◄ ما زال أمامنا متسع من أمرنا أن نجعل هذا العيد فرحة لأقاربنا وجيراننا ومجتمعنا الأقرب خالد بن سعد الشنفري عيد بأي حال عدت يا عيد بما مضى أم بأمر فيك تجديد لم يحظ التفاصيل من المصدر - اضغط هنا بأي حال عدت يا عيد بأي حال عدت يا عيدp p p p p p p p ما زال أمامنا متسع من أمرنا أن نجعل هذا العيد فرحة لأقاربنا وجيراننا ومجتمعنا الأقرب p p p p p p p p خالد بن سعد الشنفري p p p p p p p p عيد بأي حال عدت يا عيد p p p p بما مضى أم بأمر فيك تجديد p p p p p p p p لم يحظ كانت هذه تفاصيل بأي حالٍ عدت يا عيد؟! نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الرؤية العمانية وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
كتبتُ قبل سنوات في جريدة الرياض مقالا، بمناسبة عيد الأضحى، جعلتُ عنوانه «عيدٌ بأي حال عدت يا عيد»، تساءلتُ فيه إن كان أبو الطيب المتنبي يعني نفسه حصريًا بتلك القصيدة، فعبّر من خلالها عن انسداد أفقه السياسي على وقع تباشير العيد، أم أنه كان يصف حال السياق الزمني الذي كان يعيش فيه؟ لقد كنتُ، ولما أزل، أنظر إلى قصيدة أبي الطيب، بغض النظر عن إن كانت تعبر عن خلجات نفسه، على أنها تعبر أيضا عن حال زمنه الذي كان يموج بالاضطراب المذهبي، والاحتراب الطائفي؛ تلك الحروب التي مزقت شمل المجتمع العربي الإسلامي حينها، وفرقته إلى طرائق قددا، يقتل بعضها بعضا على الهوية المذهبية فحسب. اليوم، وبعد عشر سنوات من كتابة ذلك المقال، لا يزال السياق العربي الإسلامي من حولنا على حاله التي تركه عليها المتنبي، قبل ما ينيف على ألف سنة مما تعدون. إنه سياق يكاد يختنق من مخلفات الطائفية، وإحن المذهبية التي تجوس خلال الديار، مخلفة بؤسا، وتخلفا، وفقرا، ورعبا، وانسداد أفق. ولقد زادت طينةُ هذا الاحتراب المذهبي بلة بعد الثورة الإيرانية المشؤومة التي تولت كبر دعم المشروع الطائفي، واللعب على تناقضاته في العراق واليمن ولبنان وسورية، ولا يزال حبل مشروعها على الجرار، إلا ما رحم ربك.
لقد عاصر المتنبي، الذي عاش حتى النصف الأول من القرن الرابع الهجري، أحداثا جساما من الاقتتال الطائفي بين الشيعة والسنة، أحداثا بلغت من الرعب والامتداد حدًا امتدت فيه إلى تركيب مشاهد حية، تمثل رموز الجمل وصفين، لإثارة الفتنة وزيادة ضراوتها، وإلى الاعتداء على أماكن العبادة لكلا الطائفتين. يذكر جورج طرابيشي في كتابه (هرطقات)، أنه «منذ أن دخل أحمد بن بويه الديلمي بغداد سنة 334هـ بدأت ترى النورَ ظاهرةُ الاقتتال، وحرب الأحياء ما بين السنة والشيعة، ولاسيما بين حيي الكرخ الشيعي، وباب البصرة السني». بل إن صلاة الجمعة، وهي عيد المسلمين، تعطلت كثيرًا، لاتصال القتال بين السنة والشيعة في سنة 349هـ، التي كانت امتدادًا لسنوات سبقتها من الرعب الطائفي؛ كما ذكر ابن الأثير في (الكامل في التاريخ)، على هامش أحداث سنة 349 للهجرة. أظن أن ما أضمره المتنبي في قصيدته ليس إلا تعبير عن سياق زمني كان يتلظى بنار المذهبية، التي بدأت سياسية بحتة، ثم لونها الفاعلون الاجتماعيون بتلوينات دينية مذهبية، صنعت منها بيارق يتقاتل تحتها الصغار والمنفذون وحطب النار، بينما مضرمو نارها يتخفون خلف الستار، كما هي حال خلفهم اليوم، ممن يدعون وصلا برموز ماضية، وبدفاع موهوم عن شخصيات ومقولات ومذاهب، وهم في الأصل تجار قضايا، يتربحون منها صباح مساء.
