7- تختلف درجة اللون الأزرق الذي نراه في السماء أثناء النهار، ما بين الفاتح والغامق، وهذا يكون بسبب ذرات الغبار الموجودة في الجو، فإذا كانت كمية الغبار صغيرة كما في الأيام الصافية نجد لون السماء أزرق فاتح، وإذا ما كانت ذرات الغبار كثيرة كما في أيام الحصاد، فإننا نرى لون السماء أكثر قتامة. لماذا تبدو السماء زرقاء نهاراً؟ |. 8- أما اللون الأحمر فإنه يعد أطوال الألوان من حيث طول موجاته، ولهذا فإنه صعب التبعثر، لذا فإننا نرى السماء باللون الأحمر وقت الغروب عندما تكون كل الأشعة الزرقاء قد تبعثرت واختفت، ولم يتبقى إلى اللون الأحمر أطول الألوان، لذا نجد السماء قد تلونت به وقت الغروب. 9- وأما اللون الأسود الذي نراه أثناء الليل يغلف السماء، ويظهر لنا بوضوح القمر والنجوم، فهذا يحدث بسبب أن الغلاف الجوي الذي به بعض المادة السوداء والتي تكون قد تعرضت للضوء، تعمل على امتصاص كل الألوان الأخرى وعكسهما جميعا في نفس الوقت. 10- وإذا كانت الأرض مثل كالقمر مثلا، دون وجود غلاف جوي يحيط بها، فإن السماء ستكون في ذلك الوقت سوداء تماما ليلا ونهارا.
لماذا السماء زرقاء عندما يتعلق الأمر بلون السماء ، فإن أول ما يخطر ببالنا هو اللون الأزرق ،رغم تغير لونها بتغير الأوقات المختلفة من اليوم ، فنرى لونها بين يتدرج بين النيلي الداكن إلى اللون الأحمر أو البرتقالي في الأوقات التي تغرب فيها الشمس،، و نظراً لكون الشمس مصدراً للضوء الموجود على الأرض ،و الضوء الذي تصدره أبيض اللون ، فإن ظننا بأن لون السماء أزرق يثير التساؤل و العجب حقا من المعروف أن اللون الأبيض ينتج عن مزيج من ألوان الطيف السبعة التي تبدو في قوس قزح و هي ( الأحمر ، البرتقالي ، الأصفر ، الأخضر ، الأزرق النيلي ، والبنفسجي) والذي ينجم نتيجة لاختلاف أطوال الأشعة المكونة للضوء. أما المادة المرئية فينتج لونها عن ضوء الشمس ذي الأطوال المختلفة. هذا و تتميز بعض المواد بقدرتها على عكس الضوء أو امتصاصه أو جعله ينكسر باتجاهات مختلفة. ( باستثناء مادة شفافة تماما ستسمح بمرور الضوء كما هو) و لمزيد من التوضيح ، فالمادة الحمراء مثلا ، عند تعرضها للضوء فإنها تقوم بامتصاص جميع ألوان الطيف باستثناء اللون الأحمر ، الذي تقوم بعكسه. لماذا تبدو السماء زرقاء اللون ؟ | wafataha. والمادة البنفسجية تعكس بعض الأحمر وبعض الأزرق. أما المادة البيضاء فإنها تعكس جميع ألوان الطيف و الأسود يمتصهم جميعاً و عند مرور شعاع ضوء خلال الهواء ، فإنه يتعرض للانكسار بدرجة معينة بحيث تعتمد تلك الدرجة على كمية الغبار الموجودة حوله.
