مكه و المدينه احلى و اطهر بقاع الارض تلك الاماكن التي عرفت بانها اماكن محرمه لا يرتكب بها الكبائر و لا يموت و لا يقتل بها انسان و لا حيوان ولا يرتكب بها الفواحش و الحاجات القذرة. مدينه رسول الله صلى الله عليه و سلم التي فيها مسجدة و فيها دفن عليه اروع الصلاة و اتم التسليم, انة تلك المدينه الرائعة التي اصبحت اليوم بفضل رسولنا الكريم مقصد جميع معتمر او حاج فلابد ان يقضى وقت فهذه المدينه حتي يشعر براحه الرسول و الصحابه ايضا. مكه المكرمه التي فيها بيت =الله الحرام و فيها نزل معظم الانبياء و الرسل بها احلى مبنى على و جة الارض فيها الاناس الطيبين الذين يستقبلون الحاج و المعتمر و جميع زائر تلك المكانين اتمنى الله ان يرزقنى بزيارتهم و جميع مشتاق يا رب العالمين صور مكه و المدينه, اطهر بقاع الارض المنزل الحرام و مدينه رسول الله صورة مكه و المدينة صور مكة صور مكة والمدينة شباب النبي صور من مكه المدينه صور لمكه والمدينه مكة والمدينة صور مكه والمدينه تنزيل صور مدينة مكة صورة لمكة ومدينة صورة مكة 2٬676 مشاهدة
بأنّ المؤمنين من قريش ويثرب، ومن تبعهم أمة واحدة من دون الناس. أن المهاجرون من قريش يفدون عانيَهم بالمعروف والقسط بين المؤمنين، وبعدها تتسلسل البنود الخاصة بالوثيقة. والتي يبقى أهمها التأكيد على أن المؤمنين أمة واحدة وسيظلون كذلك من دون الناس. أن المهاجرون من قريش يتعاقلون بينهم، وبنو عوف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى. وبنو الحارث من الخزرج على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. بنو ساعدة وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. وبنو جشم على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. بنو النجار على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. بنو عمرو بن عوف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. اجمل ما قيل عن المدينة المنورة ونجران. ثم يأتي ذكر بنو النبيت على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، ويذكر أن يثرب حرام جوفها لأهل الوثيقة. شاهد أيضًا: ما هو تعريف الوثيقة واهميتها قيل في نص وثيقة المدينة أن الجار كالنفس غير مضار ولا آثم، لا تجار حرمة إلا بإذن أهلها.
من الاماكن المحبوبة الى قلوبنا التي فيها السحر الداكن بداخلها وهو المكان الساحر الذي فيه يشد جميع من يراها و يشد جميع من يسمع عنها و يتذكرها و يتخيلها و يريد ان يزورها و يقمن فيها لانها تكون من احلى الاماكن التي تكون على بقاع الارض و هي من اطهر بقاع الارض و هي المدينة المنورة التي ظهر صدرها رسولنا الكريم و حبوب ما رسولنا المجيد و جميع رسل التي مر فيها و دفن فيها حبيبي رسول الله صلى الله عليه و سلم و هي المدينة المنوره هى الذي تكون الماسة المضيئة هي التي تقوم بها. والنقاب المحبة و الراحة و جميع شيء رائع فالدنيا كان يجب ان يصبح فيها هي تكون احلى مكان على و جة الارض عندما تزورها يصبح بداخلك الصفا النقاء المحبة الروح الرائعة الهدوء و الراحة النفسيه الطاقة الايجابية الهدوء جميع شيء رائع تجدة فالمدينة الساحره هى المدينة المنورة فضل عليها و كارما احلى ما قيل عن المدينه المنورة, اعزب العبارات عن المدينة المنورة احلى ما قيل عم المدينه المنورة 1٬664 مشاهدة
العدد 128 - السنة الحادية عشرة – رمضان 1418 – كانون الثاني 1998م 2016/09/27م المقالات 1, 563 زيارة والله المستعان على ما تصـفون قال تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنْ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) الإفك هو الكذب، والعصبة ثلاثة رجال وأيضاً من الثلاثة إلى العشرة قاله ابن عباس وقال ابن عيينه أربعون رجلاً وأصلها في لغة العرب: الجماعة التي يتعصب بعضهم لبعض.
