عافر مع الدنيا! ما تسيبهاش! روح لها ما تستناهاش! بص عالشمس، خللي عينيك عليها، وارمي سهمك، أكيد مش هايجي فيها، بس هيوصل لمكان عمره ما كان ممكن يوصل له لو فضلت حاطط عينك علي رجليك، خايف تتزحلق... كل ما الدنيا تاخدك بعيد، ارجع تاني، ما تخافش! ولو خدت أحلامك بعيد، روح وراها، سايبها تروح علي فين؟! اللي واجعك مش الجبل الفظيع اللي عايز تطلعه، لأ، دي حبة رملة صغيرة جوا جزمتك... شيلها، نضف جزمتك، واشتغل، جيب آخرك: إفحت نفسك قبل ما حد يردمك! فيه ناس بتحلم وهي نايمة، وكل ما تحلم أكتر، تنام أكتر... وفيه ناس بتعيش بأحلامها، بتعيش عشان تحقق أحلامها... إصحى بدري، إلحق أحلامك! عيش أحلامك، ما تسيبهاش، سايبها لمين؟! الحلم مش ممكن يموت لو نحلمه، لو تحلمه... أحلامنا الحقيقية هي اللي بتخلينا نفكر ونشتغل ونطحن نفسنا ونجرب ونعمل ونروح ونيجي، ولو ده ما حصلش، تبقى مجرد أماني، أوهام... أوعي تنام! وما نيل المطالب بالتمني، ولكن تؤخذ الدنيا بإنك تحاول وتحاول وتحاول وتحاول وتحاول... وبعدين تحاول، ولما تزهق تحاول تاني، ولما تتعب تحاول تالت، ولما روحك تطلع تجرب من جديد، فترجع تحاول وتحاول وتحاول! يا عم ده كلنا بنخاف، لكن تقدر تختار تكون شجاع... الشجاعة الحقيقية مش إن كل اللي بتخاف منه يختفي كإنه ما كانش، الشجاعة إنك تصدق قوي، قوي إن فيه حاجات أهم من إنك خايف وتعبان وقلقان، أحلامك أهم، حياتك أهم، إنت أهم!
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا... كدهه! كان ماشي بعيد، حيران، هربان من كل حاجة وكل شيء، تعبان، وقرفان، مش عايز يشوف بني آدم واحد، أصلهم كلهم زي بعضهم واحد، لكنه قابله! قابله في آخر مكان كان ممكن يتخيل إنهم يتقابلوا فيه! صدفة غريبة، لكنها كانت أحلى صدفة في حياته، كان تعبان، آه، وشايل علي راسه أحلام كانت تكفي من الحبايب ألف، بس يا خسارة بقت أحزان، أوهام... بقاله أيام نفسه يصرخ، يعيط، يزعق بكل قوته، يصرخ ويصرخ ويفضل يصرخ لغاية ما العالم كله يسمعه، يطبب عليه، يمسح الدمعة المحبوسة جوا عينيه، ينور الضلمة اللي بقى عايش فيها ليل ونهار... لسا فاكر لما شافه، ضحك له، كأن الدنيا ضحكته، نسي كل شيء، حكاله، شكاله، وقاله، كإنه وهو بيقوله كان في بير غويط، غويط قوي، وكل ما يحكي يطلع، وكل ما يشكي يشوف نور الشمس بيقرب، حتى ولو من بعيد! ولما خلص حكايته سمع له، وعرف ساعتها إنه بيبدأ من جديد! لسا فاكر لما قال له الضلمة عمرها ما تطرد ضلمة، النور بس يطرد الضلمة، نوّر قلبك تشوف النور حواليك، فتح عينيك... حتى لو البحر كسر مجاديفك في أول رحلتك، بص قدامك، باقي لك بقية النهار! كفاية انتظار! صحيح ممكن نقع في بداية الطريق، لكن لو استسلمنا هيفضل وشنا دايما في الطين ، ما تستسلمش!
