اقتراحات وحلول لكون هذه الأسر هي من تعرضت للتسمم والأمراض نتيجة إهمال بعض المطاعم لذلك تركنا لهم المجال لعرض اقتراحاتهم والحلول التي تساهم في الحد من تكرار التسمم ووقوع الحشرات على الأطعمة التي يتناولونها. حبذا لو يتم تعيين مراقبين صحيين من قبل البلدية خاصين بكل مطعم والأفضل أن يكونوا من الشباب السعودي المدرب. حبذا لو انه يراقب مكان إعداد الطهو على أن يكون مكانا واضحا ومساحته واسعة وان لايكون عرضة للغبار والحشرات. مطعم كبسة الرياض 82 رامية يشاركن. نحن نعلم جميعا أن البلديات تلزم المطاعم بأنظمة وخطط من أجل المصلحة العامة ولكن هذه المطاعم لاتتقيد بذلك فحبذا لو تتابع البلدية المطعم باستمرار والقيام بتفقده أكثر من مرة في اليوم وتراقب العمال بشدة وتلزمهم بغرامة اذا لم يلتزم الطاهي بلبس القفاز وتقليم أظفاره ونظافة يديه. بل نظافته الشخصية كليا وأن تلزمهم بغسل الأواني أولا بأول وأن لاتكتفي بالمراقبة على المطعم ظاهريا وإداريا وإنما يجب تفقد مكان إعداد الطعام بشدة وتفقد الخضروات واللحوم وتفقد العامل الذي يقوم بذلك.
- الاكثر زيارة مباريات اليوم
كثفت الإدارة العامة لصحة البيئة بأمانة منطقة الجوف جولاتها الميدانية على عدد من المطاعم والمحلات التجارية وأسواق الخضار واللحوم وقصور الأفراح. وقال مدير الإدارة سليم القنيفد: إنه تم ضبط العديد من المخالفات الصحية في عدد من المطاعم تم خلالها اتخاذ الإجراءات اللازمة، مشيرًا إلى أنه تم التشديد على أصحاب المطاعم الالتزام بالشروط الصحية وعدم تقديم (المايونيز والسلطات) مع بدء فصل الصيف لما ينتج عنها من احتمال مساعدة هذه الأصناف على تسمم الوجبات المقدمة أو تلوثها. مطعم كبسة الرياض اون لاين. وأكّد القنيفد أن الإدارة قامت بتدوير أعمال المراقبين الصحيين الذين يعملون على فترتين صباحية ومسائية حسب المناطق والأحياء المحددة لكل مراقب. وبيَّن أن الإدارة قامت ب(842) جولة ميدانية أسفرت عن مخالفة 693 محلاً وإغلاق 13 محلاً صحيًا، ومصادرة فواكه وخضار غير صالحة. بالإضافة إلى إزالة (284) حظيرة أغنام داخل الأحياء السكنية. كما تم تسجيل 307 تعهدات على قصور الأفراح وصوالين الحلاقة ومطابخ إعداد الولائم والتموينات الغذائية للتأكيد على الالتزام التام بشروط وأنظمة صحة البيئة والحرص على نظافة الأدوات المستخدمة، مشددًا على أن الرقابة المكثفة ستستمر خلال فصل الصيف وشهر رمضان المبارك.
سنردّ عليك قريبًا.
سادساً: أن العبد إنما يصل حقيقة البر بالصدقة كما جاء فى قوله تعالى:(لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ) آل عمران:92. سابعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفى ذلك يقول: (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً) فى الصحيحين ثامناً: أن صاحب الصدقة يبارك له فى ماله كما أخبر النبى عن ذلك بقوله: (ما نقصت صدقة من مال) فى صحيح مسلم. لماذا أقسم الله بـ"الوقت"؟.. تعرف على الأسرار. وأخيراً إذا ضاق عليك أمر فتصدق واتقِ الله.. فأما من أعطى واتقى".. النتيجة: (فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى).. يسَّر الله أموركم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ ۗ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ (254) قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون قال الحسن: هي الزكاة المفروضة. وقال ابن جريج وسعيد بن جبير: هذه الآية تجمع الزكاة المفروضة والتطوع. قال ابن عطية. وهذا صحيح ، ولكن ما تقدم من الآيات في ذكر القتال وأن الله يدفع بالمؤمنين في صدور الكافرين يترجح منه أن هذا الندب إنما هو في سبيل الله ، ويقوي ذلك في آخر الآية قوله: والكافرون هم الظالمون أي فكافحوهم بالقتال بالأنفس وإنفاق الأموال. قلت: وعلى هذا التأويل يكون إنفاق الأموال مرة واجبا ومرة ندبا بحسب تعين الجهاد وعدم تعينه. وأمر تعالى عباده بالإنفاق مما رزقهم الله وأنعم به عليهم وحذرهم من الإمساك إلى أن يجيء يوم لا يمكن فيه بيع ولا شراء ولا استدراك نفقة ، كما قال: فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق. لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا؟ " كما قال تعالى رب لولا أخرتني إلى أجلٍ قريب فأصدق - YouTube. والخلة: خالص المودة ، مأخوذة من تخلل الأسرار بين الصديقين. والخلالة والخلالة والخلالة: الصداقة والمودة ، قال الشاعر: ( هو النابغة الجعدي) وكيف تواصل من أصبحت خلالته كأبي مرحب وأبو مرحب كنية الظل ، ويقال: هو كنية عرقوب الذي قيل فيه: مواعيد عرقوب.