وأيما رجل أشاع على رجل مسلم كلمة وهو منها بريء، يرى أن يشينه بها في الدنيا كان حقاً على الله تعالى أن يرميه بها في النار« وكما نرى فإن حديث الإفك كان فيه تشريع يتعلق بالقذف والبهتِ وحكمِه وعقوبتِه، وتوعدَ اللهُ مقترفيه بالعذاب العظيم. وفيه أيضاً مَعْـلَمٌ من معالم حمل الدعوة الإسلامية، وهو كون الحركة الإسلامية المخلصة قد تتعرض للإشاعات المغرضة الهدامة من الكفار وأعوانهم، بقصد إعاقتها عن تحقيق غايتها، وفض الناس من حولها، والتشكيك في إخلاصها. والله المستعان على ما تصـفون – مجلة الوعي. ولكن بثبات الحركة على فكرتها النقية وطريقتها النبوية وتمتع أعضائها بالشخصية الإسلامية، يقف كل هذا سداً منيعاً في وجه الكفار وأعوانهم وإشاعاتهم. أما الوجه الآخر فهو أن تقوم عصبة من داخل الحركة تحت ضغط الواقع الصعب، أو الاستخذاء أو التضليل أو حب الزعامة أو بالإنصات إلى رجل مثل عبد الله بن سلول تقوم باختلاق حديث ومقالة تشبه مقالة حادثة الإفك، وإن اختلف الموضوع من افتراء على قيادة الحركة لكي يبرروا لأنفسهم القعود عن حمل الدعوة والتنصل منها نتيجة ضغط الواقع والاستخذاء، أو ليفقدوا شباب الحركة الثقة بقيادتهم ويؤلبوهم عليها لكي يتسنى لهذه العصبة أن تتآمر وتسيطر.
وكان الذي يجتمع إليه فيه ويستوشيه ويشعله عبد الله بن أُبي بن سلول المنافق، وهو الذي رأى صفوان آخذاً بزمام الناقة التي عليها عائشة، فقال: والله ما نجت منه ولا نجا منها، وقال: إمرأة بينكم باتت مع رجل. وكان من قالته حسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة وحمنة بنت جحش، هذا اختصار الحديث وهو بكماله في البخاري ومسلم. إن حادثة الإفك هذه كان وراءها ومُشعِلَها المنافقُ الأكبر وذو القلب المليء بالحسد والكِبْر عبدُ الله بنُ أُبَيّ بنِ سلول، وهو الرجل الذي كان قبيل إقامة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم دولته في المدينة يهيئ نفسه ليتوَّج ملكاً على يثرب ويصبح سيدها. { وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ } – www.mahdialumma.com. وكما أظهرت الأحداث والوقائع في المدينة إبّان حكم الرسول فإن مثل هذا الرجل لم يكن هدفه الإصلاح وخدمة قومه أهل المدينة، وإنما كان رجلاً محباً للسلطة، طَلاّباً للمنصب، حَقوداً حسوداً، وبالتالي مَنْ هو مِثْلُه يجب أن لا يسير وراءه أحدٌ من المؤمنين ويقولَ مقالته، ومن فعل ذلك من المؤمنين مثل حسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة وحمنة بنت جحش، وإن لم يكن مأربهم مثل مأربه، فإنهم لاقوْا عقوبة وتقريعاً ونقصان مكانة في الدنيا، وسيكون أمرهم إلى الله في الآخرة يفعل بهم ما يشاء أن يفعل.
القول في تأويل قوله تعالى: ( قال رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون ( 112)) يقول تعالى ذكره: قل يا محمد: يا رب افصل بيني وبين من كذبني من مشركي قومي وكفر بك ، وعبد غيرك ، بإحلال عذابك ونقمتك بهم ، وذلك هو الحق الذي أمر الله تعالى نبيه أن يسأل ربه الحكم به ، وهو نظير قوله جل ثناؤه ( ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين) وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك: حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، قال: قال ابن عباس ( قال رب احكم بالحق) قال: لا يحكم بالحق إلا الله ، ولكن إنما استعجل بذلك في الدنيا ، يسأل ربه على قومه. حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة: أن النبي صلى الله عليه وسلم ، كان إذا شهد قتالا قال ( رب احكم بالحق). واختلفت القراء في قراءة ذلك ، فقرأته عامة قراء الأمصار ( قل رب احكم) بكسر الباء ، ووصل الألف ألف احكم ، على وجه الدعاء والمسألة ، [ ص: 555] سوى أبي جعفر ، فإنه ضم الباء من الرب ، على وجه نداء المفرد ، وغير الضحاك بن مزاحم ، فإنه روي عنه أنه كان يقرأ ذلك: ( ربي أحكم) على وجه الخبر بأن الله أحكم بالحق من كل حاكم ، فيثبت الياء في الرب ، ويهمز الألف من أحكم ، ويرفع أحكم على أنه خبر للرب تبارك وتعالى.