صاحبي ما الذي غيرك, محمد الثبيتي - YouTube
صاحبي.. ما الذي غيَّركْ ؟ ما الذي خدّر الحلم في صحوِ عينيك ؟ من لفّ حول حدائق روحك هذا الشَرَكْ ؟ عهدتك تطوي دروب المدينة مبتهجًا وتبثّ بأطرافها عنبرك هل ستهجس بالحب - بين إتساع الحنين وضيق الميادين - لو طوّقتكَ خيول الدرَكْ هل ستوقظ أنشودة الروح في غابة الخيزران الأنيقة لو أنكرت مظهرك لا تملّ الغناء فما دمتَ تنهل صفو الينابيع.. شِقّ بنعليكَ ماء البركْ • #محمد_الثبيتي /شاعر و أديب سعودي See more posts like this on Tumblr #شعر #أدب #ادبيات #عربي #محمد الثبيتي #أدب سعودي #شعراء #شاعر #فصيح #اقتباس #اقتبسات #فصحى
التسويف خدعة النفس العاجزة والهمة القاعدة. الكمال هو أن تسعى لبلوغ الكمال ما بقي في صدرك نفس يتردد. مستحيل أن يجتمع أمران حب الراحة وحب المجد.. وطاعة النفس وطاعة الله. أخرج الله ابليس من رحمته وحرم عليه جنته لأنه لم يعترف للإنسان بالكرامة. إن من الكرامة ما يستجيب للمال كما يستجيب الحديد لدعاء المغناطيس. الكرامة ألا نتعلق بمن لا يحبنا. وعمل الشيطان هو تشييع الماضي بالنحيب والاعوال، هو ما يلقيه في النفس من أسى وقنوط على مافات. الطائر الذي يفر لا يعود وحتى إذا عاد سوف يكون مهيض الجناح لن يكن أبدا نفس الطائر. إلى متى سوف تظل مفزوعاً من كل شيء هكذا، لماذا لا تخرج من داخلك تلك النفس المرتعدة. لا نراهم لكنهم يشاركوننا نفس الهواء. لا يمكن أن يخلق الله رجال من أرحام النساء ثم لا يجعل لهن كرامة فوق كرامة الرجال. لن يكون بمقدورنا الثأر لأخواننا اذا كنا بالمقابر. أهين لهم نفسي وأكرمها بهم ولا تكرم النفس التي لا تهينها. صاحبي ما الذي غيرك نترجاه. الموتى رغباتهم كوصايا الأنبياء يبقى صداها زمناً في النفس. خبايا النفس تظل في النفس وآلامي تظل لي وحدي ما دامت لا يفهمها أحد. ما في الحياة من خير أو شرّإنتعرف ما هو أثر لما يقع بين عوامل الحياة والنفس الإنسانية من تفاعل.
العربية English français Bahasa Indonesia Türkçe فارسی español Deutsch italiano português 中文 الرئيسة استكشف "كندا" السعودية مصر الجزائر المغرب القرآن الدروس المرئيات الفتاوى الاستشارات المقالات الإضاءات الكتب الكتب المسموعة الأناشيد المقولات التصميمات ركن الأخوات العلماء والدعاة اتصل بنا من نحن اعلن معنا الموقع القديم جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022 التدوينات وما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا... منذ 2018-07-01 فلا تكتب بكفك غير شئ يسرك في القيامة أن تراه 5b3811620b2fb 6 0 24, 143 مواضيع متعلقة...
مات نعم مات وقد ترك أشخاص يتعبدون لله ويجمعون له الحسنات وهو في قبره والله لم يسجدوا سجدة ولم يركعوا ركعه إلا وقد كتب له أجرها قال رسول الله صلوات الله وسلامه عليه... الدال على الخير كفاعله ويقول بلغوا عني ولو آيه فأخدم هذا الدين سواء بكفالة الدعاة أوالتبرع للدعاة عن طريق المكاتب التعاونيه المنتشره او بأرسال رساله تدعو بها الى الله عزوجل أسأل الله لي ولكم الاجر كثير منا نواجه غير المسلمين في المحلات والمستشفيات بكثره فلا تحرموا انفكسم الاجر _________________
السبت 5 ربيع الأول 1428هـ - 24 مارس 2007م - العدد 14152 الثقافة، يعرفها بعض التربويين بأنها مجموعة من العلوم والأفكار، والمعتقدات، والقيم، والعادات والتقاليد التي يتمسك بها المجتمع الواحد. فهناك من يعتبر ما يصنعه الإنسان من الثقافة، كالملبس والمأكل، وهي قد تكون عادات وتقاليد تارة، وأحكاماً وقيماً إسلامية تارة أخرى، فمثلاً لا حصراً: (الحجاب)، هو من الملبس ولكنه من تعاليم ديننا الإسلامي وليست من العادات والتقاليد. عكس (الغترة والشماغ) مثلاً التي هي من العادات وليست من القيم الإسلامية.. وهكذا. إن الثقافة تعتبر - إن صح التعبير - ركناً من أركان أي دولة، بها تسمو أو تنمو. أما الثقافة التي تسمو وتتميز بها الدولة وتُعز دائماً دون إذلال أو دنو فهي الثقافة الإسلامية، ولكن ثمة خاطرة أود التطرق إليها، ففي أضيق الأحيان قد نأتي لاستيراد ما يناسبنا من الثقافات الأخرى. ولكن هل نحن - في الواقع - أخذنا ما يناسبنا من الثقافات الأخرى المختلفة وتركنا ما لا يناسبنا، ويخالف ثقافتنا؟ إن لنا في مملكتنا العربية - المملكة السعودية - خصوصية مكانية تتمثل في وجود الحرمين الشريفين - حماهما الله - فنحن في الحقيقة ينبغي أن نكون قدوة في تعاملاتنا، في تصرفاتنا، في تمسكنا بثقافتنا التابعة من الوحيين - القرآن الكريم والسنة النبوية - بل العض عليها بالنواجد، حتى وإن اضطررنا لأخذ ما يناسبنا من تلك الثقافات المختلفة.
حفروه... إلا لك.... ولك وحدك لا يشاركك فيه أحد.. ولأول مرة.. تتمنى لو يشاركك أحداً في أملاكك... إنك هذه اللحظة لا تتخيل من هذا المصير إلا شيئاً واحداً وهو( الوحدة.. ) وما أقسى الوحدة.... وأقسى منها أنها أبدية... سرمدية.... لو جلسنا وحدنا داخل بيوتنا.. لشعرنا بالوحشة... ولخفنا من أي صوت.. لانتفضنا من أي حركة.... فكيف لو بقينا وحدنا في المقبرة..... في الظلام... و. الصحراء..... والعراء..... و الأحجار.... والهوام.... و عواء الكلاب..... والسكون... و الخوف... هذا فقط ما نستطيع أن نتخيله.. بعقلنا البشري.... وهذا الخيال... كفيل بأن يبكينا..... وحده من غير أن نفكر في عذاب القبر و حياة البرزخ... فكيف لو فكرنا في هذه الأمور؟؟؟؟!!!!!