أثارت التغريدة الصامتة للمحترف البرازيلي في صفوف القادسية "إلتون جوزيه"، صباح اليوم، دهشة الجمهور الرياضي والبيت "الأحمر" على وجه التحديد، عندما أرفق الفيديو الشهير للعم "علي بن كرمان" صاحب مقولة "لا علمني لا تخليني لأني مقيد ولا مفكوك". لاني عسل الفاظي عسل - موسيقى مجانية mp3. وحملت هذه التغريدة على وجهين الأول أن عقد اللاعب "إلتون" ينتهي مع نهاية 2018 وما زال مصيره مُعلّقاً وأراد التلميح بطريقة مختلفة، أما الوجه الثاني فهو إعجاب اللاعب بالجملة العفوية، وهو ما يتسق مع طبيعة وبساطة اللاعب وحبه للفكاهة. وكان اللاعب قد صرّح لإذاعة "يوم إف إم" قبل نحو شهر بأن الموسم الحالي يعد الأخير له في عقده مع القادسية، وأنه ينوي البقاء في المملكة لفترة أكثر، متمنياً أن ينال الجنسية السعودية. يشار إلى أن البرازيلي "إلتون جوزيه" يجيد بعض الكلمات العربية، وظهر في مقاطع فيديو مع ابنه مردداً النشيد الوطني السعودي، وتحدث في أكثر من مناسبة عن طبيعة الحياة الرائعة بين عائلته والمجتمع الشرقي، وسجل خلال مسيرته الكروية 62 هدفاً في الدوري السعودي حتى الآن.
واستطرد قائلاً: "وعلى ذلك جاءت الخطبة لتبين لنا أهمية الكلمة الإيجابية، ووجوب زرع النظرة المستقبلية المشرقة في أسرنا وطلابنا ومجتمعنا، فقلت فيها ما نصه "فكم من كلمة غيرت مستقبلا، وكم من كلمة فتحت آفاقا، وكم من كلمة أسست علوماً". وأبان أن الشاب الذي قام بدعم العم علي بن كرمان بعد هذا العمر هو نموذج من النماذج الرائعة، إذ لم يقرأ حروف العبارات بل قرأ روحها فانطلق لمد يد العون، فكان سببا بعد الله في رفع الفقر عن العم علي وإدخال البهجة والسرور، فهو بعث برسالة لكل حاقد على هذا الوطن أن أبناء هذا الوطن محبون للخير ويسعون إليه ويبذلون ما في وسعهم في ظل ما نعيش فيه من أمن وأمان والتفاف حول قادتنا، فجزى الله خيرا كل من أعان على نشر الخير.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
لا أعلم حتى اللحظة بقاءنا في ذات الدائرة ونفس الأخطاء مع كل اتحاد كرة يتولى زمام الأمور، وكأنهم يتعمدون هذه الأخطاء البدائية ليبقوا مثار جدل ويفتحوا باب التكهنات. كل ماسبق لم اتطرق فيه للتصريح الرسمي لاتحاد الكرة الذي ذكر فيه ضرورة إنهاء الموسم قبل بداية أمم إفريقيا وضرب فيه الاتحاد أروع الأمثلة بالقيام بحق الجار ولو على حساب أصحاب الدار.
مؤسس المملكة الأردنية الهاشمية. شارك في الثورة العربية الكبرى بقيادة والده ضد الدولة العثمانية. عقد مجموعة من المعاهدات مع الحكومة البريطانية كان آخرها في 22 آذار 1946 المسماة بالمعاهدة الإنجليزية الشرق أردنية، نالت بموجبها شرق الأردن الاستقلال الكامل. المولد والنشأة ولد الملك عبد الله بن الحسين بن علي (عبد الله الأول) عام 1882، وهو الابن الثاني للشريف الحسين بن علي شريف مكة وملك الحجاز عام 1917. الدراسة والتكوين تلقى عبد الله تعليمه الأولي في إسطنبول حيث كان يقيم مع والده، ثم راح يثقف نفسه عن طريق التعليم الذاتي. التوجه الفكري اعتبر مجيء اليهود إلى فلسطين طوال العشرينيات والثلاثينيات تهديدا للتركيبة الديموغرافية للسكان في فلسطين وبأنها ستحول العرب هناك من أغلبية إلى أقلية محكومة في بلادهم. وصف مزاعم اليهود التاريخية في فلسطين باللامعقول وبأنها ستغير من خريطة العالم السياسية إذا ما أقرتها الدول الغربية. كان يرى أن الغرب مغيب عن معرفة حقيقة ما يجري في فلسطين والبلدان العربية بسبب سيطرة اليهود على وسائل الدعاية والإعلام وقلة الوجود العربي الفعال هناك. ولم يمانع الملك عبد الله في قبول اليهود داخل فلسطين ولكن كأقلية تعيش تحت الحماية العربية كما كان الحال في الماضي.