↑ " أرى نفسي أبت طلب التمني" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ "وما نيل المطالب بالتمني" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ " وما طلب المعيشة بالتمني" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ "تمنى رجال أن أموت وإن أمت" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ " تمنى المستزيدة لي المنايا" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ " تمني العلى سهل ومنهجها وعر" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ " تمنى غربتي قيس وإني" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ "عرضت عليها ما تمنى من المنى" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ "لا بلغ الحاسد ما تمنى" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ " نبئت كلبا تمنى أن تسافهنا" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ "غلبت على الخلافة من تمنى" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ " تمنى رجال ما أرادوا وإنما" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ "تمنى جبير أن يسود كما رجا" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ "تمنى فكنتم جل ما يتمناه" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22. ↑ " تمنى مقامي والمطالع ضلة" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-22.
امسح "ما أقدرش" من كشكولك، اكسر كل الشماعات، بص لفوق، لفوق قوي، واحلم، احلم كتير، ما تبطلش... وخليك دايما فاكر: وما نيل المطالب بالتمني، ولكن توخذ الدنيا... كدهه!
الحلم الأكبر & الألم الاكثر من طلب العلا سهر الليالي لك كل المحبه وكل عام وانت والجميع بخير 04-08-2010, 03:55 PM المشاركه # 6 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صميدع لي تعقيب " وقد أكون مخطئاً " داء العظمة & جنون العظمة داء العظمه هو نفسه جنون العظمه وهي أن الشخص يتوقع نفسه وصل لدرجة الكمال إلا لعلمه الكبير أو إضطراب نفسي خطير و أول من أصيب به أبليس لعنه الله عندما أبى و أستكبر أن يسجد لآدم ، و كثير هم الأشخاص من بعد إبليس الذين وقعو فريسه هذا المرض حتى أن بعضهم يشعر بأنه منقذ البشريه!
و{أجنت الحامل الجنين} سترته في الرحم، من قوله تعالى: ﴿وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ﴾ سورة النجم الآية:32. "
حديث.. تهادوا تحابوا || تعليم للاطفال - YouTube
ويقول ابن عبد البر: " رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان لا يأكل الصدقة وكان يأكل الهدية، لما في الهدية من تآلف القلوب، والدعاء إلى المحبة والألفة، وجائز عليها الثواب، فترتفع المِنَّة، ولا يجوز ذلك في الصدقة، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبل الهدية ويثيب عليها خيراً منها، فترتفع المنة ". وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الهدية من خير العمل عند الله، وأنها تعدل في أجرها عِتق الرقبة، فعن البرآء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ( من منح منيحة ورق (فضة)، أو منيحة لبن، أو هدى زقاقا (دلَّ على الطريق) كان له كعتق رقبة) رواه أحمد. هدية الكافر: من المفاهيم الخاطئة عند البعض أن علاقة المسلم بالكافر هي علاقة عنف وغلظة بإطلاق، وهو خلاف هدي ـ النبي صلى الله عليه وسلم ـ في التعامل مع الكفار، فقد وضع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ آداباً وضوابط تقوم عليها العلاقة مع الكفار، وهي آداب وضوابط مبنية على البر والعدل وعدم الظلم، كما قال الله تعالى: { لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}(الممتحنة: 8).
أما إذا كان مثله لا يقبل العوضَ في الهدية، وإنما أهدى محبةً وإحسانًا إلى الشخص المهدَى إليه، ومحبة بينه وبينه، وليس ممن يقبل الثوابَ؛ هذا ما يحتاج ثوابًا.
