5- تحسين صحة القلب مركبات الفلافونويد الموجودة في الفلفل الحلو تساهم في الوقاية من أمراض القلب التاجية، لكونها موسِّعة للأوعية الدموية، تساعد في تحسين انخفاض ضغط الدم وانخفاض معدل ضربات القلب، وهذا بدوره يساعد في تحسين تدفق الدم مما يؤدي إلى وصول الأكسجين للأنسجة على النحو المطلوب. 6- علاج اضطرابات الجهاز الهضمي تحتوي الفليفلة على حمض التانين الذي يلعب دورًا رئيسيًا في علاج الاضطرابات المعدية المعوية، مثل الإسهال والدوسنتاريا، وغيرها من الاضطرابات الميكروبية، وهو يشبه الصمغ، لذلك فهو يساعد في حماية بطانة المعدة ومنع الإصابة بالقرحة. تعرّف على التين البرشومي وفوائده للجسم نصائح لتناول اللحوم دون زيادة الوزن بشكل كبير تعرّفي على فوائد عصير البرتقال الطازج © 2000 - 2021 البوابة ()
الفلفل الحلو نيئاً أو مطبوخاً نسبته 92% من الماء، ويحتوي على كربوهيدرات تكون على شكل سكريات الجلوكوز والفركتوز، ويعزى إليها طعم الفلفل الحلو المحبب، كما يعتبر الفلفل الحلو مصدراً ممتازاً للألياف الغذائية. وتحتوي الحبة الواحدة من الفلفل الحلو على 169% من الحصة الموصى بها يومياً من فيتامين سي، ما يجعل الفلفل الحلو من أفضل مصادر فيتامين سي الطبيعية على الإطلاق. ويأتي بعدّة ألوانٍ منها: الأخضر، والأحمر، والأصفر، والأرجواني، والبرتقالي، والأبيض، والبني، ويكون على شكل قلب، بساقٍ خضراءَ قصيرة، ويكون داخله هشّاً، ويُعدّ الفلفل الحلو الأحمر، الأكثرَ حلاوةً من بين أنواعه، ويتوفر عادةً في فصلي الصيف والخريف، على عكس الفلفل الحلو الأخضر الذي يكون متوفراً على مدار العام. ما هي فوائد الفليفلة الحلوة الحمراء - طريقة. ورغم تباين مسمياته بين مختلف دول العالم، إلا أن فوائده تظل واحدة ومذهلة.. الفلفل الحلو، أو الفليفلة الحلوة، البابريكا أو الفلفل الرومي يتميز باحتوائه على نسبة كبيرة من فيتامين "C"، الكالسيوم، الماغنسيوم، البوتاسيوم والعديد من الفيتامينات والمعادن الأخرى الهامة للجسم، فضلاً عن محتواه المنخفض من الكربوهيدرات أو السعرات الحرارية والدهون.
الفوائد الصحية الموجودة في الفليفلة: إن زيادة استهلاك الفواكه و الخضار يرتبط مع خفض خطورة العديد من الأمراض المزمنة مثل الأمراض القلبية و داء السكري و السرطان. بالإضافة للفوائد التالية التي يتمتع بها زيادة استهلاك الفليفلة: تعزيز صحة العين: من أكثر أنواع المشاكل الصحية المتعلقة بالعين مع التقدم في السن، و التي تؤثر على الرؤية هي التنكس البقعي و إعتام عدسة العين. لكن عند الاعتماد على الأطعمة الصحية، فذلك يلعب دوراً هاماً في الوقاية من تطور هذه الأمراض. مادة اللوتين و زيكسانثين و كاروتين تتوفر بكميات كبيرة في الفليفلة، مما يحسن صحة العين و يقوي النظر. ففي الحقيقة هذه المركبات تحمي القرنية (الجدار الحساس للضوء الموجود في العين) من عمليات الأكسدة الضارة. الوقاية من فقر الدم: فقر الدم هو من الأمراض الشائعة التي تتمثل بانخفاض قدرة كريات الدم الحمراء على حمل الأوكسيجين لمختلف أنحاء الجسم. من أكثر الأسباب المؤدية لفقر الدم هو فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، و من أبرز الأعراض الشعور بالوهن و التعب. فبالإضافة لغنى الفليفلة بعنصر الحديد، فهي تتميز أيضاً بغناها بفيتامين ج الذي يعمل على زيادة امتصاص الحديد من القناة الهضمية.