عند #النظر الى الشمس من الارض فانها تبدو صفراء، اما عند النظر اليها من خارج الغلاف الجوي (من المركبات المدارية مثلاً) فانها تبدو بيضاء وهو لونها الحقيقي، اذ يتسبب الغلاف الجوي في تشتت الاطوال الموجية القصيرة فتظهر لنا صفراء، وهذا ما اضطر العلماء الى تلوين صور الشمس البيضاء اللون باللون الاصفر لكي تكون واضحة لنا. المصدر #الباحثون_المسلمون #MRA1745 تحميل المقال كـ PDF عبر باتريون التعليقات المساهمون في الإعداد
لـمـاذا تبدو الســماء زرقـــاء ؟ تدرج لون السماء من النيلي الداكن إلى البرتقالي أو الأحمر في وقت الغروب, لكننا نميل إلى الاعتقاد بأن لون السماء الطبيعي هو الأزرق وبما أن الشمس مصدر الضوء على الأرض, تصدر ضوءا أبيض فمن العجيب حقا أن نظن دائما أن لون السماء هو الأزرق. ويتكون اللون الأبيض من مزيج ألوان الطيف السبعة ( الأحمر, البرتقالي, الأصفر, الأخضر, الأزرق النيلي و البنفسجي) كما تبدو في قوس قزح والذي ينتج من اختلاف لأطوال الأشعة المكونة للضوء. أما لون المادة المرئية فينتج أيضاً عن ضوء الشمس ذو الأطوال المختلفة. و تتميز بعض المواد بقدرتها على امتصاص الضوء أو عكسه أو انكساره باتجاهات مختلفة. و كذلك بتأثير من الرؤية عند الإنسان. والمادة الحمراء مثلا, إذا تعرضت للضوء تمتص جميع ألوان الطيف ما عدا اللون الأحمر, الذي تعكسه. والمادة البنفسجية تعكس بعض الأحمر و بعض الأزرق. أما المادة السوداء فتمتص جميع ألوان الطيف والأبيض يعكسهم جميعا. عندما يمر شعاع ضوء خلال الهواء, سيتعرض حتما للانكسار بدرجة معينة تعتمد على كمية الغبار الموجودة حوله. و تنكسر الموجات القصيرة من ألوان الطيف (الزرقاء) بدرجة أكبر بكثير من الموجات الطويلة (الحمراء).
إن التأثير الشبكي لهذه الآلية تكمن في أن المخاريط الحمراء والخضراء تتحفز بشكل متساو تقريبا بضوء السماء, بينما يتحفز المخروط الأزرق بشكل أكبر مما يسبب رؤية السماء بلون أزرق. لون غروب الشمس يبدو لون غروب الشمس أصفراً عندما يكون الهواء نقياً وذلك لأن ضوء الشمس يكون قد اخترق مسافة طويلة من الهواء ويكون جزء من الضوء الأزرق قد تبعثر بعيداً. أما في حالة كان الهواء ملوثاً بالجسيمات الصغيرة فإن الغروب سيبدو أكثر احمراراً. يبدو غروب الشمس خلال البحر بلون برتقالي وذلك يعود لوجود جزيئات من الملح في الهواء وهي تعتبر مبعثرات فعالة للضوء. السديم الأزرق والقمر الأزرق؟ تبدو الغيوم بلون أبيض لأنها مكونة من جسيمات كبيرة تقوم ببعثرة جميع الموجات الضوئية بشكل متساوٍ فنراها بلون أبيض. أحياناً نلاحظ في بعض المناطق الجبلية وجود سديم أزرق وهذا ناتج عن تفاعل إيروزولات التربينات (جزيئات صغيرة من مادة التربين) الناتجة عن الغطاء النباتي مع الأوزون الموجود في الغلاف الجوي مما يؤدي لتشكيل جسيمات صغيرة حوالي (200) نانومتر تقوم ببعثرة اللون الأزرق. أما بالنسبة للقمر الأزرق فهو ينتج أحيانا نتيجة الانبعاثات الناتجة عن حرائق الغابات وانفجار البراكين حيث تطلق جسيمات من (500-800) نانومتر وتقوم ببعثرة الضوء لتسبب تلون القمر بصبغة زرقاء.
أما المادة المرئية فينتج لونها عن ضوء الشمس ذي الأطوال المختلفة. هذا و تتميز بعض المواد بقدرتها على عكس الضوء أو امتصاصه أو جعله ينكسر باتجاهات مختلفة. ( باستثناء مادة شفافة تماما ستسمح بمرور الضوء كما هو) و لمزيد من التوضيح ، فالمادة الحمراء مثلا ، عند تعرضها للضوء فإنها تقوم بامتصاص جميع ألوان الطيف باستثناء اللون الأحمر ، الذي تقوم بعكسه. والمادة البنفسجية تعكس بعض الأحمر وبعض الأزرق. أما المادة البيضاء فإنها تعكس جميع ألوان الطيف و الأسود يمتصهم جميعاً و عند مرور شعاع ضوء خلال الهواء ، فإنه يتعرض للانكسار بدرجة معينة بحيث تعتمد تلك الدرجة على كمية الغبار الموجودة حوله. وتنكسر الموجات الزرقاء ( الموجات القصيرة من ألوان الطيف) بدرجة أكبر بكثير من الإنكسار الذي يحدث للموجات الطويلة( الحمراء). وفي الأيام الصافية التي تقل فيها قطرات الماء و الأغبرة ، يكون انعكاس أشعة الضوء محدودا جدا ، و نتيجة لذلك فإننا نرى السماء بلونهتا الأزرق الفاتح أما في أوقات غروب الشمس فإن كمية الغبار الموجودة في الجو تزداد، خصوصا أيام الحصاد ، مما يؤدي إلى زيادة تشتت الضوء وخصوصا الموجات القصيرة الزرقاء ، بحيث تبقي الأشعة الظاهرة على سطح الأرض هي الحمراء و البرتقالية.