مواصلة الجهود لمنع قيام وطن قومي لليهود في فلسطين. اعتبار قضية فلسطين قضية لا تخص الفلسطينيين وحدهم بل تخص العرب جميعًا. نجاح الجيش العربي الأردني في الدفاع عن القدس العربية والضفة الغربية في أثناء الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948. حماية المقدسات الدينية وخاصة المسجد الأقصى والحفاظ على القدس. اتمام الوحدة بين الضفتين والتي تمت بعام 1950. [عدل] اغتياله دأب على التردد المنتظم على المسجد الأقصى للمشاركة في أداء الصلاة، في يوم الجمعة 20 يوليو 1951، وبينما كان يزور المسجد الأقصى في القدس لأداء صلاة الجمعة قام رجل فلسطيني يدعى مصطفى شكري عشي وهو خياط من القدس باغتياله، حيث أطلق الرجل المسلح ثلاث رصاصات قاتله إلى رأسه وصدره، وكان حفيده الأمير الحسين بن طلال إلى جانبه وتلقى رصاصة أيضًا ولكنها اصطدمت بميدالية كان جده قد أصر على وضعها عليه، مما أدى إلى إنقاذ حياته. ورغم أنه لم يتبين شيء في التحقيقات إلا أنه كان يعتقد أن سبب ذلك هو التخوف من إمكانية قيامه بتوقيع اتفاقية سلام منفصلة مع إسرائيل. [عدل] المتهمون بالاغتيال تم اتهام عشرة أفراد بالتآمر والتخطيط للاغتيال وحوكموا في عمّان، وقد قال الإدعاء في مرافعاته أن العقيد عبد الله التل حاكم القدس العسكري والدكتور موسى عبد الله الحسيني كانوا المتآمرين الرئيسيين، وقد قيل وقتها بأن العقيد عبد الله التل كان على اتصال مباشر مع المفتي السابق للقدس أمين الحسيني وأتباعه في القسم العربي من فلسطين.
لقد قام الأمير عبد الله بعقد مجموعة من المعاهدات بين إنجلترا وإمارة شرق الأردن التي سميت بالمعاهدة الإنجليزية الشرقية الأردنية التي قامت بإنهاء الانتداب البريطاني، حيث حقق الاستقلال الكامل لشرق الأردن لتصبح دولة باسم " المملكة الأردنية الهاشمية " في 25 سنة 1946. السياسة الداخلية والخارجية لعبد الله الأول بن الحسين اتسمت السياسة الخارجية للملك عبد الله الأول بالبعد القومي النابع من الفكر الهاشمي الحريص على وحدة الأمة العربية والحفاظ على حقوقها، حيث سعى لتطبيق أفكاره القومية في وحدة الأمة العربية وأيد العديد من مشاريع الوحدة العربية التي تم اقتراحها في العالم العربي، مثل: مشروع سوريا الكبرى سنة 1943 وجامعة الدول العربية سنة 1945 ومشروع وحدة البنكين سنة 1950. لقد أراد الملك عبد الله أن تكون وحدة الضفتين سبيلاً نحو الوحدة العربية التي سعى إليها منذ قيام الدولة الأردنية، حيث بقيت القدس في ضمير الملك المؤسس طيلة فترة حكمه وكان حريصاً على أداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك حتى استشهد على بواباته. شهد الأردن في عهد الملك عبد الله الأول العديد من الإنجازات على المستويين الوطني بعد فترة وجيزة من إعلان استقلال الأردن صدر دستور سنة 1947 وألغي القانون الأساسي الصادر سنة 1928، حيث تحول نظام الحكم من أميري إلى نيابي ملكي وراثي وفي سنة 1947 أصبح الملك رئيس السلطتين التنفيذية والتشريعية ، حيث ألغيت المجالس التشريعية لتحل محلها الجمعية الوطنية التي تتكون من مجلس الشيوخ يعينه الملك ومجلس النواب ينتخبهم الشعب.
1 المتهمون بالاغتيال
فى سنة 1948 وبعد صدور قرار الأمم المتحده بتقسيم فلسطين بين العرب و اليهود حاول الملك عبد الله الاول بن الحسين أنه حل النزاع بشكل سلمى وأنه يقنع العرب بقبول قرار التقسيم ، وأكتر من كده أنه صرح لجولدا مائير ممثلة الوكالة اليهودية وقتها أنه عايز يضم الضفة الغربية لالاردن رغم أنها من حق عرب فلسطين طبقا لقرار التقسيم وكمان قال لها أنه ناوى يعمل علاقات سلام وصداقة مع دولة اسرائيل. لكن بعد قيام دولة اسرائيل فى يوم 15 مايو 1948 قررت جامعة الدول العربيه دخول جيوش دول مصر و الاردن و العراق و سوريا و لبنان للأراضى الفلسطينية وتحريرها من اسرائيل ، وتم اختيار الملك عبد الله الاول بن الحسين قائد لكل الجيوش العربية اللى دخلت حرب 48. وكان اول قرار أخده الملك عبد الله الاول بن الحسين بالصفة دى هو حل (جيش الانقاذ) اللى كانت جامعة الدول العربيه قررت قبل كده أنه يدخل فلسطين تحت قيادة الظابط السورى فوزى القاوقجى و كمان حل (منظمة الجهاد المقدس) اللى كان اسسها الحاج محمد امين الحسينى من الشباب الفلسطينيين للمقاومة الشعبية ، بحجة أنه مش هايحصل تنسيق إذا كان فيه أطراف غير الجيوش النظامية العربية. وفى حرب 48 أصدر الملك عبد الله الاول بن الحسين أوامره للجيش الاردنى بقيادة الجنرال البريطانى غلوب باشا بأن دخوله ارض فلسطين يكون بس علشان ضم الضفة الغربية لالاردن وشدد عليه بعدم محاربة اليهود ومنع دخوله أى أراضى مخصصة ليهم بموجب قرار التقسيم.