد فى الأحاديث وقد قال تعالى{ادعو ربكم تضرعًا وخفية}[ الأعراف:55]، ولم ترد صفة من رفع يدين وغيرهما ، وقال تعالى{الذين يذكرون اللّه قيامًا وقعودًا} [آل عمران: 191]، فمدحهم ولم يشترط حالة غير ما ذكر، وقد دعا النبى صلى الله عليه وسلم فى خطبته يوم الجمعة وهو غير مستقبل القبلة.
رفع اليدين عند دعاء الخطيب في الجمعة // محمد بن شمس الدين - YouTube