في منتصف النهار تكون الشمس تقريباً فوق رؤوسنا ولهذا فإن الأشعة القادمة من الشمس تقطع مسافة قصيرة نسبياً عبر الغلاف الجوي للأرض، لكن أثناء الغروب والشروق تكون المسافة التي يجب أن يقطعها الضوء داخل الغلاف الجوي القادم من الشمس طويلة، ولهذا فعندما يستمر ضوء الشمس في السير لمسافة طويلة في الغلاف الجوي يتم إمتصاص أغلب أشعته الزرقاء والبنفسجية من طرف مكونات الغلاف الجوي، مما يجعل أن أغلب الاشعة المُتبقية بعد الامتصاص هي أشعة حمراء، ولهذا السبب تبدو السماء تطغى عليها حُمرة عند الغروب والشروق، لأن أغلب الاشعة الأخرى تم إمتصاصها من طرف الغلاف الجوي الذي أعاد تشتيتها في السماء ككل. ▪ لماذا يبدو البحر أزرق ؟ لون البحر هو انعكاس للون السماء، فحتى عند الغروب مثلا يبدو البحر من الجهة التي تغرب فيها الشمس أحمراً لأنه يعكس لون السماء الحمراء فوقه، البحر يتميز بلون أزرق رائع لا لشيء فقط لأنه كالمرآة يعكس لون السماء.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا تعريف الخوف والرجاء تعددت التعريفات للخوف والرجاء ولأهميتهما سيتم توضيحهما على النحو الآتي: تعريف الخوف من الله تعالى الخوف من الله تعالى يأتي بمعنى تألّم القلب بسبب توقّع مكروه أو شيء لا يسُرُّ الانسان، وكلما زاد خوف العبد من ربه في الدنيا والآخرة ازداد واشتد خوفه من عقابه، لذلك ورد عند بعض العلماء:"أنه من كان بالله اعرف كان منه اخوف"، فهو يحول بين العبد ومعصية الله. [١] وقال تعالى: (فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ﴾. [٢] وقال تعالى: ﴿إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾. [٣] والخوف من الله منه ما يكون محمود ومعتدل؛ كمن يخاف سوء الخاتمة وعذاب القبر، أو يخاف من الموت وسكراته،أو الميل عن الاستقامة في الدنيا وعقاب الله تعالى له، وقد يكون مذموم؛ كمن يكون مُفرطاً في الخوف ويخرج إى اليأس والقنوط ويمنع عن العمل،لأن الهدف من الخوف هو الورع وتقوى الله تعالى، وليس هلاك النفس واليأس والقنوط.
فضيلة الخوف والرجاء، وما ينبغي أن يكون الغالب منهما، وكيف يكون التوازن بينهما: فضيلة كلِّ شيء بقدْر إعانته على طلب السعادة؛ وهي لقاء الله تعالى والقرب منه، فكل ما أعان على ذلك فهو فضيلة؛ قال تعالى: ﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾ [الرحمن: 46]. وقال تعالى: ﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ﴾ [البينة: 8]. أمَّا قولُ القائل: أيُّما أفضلُ: الخوف، أو الرجاء؟ فهو كقوله: أيُّما أفضل: الخبز، أم الماء؟ وجوابه أن يقال: الخبز للجائع أفضل، والماء للعطشان أفضل، والخوف والرجاء دواءان تداوى بهما القلوب، ففضلهما بحسب الداء الموجود؛ فإن كان الغالب على القلب الأمْن مِن مكْر اللهِ فالخوفُ أفضل، وكذلك إن كان الغالب على العبد المعصية، وإن كان الغالب عليه اليأس والقنوط فالرجاء أفضل، أمَّا المتقي فالأفضل عنده اعتدالُ الخوفِ والرجاءِ، ولذلك قيل: لو وُزن خوف المؤمن ورجاؤه لاعتَدَلا. فإن قيل: كيف اعتدالُ الخوفِ والرجاءِ في قلب المؤمن وهو على قدَم التقوى؛ فينبغي أن يكون رجاؤه أقوى؟ فالجواب أنَّ المؤمن غيرُ متيقِّن صحَّة عمَلِه، فمثله مثل مَن بذَر بذرًا ولم يُجرِّب جنسَه في أرض غريبة، والبذرُ الإيمانُ، وشروط صحَّته دقيقة، والأرضُ القلبُ، وخفايا خبثه وصفاته مِن النفاق، وخبايا الأخلاق غامضة، والصواعقُ أهوالُ سكراتِ الموتِ، وهناك تضطرب العقائد؛ وكل هذا يُوجب الخوف عليه، وكيف لا يخاف المؤمن، والخوف المحمود يبعث على العمل، ويُزعج القلبَ عن الركون إلى الدنيا.