أيها الهارب من الزكاة: هل سمعت برجل تدعو عليه الملائكة كلَّ صباح ومساء؟ وبماذا تدعو عليه؟ تدعو عليه بتَلَف ماله، ولماذا؟ لأنه لم يخرج زكاة ماله ولم ينفق منه في سبيل الله. اسمع إلى الصادق المصدوق سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ العِبَادُ فِيهِ إلاَّ مَلَكانِ يَنْزلاَنِ، فَيقُولُ أحَدُهُمَا: اللَّهُمَّ أعْطِ مُنْفقًا خَلَفًا، وَيَقُولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا))؛ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ. والدنيا خير شاهد على ذلك؛ فكم سمعنا ورأينا من أناس كانوا لا يُخرِجون زكاة أموالهم ولا ينفقونها في سبيل الله، حرموا الفقراء من أموالهم فحرمهم الله هذا المال؛ إما بحريق، أو بسرقة، أو بصرفه عند الأطباء وفي المستشفيات! ألا تخاف - أيها الغني الهارب من الزكاة - أن يكون حالك كهؤلاء؟! أترضى أن تدعو عليك ملائكة الله كل صباح ومساء بتلَف مالك؟! هل يمحو ذنوب الميت لو قريب له عمل له عمره؟ - إسألنا. أُذَكِّرك بزمن سلفنا الصالح كيف كانت لهم مواقف عجيبة في الإنفاق في سبيل الله، رغم فقرهم وجوعهم لم يمنعهم هذا من التصدُّق،كان الواحد منهم يأتي بماله كله ويضعه أمام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيقول له النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((ماذا أبقيت لأهلك؟))، فيقول: أبقيت لهم الله ورسوله.
فمن الناس من يكون أحدهم شاكا في البعث فيرى أن الموت ربما يكون عدما محضا، وربما يكون البعث بعد الموت حقيقة، ومن هنا يكون كارها للموت على كل حال. إن هذا المتردد في الإيمان باليوم الآخر لايكون من المِؤمنين، إذ أنه ليس على يقين من لقاء ربه، وفي هذا الصنف من الناس يقول الله تعالى: "وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة لاريب فيها قلتم ما ندري ما الساعة إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين، وبدا لهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون" (الجاثية 32/33). ومن الناس من يكون ضعيف الإيمان جدا، فيتصرف تصرف الشاك المستبعد للقاء ربه، فإذا قام بعمل صالح يقوم به على ما تقتضيه العادة، أو على وجه المفاخرة أو حب الثناء عليه من الناس، أو نحو هذه المقاصد ولا يريد وجه الله بما يصدر عنه من عمل صالح، فإذا حل به الموت واجه الحقيقة واغتم لتفريطه. السبب السابع: يقين بعض الناس يقينا جازما بأن الموت عدم تام، فلا بعث للخلق بعد الموت، وأن كل المتع ستفوته بالموت، فيحرم منها نهائيا، فهذا لايحيا إلا على كره دائم للموت، ويعيش مذعورا من كل سبب يفضي إلى الموت، وخصوصا إذا كان من المنغمسين في إحدى ملذات الحياة، أو في العديد منها.
أقول قولي هذا، وأستغفر الله.
هذا ابن مسعود - رضي الله عنه - يقول عن هذه الآية: ﴿ يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ﴾ [التوبة: 35] قال: "لا يوضع دينار على دينار، ولا درهم على درهم، ولكن يوسع جلده حتى يُوضَع كل دينار ودرهم على حِدَتِه". وهنا نطرح سؤالاً: لِمَ خصَّ الجِبَاه والجنوب والظهور بالكي؟ لماذا لم تُكْوَ الأيدي التي لم تُخْرِج الزكاة؟ العلماء يقولون: جُعِل العذاب على هذه الأعضاء؛ لأن الغني البخيل إذا رأى الفقير عبس وجهه وزوى ما بين عينيه وأعرض بجنبه، فإذا قرب منه ولى بظهره فعوقب بكيِّ هذه الأعضاء؛ ليكون الجزاء من جنس العمل، ولا يظلم ربك أحدًا. بل اسمع - أيها الهارب من الزكاة - إلى قول الله - تعالى -: ﴿ وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى * وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ﴾ [الليل: 8- 11]. الذي يبخل ولا يخرج الزكاة من ماله فسيعيش حياةً كلها عُسْر، يعيش حياة الضَّنْك؛ لا يعرف الراحة ولا الطمأنينة، بل سيجعله الله ينفق ماله كلَّه عند الأطباء وفي المستشفيات، فهو في فقر دائم وإن ملك الدنيا من مشرقها إلى مغربها؛ لأن البخيل لا همَّ له إلا جمع المال، فهو يعذَّب في الدنيا بجمع المال، ويعذَّب عند الموت بفراقه لهذا المال، ويُعَذَّب يوم القيامة إذا وقف بين يدي الله - عز وجل - يسأله عن هذا المال.
لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا؟ " كما قال تعالى رب لولا أخرتني إلى أجلٍ قريب فأصدق - YouTube