الحفاظ على وزن صحي مثالي: مادة كابسيسين التي تتواجد في الفليفلة الحارة تثبط الشهية للطعام، و تعمل على زيادة معدل الاستقلاب عن طريق رفع درجة حرارة الجسم، و استهلاك مزيداً من الطاقة. بالإضافة لذلك فإن نسبة الألياف الموجودة في الفليفلة، تعطي شعور بالشبع لفترة زمنية أطول، مما يساعد على تخفيف الوزن. بالإضافة لخفض خطورة الأمراض القلبية و داء السكري. الوقاية من الاضطربات الهضمية و الإمساك: يحتوي كوب من الفليفلة المقطعة الطازجة على 2. 5غ من الألياف. الجرعة اليومية التي يحتاجها الجسم من الألياف هي 21-25غ بالنسبة للنساء، و 30-38غ بالنسبة للرجال. عند الحصول على كمية كافية من الألياف يومياً، يساعد ذلك في تعزيز عملية الهضم، و الوقاية من الإمساك أو البواسير. تعزيز صحة الفم و البشرة و تقوية المناعة: يحتاج الجسم يومياً من 70-90 ملغ من فيتامين ج. و يحتوي كوب الفليفلة المقطعة على 119ملغ. عندما يحصل الجسم على كمية كافية من فيتامين ج، فذلك يعزز صحة البشرة و اللثة و الأوعية الدموية و يكافح الالتهابات. بالإضافة لفيتامين ه الذي يساعد في حماية الخلايا من التلف و يقوي الجهاز المناعي. تعزيز صحة مرضى الربو: تحتوي الفليفلة على كمية كبيرة من المواد الغذائية النباتية التي تتميز بقدرتها على استرخاء المجاري التنفسية، مما يسهل عملية التنفس خاصةً لمرضى الربو.
ويفضل البعض تناوله نيئاً، بينما يضيفه آخرون إلى أطباقهم المطهية، ومن الممكن كذلك تجفيف الفلفل الحلو وتحويله إلى مسحوق يستخدم كإحدى أنواع البهارات وتسمى بابريكا، وهي تضيف للطعام نكهة مميزة. وفيما يلي 6 فوائد مذهلة للفلفل الحلو ستجعلكم تحرصون على تناوله يومياً: 1- مسكن طبيعي للألم بفضل خصائصه المضادة للالتهاب، يخفف الفلفل الحلو من الألم المرتبط بالأعصاب كالحزام الناري، و الهربس وهو التهاب جلدي مرتبط بالأعصاب أيضاً، لذا يستخدم كمركب في بعض الأدوية الجلدية. 2- تقوية المناعة كونه غنيا بفيتامين C يحسّن الفلفل الحلو مناعة الجسم، حيث يحفّز الخلايا البيضاء على محاربة العدوى، كما يمنع فيتامين C والفلافونويد الموجود في الفليفلة أيضا مشاكل التنفس مثل التهابات الرئة والربو وغيرها. 3- إنقاص الوزن يعزّز تناول الفليفلة من عملية التمثيل الغذائي عن طريق خفض الدهون الثلاثية (التي يتم تخزينها في كريات الدم) الأمر الذي يساعد في حرق السعرات الحرارية والحفاظ على المستويات المطلوبة من الكوليسترول، كما يمنع الفلفل الحلو عسر الهضم. 4- الوقاية من السرطان الفليفلة لديها القدرة على تجويع الخلايا السرطانية، وبالتالي التخلص منها ومنع نموها، كما أن تناوله بشكل يومي يوفر الحماية من الإصابة بالسرطان أساساً.
عن عائشة قالت ، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ركعتين قبل الفجر وكان يقول نعم السورتان هما يقرأ بهما في ركعتي الفجر قل هو الله أحد وقل يا أيها الكافرون. عن ابن عباس قال شهد عندي رجال مرضيون فيهم عمر بن الخطاب وأرضاهم عندي عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا صلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس ولا صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس. عن أبو ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلّى الصبح فهو في ذمة الله. وقال صلّى الله عليه وسلم: لَن يَلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها. عن عمر بن الخطاب يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نام عن حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل. قال صلّى الله عليه وسلم: بَشر المشائين في الظُلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة. حديث من صلى الفجر. قال صلّى الله عليه وسلم: من توضأ في بيته ثم أتى المسجد فصلّى رَكعتين قبل الفجر ثم جلس حتى يصلي الفجر ثم خرج من المسجد كتبت صلاته يومئذٍ في صلاة الأبرار وكتب في وفد الرحمن. روى الإمام مسلم عن جندب بن سفيان رضِي الله عنْه أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال: مَن صلَّى صلاة الصبح فهو في ذمَّة الله.