ويتطلب من منسوبي المساجد والجوامع في ذلك الظرف الطارئ ضرورة تطبيق كل التعليمات الوقائية بمدة إقامة صلاة العيد بعد شروق الشمس بربع ساعة، وتحقيق التباعد الجسدي، كما دعت إلى ذلك وزارة الشؤون الإسلامية، إلى جانب حث المصلين على اتخاذ جميع الاحتياطات، وتطبيق الإجراءات الاحترازية المعتمدة من قِبل الوزارة، وذلك للمساهمة في الحد من انتشار هذا الفيروس، وبث الثقافة الصحية اللازمة عنه، وكيفية الوقاية منه بما يضمن بمشيئة الله سلامة الجميع.
فالواقع الان يتطلب افكار جديدة تتجه بالسودان وجهة اخري مغايرة تماما لما ساد من فكر الازمات الذي جلب كل هذه الكوارث والانقاذ بكل اسف ماضية في غيها لم تهتد بعد الي سبيل الرشاد. عثمان البشرى أمين الدائرة السياسية قيادة الوحدة احدث عناوين سودانيز اون لاين الان فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
اللأخت الغالية أسماء إنها صور موجعة ومؤلمة تتوارد إلينا كل يوم عبر الفضائيات المرئية والإذاعات لتضعنا أمام الكثير من الحقائق وأولها " كم صغار نحن وكم ظالم هذا العالم " نحن ضعفاء والعالم الحالي لا يرحم الضعفاء ولا بد أن نفهم هذه الرسالة جيدا ولكنها كذلك لم يفهموا رسالة أشد قوة في لهجتها أنّ من لا يرحم لا يرحم أبدا الاخت الكريمة نسأل الله لكم الفرج إنه هو اللطيف الخبير وهو أيضا القاهر فو عباده... 09/12/2008, 03:12 AM #5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقبوله عبد الحليم أتعلموا أني أصبحت أكره أن يأتي العيد!!!
يمكنك التعرف على: ما هو حكم الزواج العرفي في الاسلام حكم ضرب الزوجة الحامل حكم ضرب الزوجة في الإسلام كما وضحنا هو مرفوض سواء أكانت الزوجة حامل أو غير حامل ولكن قد يحدث بشروط معينة، وإذا حدث بدون وجه حق فيعتبر ذنب وجب معه التوبة من هذا الذنب والاستغفار، وكذلك وجب مصالحة الزوجة والاعتذار منها ومعاهدة الله والزوجة بأن لا يفعل هذا الأمر مرة أخرى. أما إذا حدث إجهاض أو وفاة الجنين إذا كان في الشهور الأخيرة من الحمل فيوضح موقع إسلام ويب الآتي: قال ابن قدامة: (أنه إنما يجب ضمانه إذا علم موته بسبب الضربة، ويحصل ذلك بسقوطه في الحال وموته أو بقائه، متألما إلى أن يموت، أو بقاء أمه متألمة إلى أن تسقطه، فيعلم بذلك موته بالجناية)، أي إذا قال الطب أن وفاة الطفل أو الجنين بسبب ضرب الزوج لزوجته، فوجب على الزوج الكفارة والضمان، ووجب عليه أيضًا أن يتوب إلى الله لأنه أتى بظلم كبير. يمكنك التعرف على: ما هي أحكام النكاح واركانه في الاسلام قدمنا لكم حكم ضرب الزوجة ووضحنا هذا الحكم من خلال أكثر من فتوى، والأصل في الزواج هو الاستقرار وبناء أسرة سعيدة تتبع التعاليم الإسلامية، والضرب لن يحقق الاستقرار بل من الممكن أن يهدم البيت كله.
وفي الحديث أيضا (إن الله إذا أحب أهل بيت أدخل عليهم الرفق).
وأوضحت الإفتاء أن المرأة أحق بالرحمة من غيرها؛ لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها؛ ولذلك شبَّه النبي صلى الله عليه وآله وسلم النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ» رواه الشيخان. وأشارت إلى علماء المسلمين فهموا ذلك، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: «الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا»، وأمر الإسلام الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. حكم ضرب الزوجة والطلاق بغير قصد - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. وقالت إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي» رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها. ولفتت إلى الشرع حض على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.