أقسام الخوف: من الناس من يغلب على قلبه خوفُ الموت قبل التوبة ، ومنهم من يغلب عليه خوفُ الاستدراج بالنعم أو خوف الميل عن الاستقامة ، ومنهم من يغلب عليه خوف سوء الخاتمة. وأعلى من هذا خوف السابقة؛ لأن الخاتمة فرع السابقة، ومن الخائفين من يخاف سكرات الموت وشدته، أو سؤال منكر ونكير، أو عذاب القبر ، ومنهم من يخاف الوقوف بين يدي الله تعالى، والخوف من المناقشة، والعبور على الصراط، والنار وأهوالها أو حرمان الجنة أو الحجاب عن الله سبحانه وتعالى، وأعلاها رتبة خوف العارفين وهو خوف الحجاب عن الله تعالى وما قبل ذلك خوف العابدين. فضيلة الخوف والرجاء وما ينبغي أن يكون الغالب منهما وكيف يكون التوازن بينهما: فضيلة كل شيء بقدر إعانته على طلب السعادة ؛ وهي لقاء الله تعالى والقرب منه، فكل ما أعان على ذلك فهو فضيلة؛ قال تعالى: { وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ} [الرحمن:46].. وقال تعالى: { رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ} [البينة:8]. أما قول القائل: أيما أفضل الخوف أو الرجاء؟ فهو كقوله: أيما أفضل الخبز أم الماء، وجوابه أن يقال: الخبز للجائع أفضل، والماء للعطشان أفضل، والخوف والرجاء دواءان تداوى بهما القلوب ففضلهما بحسب الداء الموجود؛ فإن كان الغالب على القلب الأمن من مكر الله فالخوف أفضل وكذلك إن كان الغالب على العبد المعصية، وإن كان الغالب عليه اليأس والقنوط فالرجاء أفضل، أما المتقي فالأفضل عنده اعتدال الخوف والرجاء، ولذلك قيل: لو وزن خوف المؤمن ورجاؤه لاعتدلا.
[1] ما معنى الرجاء من الله تعالى يعرف الرجاء بأنه الارتياحٌ لانتظار ما هو محبوب، ولكن هذا الانتظار لا بد له من وجود سبب حاصل، فإذا لم يكن السبب معلومًا سمي: تمنيًا. ولا يطلق الرجاء والخوف إلا على ما يُتردد فيه، وما يُقطع فيه فلا، إذ لا يقال: "أرجو طلوع الشمس وأخاف غروبها". ولكن: "أرجو نزول المطر وأخاف انقطاعه". [2] مكانة الرجاء يجب قياس رجاء العبد المغفرة برجاء صاحب الزرع؛ فكل من طلب أرضاً طيبة وألقى فيها بذراً جيداً غير مسوس ولا عفن، وساق لها الماء أوقات الحاجة، ونقّى الأرض من الشوك وما يفسد الزرع، ثم انتظر من فضل الله تعالى دفع الصواعق والآفات المفسدة حتى يتم الزرع ويبلغ غايته، فهذا يسمى رجاء. أما إن بذر في أرض صلبة لا يصل إليها الماءُ ولم يتعاهدها ثم انتظر الحصاد، فهذا يسمى انتظارُه غروراً. أما إن وضع البذرة في أرض حسنة، لكن لا ماء لها، وأخذ ينتظر الأمطار سمي انتظاره تمنياً لا رجاءً. فالعبد إن وضع بذر الإيمان، وسقاه من الطاعات، وطهر القلب من الأخلاق الرديئة، وانتظر من فضل الله تعالى أن يثبته على ذلك إلى الموت وحسن الخاتمة المؤدية إلى المغفرة، كان انتظاره رجاءً محموداً يبعث على المواظبة على الطاعات والقيام بمقتضى الإيمان حتى الموت.
الخوف المحمود والمذموم: والخوف سوط الله تعالى، يسوق به عبادَه إلى العلم والعمل لينالوا رتبة القرب من الله تعالى.