السؤال العشرين: هل صح حديث " من صلى الفجر أربعين يوماً لا تفوته تكبيرة الإحرام إلا كتب الله له براءتين من النفاق والنار"؟ الجواب: نعم الحديث يحسنه جمع, ومنهم شيخنا الألباني رحمه الله هذا الحديث: جاء في سنن الترمذي بلفظ: ( من صلى لله أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتبت له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق) الترمذي برقم 241، وحسنه الألباني. هل الحديث الصحيح إدراك تكبيرة الإحرام في كل الصلوات؟ نعم لمدة أربعين يوماً ، لا يقوى على أداء الصلاة مع إدراك تكبيرة الإحرام لأربعين يوما متتاليات من غير قطع بينهما إلا من برأه الله تعالى من النفاق ومن برء من النار. لو انقطعت يوم تحتاج إلى أن تعيد من جديد ، طيب تسعة وثلاثين يوما تحتاج تعيد من جديد. حديث موضوع "من أدرك أربعين صلاة" وليس" أربعين يوما" " من أدرك أربعين صلاة – تكبيرة الإحرام- في مسجدي هذا فقد كُتبت له برءاة من النار" هذا الحديث ضعيف. لذا أغلب الحجيج الأعاجم خاصة والأتراك على وجه الأخص لما يأتون المدينة في الحج دائماً, ينتظرون ثمانية أيام. ما صحة حديث: «من صلى الفجر في جماعة ثم جلس يذكر»؟. لماذا ثمانية أيام؟ لأجل الأربعين صلاة ، هذا الحديث بالتقييد في عدد الصلوات وليس أربعين يوماً مع عدد الصلاة ، وتقييد بمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث لم يرد, وأما تقييد الصلاة بأربعين يوما في أي مسجد من مساجد المسلمين، فمن أدرك تكبيرة الإحرام في أربعين يوما كُتبت له براءتان.
هـ. وأما هل يمتنع عن الكلام مع الناس؟ فالظاهر من كلام العلماء أن المشروع للمصلي بعد صلاة الصبح أن يشتغل بالذكر ولا يكلم أحدا لغير حاجة، قال ابن العربي ـ عن الكلام بعد سنة الفجر: لَيْسَ فِي السُّكُوتِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ فَضْلٌ مَأْثُورٌ، إِنَّمَا ذَلِكَ بَعْدَ صَلَاةِ الصُّبْحِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ. هـ. وروي عن مالك ـ رحمه الله تعالى ـ أنه كان يتكلم في العلم بعد ركعتي الفجر، فإذا سلم من الصبح لم يتكلم مع أحد حتى تطلع الشمس. وأما هل الركعتان للإشراق أم الضحى؟ فركعتا الإشراق هي نفسها صلاة الضحى، قال المباركفوري في شرح المشكاة: وهذه الصلاة تسمى صلاة الإشراق، وهي أول الضحى. صحه حديث من صلي الفجر في جماعه ثم. هـ. وقال ابن عثيمين ـ رحمه الله تعالى: وخلاصة الجواب أن ركعتي الضحى هما ركعتا الإشراق، لكن إن قدمت الركعتين في أول الوقت وهو ما بعد ارتفاع الشمس قيد رمح فهما إشراق وضحى، وإن أخرتهما إلى آخر الوقت فهما ضحى وليستا بإشراق. هـ. والله أعلم.
تاريخ النشر: الإثنين 12 رجب 1424 هـ - 8-9-2003 م التقييم: رقم الفتوى: 36976 12756 0 285 السؤال أريد أن اسأل عن هذا الحديث: (من صلى الفجر في جماعة وقعد في مصلاه وقرأ ثلاث آيات من سورة الأنعام وُكل به سبعون ملكاً يسبحون الله ويستغفرون له إلى يوم القيامة) هل هو صحيح؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث المسؤول عنه لم نجده في غير كنز العمال ونسبه إلى الديلمي عن ابن مسعود ولفظ الحديث: من صلى الفجر في جماعة وقعد في مصلاه وقرأ ثلاث آيات من أول سورة الأنعام، وكل الله له سبعين ملكاً يسبحون الله ويستغفرون له إلى يوم القيامة. والله أعلم.