تجربتي مع الماش لتكبير الارداف، حيث ان حبوب الماش نوع من انواع البقوليات المشهورة في آسيا والتي تعد مصدر كبير للبروتينات والالياف ومضادات الاكسدة وتعد الحبوب من الاغذية المهمة للافراد الذين يريدون زيادة اوزانهم او تكبير جزء معين من الجسم مثل الارداف وتستخدم وصفات لذلك، حيث يتسائل الكثير من الافراد عن تجربتي مع الماش لتكبير الارداف في المملكة العربية السعودية وفي العديد من الدول العربية الاخرى. تجربتي مع الماش لتكبير الارداف تحكي احد السيدات انها كانت تريد تكبير الارداف وبالشكل الصحي واعطائها المظهر التي تريده، حيث انها قامت بمزج كوب من الماء وملعقة كبيرة من الطحين الحلبة ومثلها من الخميرة وبالاضافة الى ملعقتين كبار من الماش، وبعد مزج الخليط جيد وبللت قطعة متوسطة الحجم من القطن وقامت بتدليك الارداف بحركات دائرية خفيفة، وقت ظلت تكرر العملية كلما جفت اردافها وظلت تكرر لمدة ربع ساعة وتركتها على ردفيها ثلاثة ساعات، حيث قامت بشطف الارداف بعد ذلك بماء دافئ وقد كررت التجربة للحصول على القوام التي ترغب به وشد اردافها وتكبيرها مثلما ترغب.
بعدها توجهت الى الطبيب المختص وأخبرها بأن هذه العملية ما هي إلا عبارة عن القيام بتركيز الليزر وتسليطه بطول وشكل موجي محدد على مناطق الجسم التي تتواجد بها الدهون بكثرة، حيث يقوم الليزر بحرق هذه الدهون وتفتيتها، كما ويقوم الطبيب بسحب جميع الدهون الزائدة من الجسم، وبعد إجرائها العملية بقيت في المستشفى لفترة لا تزيد عن يوم واحد، وكانت قد تخلصت من جميع تلك الدهون الزائدة في مناطق عديدة من جسمها. والى هنا نكون قد انتهينا من هذا المقال الذي كان يدور حول تجربتي مع الماش لتكبير الارداف، وذلك بعد أن ذكرنا تجربتي مع الدراجة الثابتة لتكبير الأرداف بجانب تجربتي مع النحت البارد للجسم وهو ما تبحث عنه الكثير من النساء اللواتي يعانون من زيادة في الوزن أو كثرة الدهون في بعض مناطق الجسم.
عند القيام بتمرين السكوات لتكبير المؤخره بالشكل الصحيح فإنها تعم على زيادة قوة عضلات الظهر وذلك عكس ما يتم اعتقاده أنها تضعف العضلات وتضغط على العمود الفقري. لهذه التمارين قدرة على تسهيل الهضم بصورة ملحوظة وذلك بسبب قيام هذه التمارين بتحريك عضلات البطن بصورة قوية ومن ثم تحريك الفضلات بداخلها ومن ثم طردها للخارج بصورة منتظمة.
ولم يلتزم أبو الفرج في اختيار الأصوات التي ذكرها بالترتيب الزمني للشعراء والمغنين، وإنما رتبها حسب الأصوات المائة التي اختارها المغنون الثلاثة للرشيد، وقد حوى كتاب الأغاني تراجم لزهاء 300 شاعر وقرابة 60 من المغنيين والمغنيات. أبو الفرج الاصفهاني في مكتبة جرير السعودية. ومعظم من ترجم لهم كانوا من شعراء الجاهلية والإسلام، ولم يلتزم في أخبارهم ترتيبا تاريخيا، وإنما ينثر ما انتهى إليه من أخبار الشاعر حينما اتفق. واتبع طريقة المحدّثين في إسناد كل خبر إلى رواته. وقد أنفق أبو الفرج في تأليف كتابه 50 سنة، واعتمد في كتابته على مصادر متعددة بعضها شفوية استمدها من أفواه الرواة والأدباء والمجالس الأدبية التي كان يحرص على حضورها، وبعضها أخذها من الكتب التي تعنى بالشعر والغناء، وهو إن أغفل ذكر اسم الكتاب لا يهمل اسم المؤلف لأهمية ذلك في الثقة بالخبر وتقويمه.
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الأغانى" أضف اقتباس من "الأغانى" المؤلف: أبو الفرج الأصفهانى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الأغانى" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
ويضيف الباحثون الكثر الذين أرخوا لهذا العمل الكبير أو درسوه أو حاكوه في مؤلفات لاحقة، أن ابا الفرج بنى كتابه من الناحية الموسيقية الخالصة، على مئة صوت، كان هارون الرشيد أمر ابراهيم الموصلي مغنيه ان يختارها له، وزاد عليها بعض أصوات أخرى. فكان يذكر الصوت وتوقيعه، ويذكر قائله ويترجم له، ويستطرد من ذلك الى غيره من الشعراء والأدباء والمغنين والمغنيات. وهو «في كل ذلك يتغلب بين جد وهزل وآثار وأخبار وسير وأشعار متصلة بتاريخ العرب وملوكهم» حتى كان كتابه، على حد قول ابن خلدون «ديوان العرب»، كما جاء في مقدمة واحدة من أحدث طبعات «الأغاني» وهي تلك التي صدرت في حلة معاصرة أنيقة عن «دار الكتب العلمية» في بيروت قبل أعوام. كتاب الاغاني للاصفهاني doc. في اختصار، يمكن القول إن كتاب «الأغاني» موسوعة شعرية / غنائية تختصر، في شكل من الأشكال، تاريخ الحضارة العربية / الاسلامية، حتى الزمان الذي عاش فيه الأصفهاني وكتب، طالما اننا نعرف ان كل ما حدث في واقع تلك الحضارة ومسارها كما في وعي مفكريها، كان يتجلى في نهاية الأمر شعراً وغناء. ومع هذا فإن «ديوان العرب» هذا والذي يراه كثر من المؤرخين - الأجانب خصوصاً -، كتاب حضارة العرب الرئيسي - إن جاز لنا القول - بقي غير معروف تماماً، وغير داخل في الوعي العربي، حتى منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، حين كان أول ظهور له كسفر مطبوع، وبدأ العلماء من قراء العربية تداوله.