31-12-2016 21611 مشاهدة ما صحة حديث: «تهادوا تحابوا»؟ رقم الفتوى: 7778 الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد روى الإمام البخاري في الأَدَبِ المُفْرَدِ والبيهقي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «تَهَادُوا تَحَابُّوا» وَهُوَ حَدِيثٌ حَسَنٌ. وروى الإمام مالك في المُوَطَّأِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْخُرَاسَانِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «تَصَافَحُوا يَذْهَبُ الْغِلُّ، وَتَهَادُوا تَحَابُّوا وَتَذْهَبُ الشَّحْنَاءُ». تهادو تحابو حديث ثاني. وَالهَدِيَّةُ رَغَّبَ فِيهَا الشَّرْعُ مِنْ بَابِ قَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «وَاللهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ» رواه الإمام مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ. وَهِيَ سَبَبٌ مِنْ أَسْبَابِ التَّعَاوُنِ بَيْنَ النَّاسِ وَتَوْثِيقِ الرَّوَابِطِ بَيْنَهُمْ، وَاسْتِجْلَابِ مَحَبَّتِهِمْ.
نقول: تستطيع أن تذهب تسلم على الناس في مكان آخر، اذهب للمنطقة الصناعية، والورش وستجد بشراً كثيراً تسلم عليهم، وأنت في غنية عن ذهابك إلى السوق. والله تعالى أعلم، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون، وأن محبة المؤمنين من الإيمان، وأن إفشاء السلام سبب لحصولها، (1/ 74)، رقم: (54). أخرجه الترمذي، أبواب صفة القيامة والرقائق والورع عن رسول الله ﷺ (4/ 652)، رقم: (2485). أخرجه البخاري، كتاب الوكالة، باب الوكالة في الحدود (3/ 102)، رقم: (2314)، ومسلم، كتاب الحدود، باب من اعترف على نفسه بالزنى (3/ 1324)، رقم: (1697). أخرجه أبو داود، كتاب الصلاة، باب ما يؤمر به المأموم من اتباع الإمام (1/ 168)، رقم: (619)، وابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة، والسنة فيها، باب النهي أن يسبق الإمام بالركوع والسجود (1/309). أخرجه أبو داود، كتاب الجهاد، باب في السبق على الرِّجل (3/ 29)، رقم: (2578). حديث «لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا..» إلى "إنما نغدو من أجل السلام.." - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. أخرجه البخاري، كتاب الشهادات، باب تعديل النساء بعضهن بعضا (3/ 173)، رقم: (2661)، ومسلم، كتاب التوبة، باب في حديث الإفك وقبول توبة القاذف (4/ 2129)، رقم: (2770). أخرجه مالك في الموطأ، كتاب السلامة، باب جامع السلام (2/ 961)، رقم: (6).
الهدية سنة نبوية، ومَظْهر حب، ومبعث أُنْس، تـُقرِّب البعيد، وتصل المقطوع، وتشق طريق الدعوة إلى النفوس، وتفتح مغاليق القلوب، وتبذر المحبة بين الناس، وقد حرص النبي - صلى الله عليه وسلم - على تشريع كل ما مِن شأنه أن يؤلف القلوب، فالهدية من هديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ التي حض عليها حيث قال: ( تَهَادُوا تَحَابُّوا) رواه البخاري في الأدب المفرد، و مالك ، وصححه الألباني. وقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم ـ يهدي، ويقبل الهدية ـ القليل والكثير ـ، ويثيب عليها، ويرغب فيها، وكان يقول: ( لَوْ دُعِيتُ إِلَى كُرَاعٍ لأَجَبْتُ، وَلَوْ أُهْدِىَ إِلَىَّ ذِرَاعٌ أو كراع لَقَبِلْتُ) رواه البخاري ، والكراع: مستدق الساق من الغنم والبقر العاري من اللحم. قال ابن بطال: " حض منه لأمته على المهاداة، والصلة، والتأليف، والتَحابِ، وإنما أخبر أنه لا يحقر شيئاً مما يُهدى إليه أو يدعى إليه، لئلا يمتنع الباعث من المهاداة لاحتقار المُهدى، وإنما أشار بالكُراع إلى المبالغة في قبول القليل من الهدية ". تهادو تحابو حديث سادس. وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ: ( كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبل الهدية، ولا يأكل الصدقة) رواه أبو داود. قال الحافظ ابن حجر: " والأحاديث في ذلك شهيرة ".