ان شاء الله الكل يستفيد جزاك الله الجنة اختي نقل مفيد و رائع. الكيلو كم سعر حراري طريقة احتساب السعرات الحرارية 1000 كالوري كم.
ويعني أيضا أنه يحتوي أربعين ألف (cal). وفي بعض البلدان يتم استخدام وحدة جول بدل الكالوري، ويساوي السعر الحراري الواحد 4. 18 جول. وهنا أيضا تستخدم كلمة جول في الملصقات ولكنها تعني كيلوجول، أي ألف جول. وإذا تناول الشخص مقدارا من السعرات الحرارية مساويا لما يحرقه جسمه من خلال الأنشطة الأساسية لخلاياه وأعضائه والنشاطات اليومية مثل العمل والمشي فإن وزنه يبقى ثابتا ولا يتغير، أما إذا تناول كمية أكبر فإن الفارق سوف يتم تخزينه على شكل شحوم. وإذا تناول كمية أقل فإن الفارق بين ما أكله وما يحرق يتم استهلاكه من الجسم. ويحتوي الغرام الواحد من البروتين والكربوهيدرات على أربعة سعرات حرارية، بينما يحتوي الغرام الواحد من الدهون على تسعة سعرات حرارية، أي أكثر من الضعف، ولذلك فعلى من يريد خفض وزنه الانتباه جيدا لما يأكل وخاصة من الدهنيات. مقابل الكيلوغرام أما إذا كنت تريد أن تفقد من وزنك كيلوغراما واحدا فعليك أن تحرق قرابة 7700 سعر حراري، وهذا يعني أن تستهلك يوميا من الطعام أقل من احتياجات جسمك من الطاقة، ليقوم الجسم بحرق الفارق من الشحوم. ولكن هنا عليك الانتباه إلى أن عملية فقدان الوزن يجب أن تكون بطيئة، بحيث لا تتجاوز نصف كيلوغرام إلى كيلوغرام واحد أسبوعيا، وذلك لأن الجسم لا يستطيع أن يحرق كمية كبيرة من الشحوم خلال فترة زمنية قصيرة.
أحداث في تاريخ البلدة [ عدل] معالم بلدة الشعراء من الأقمار الصناعية 1- معركة أهل الشعراء مع الأشراف (1791م/1205هـ) [ عدل] وقعت مع الشريف غالب عام 1205 هـ الذي خرج من مكة في شهر رمضان وكان قد تواعد مع أخيه عبد العزيز عند بلدة الشعراء, [8] التقوا هناك في شهر شعبان [9] وبقوا هنالك حوالي شهر يرمون بالمدافع والقنابل واستداروا عليها بالعساكر وجعلوا بين رصاص المدافع سلاسل من حديد وربطوا فيها ضلوع الحديد وضربوا بها الجدار إلا أنهم لم يفلحوا فعقرت جمالهم التي تجر المدافع وقتل منهم خمسين رجلاً فرحل الشريف غالب هو وأخوه على فشل. [8] [9] [10] وفيها يقول صعب بن عبد الله [3] من قبيلة بني زيد وجد أسرة الصعب.
قال ابن سعد: قتله سلم بن أحوز ، وأمه هي ريطة بنت عبد الله بن محمد بن الحنفية. وقال الهيثم: لم يعقب يحيى. وكان نصر بن سيار عامل خراسان ، قد بعث سلما إلى يحيى ، فظفر به ، فقتله بعد حروب شديدة وزحوف ، ثم أصاب يحيى بن زيد سهم في صدغه فقتله ، فاحتزوا رأسه ، وبعثوا به إلى هشام بن عبد الملك إلى الشام ، وصلبت جثته بجوزجان ، ثم أنزلها أبو مسلم الخراساني ، وواراه ، وكتب بإقامة النياحة عليه ببلخ أسبوعا ، وبمرو ، وما ولد إذ ذاك ولد بخراسان من العرب والأعيان إلا سمي يحيى ، ودعا أبو مسلم بديوان بني أمية ، فجعل يتصفح أسماء قتلة يحيى ومن سار في ذلك البعث لقتاله. فمن كان حيا ، قتله. وقال الليث بن سعد: قتل يحيى سنة خمس وعشرين ومائة -رحمه الله.
4-معركة سوفة (1901م/1319 هـ) [ عدل] حدثت عام 1319هـ حيث قامت إحدى قبائل البادية بأخذ إبل وغنم أهالي بلدة الشعراء ولم يكن حولها سوى الرعاة الذين عادوا ليخبروا الأهالي بما حدث. وكعادتهم في مثل هذه الأحداث تجمعوا على الفور واقتفوا أثرهم وأدركوهم ظهر اليوم التالي عند سوفة وتفاجأوا بكثرتهم حيث ذكرت المؤرخ سعد الجنيدل بأن عددهم يفوق 300 رجلا بينما كان عدد من خرجوا في أثرهم من أهل الشعراء أربعين رجلاً فقط. يقول الشاعر عبيد بن هويدي: ( عبيد بن هويدي) أربعينٍ ما يزيدون في خط القلم ارتكوا يوم اللقا في نحى جمعين يام قوم ابن خرصان قامت تلوّذ فالسلم والنشاما شاعت أذكارها والطير حام شيخهم عاف المطاميع وأفّل بالغنم جاه عقبانٍ تصوعه كما صوع الحمام فدارت معركة حامية من وقت الظهر إلى نهاية النهار استطاعوا فيها قتل أحد شيوخهم ( الرصيعي) وعدد من المعتدين غالبيتهم ماتوا في طريق عودتهم في النفود بعد أن حملهم رفاقهم أثناء هروبهم، بالإضافة إلى أسر شيخهم ابن خرصان، وكان حلول الظلام سبباً في نجاة من بقي منهم. وقتل من أهل الشعراء أبو عبيد من الحراقيص.