نظراً للمتغيرات المعرفية والتقنية والكفايات والمناشط المهنية المتجددة لمهنة التدريس ، فقد أصبح التقويم الذاتي للمعلم الخيار الأمثل لتحسين أدائه ونموه المهني. ويعتبر التقويم الذاتي من أهم آليات التغذية الراجعة للمعلم ، فهو يستهدف تطوير النشاطات والممارسات التعليمية الصفية واللاصفية التي يقوم بها. ومن أكثر المستفيدين من هذه الاستمارة هم المعلمين الجدد.... وفي المرفق نموذج استمارة تقويم ذاتي للمعلم.
استمارة تقويم الاداء الوظيفي للمعلم واهمتيها تسرد استمارة تقويم الاداء الوظيفي للمعلم من خلال نظام نور تصورات المعلمين وردود الفعل تجاه التعليقات المدرسية المنظمة على الجوانب المختلفة لتدريسهم ويبدأ من خلال مراجعة الأدبيات المتعلقة بتقييم الطلاب للتدريس وحول القضايا المهمة المرتبطة بتعليقات الأداء بشكل عام. جميع الوظائف الشاغرة في القصيم - وظائف في القصيم | فرص عمل فى القصيم كيفية رمي الجمرات في الحج فندق xnxx تقييم الأداء الوظيفي ppt كم مكيف يشغل عداد 30 امبير؟ - ساعدني العرب: من مرج دابق إلى سايكس – بيكو (1916-1516) - تحولات بُنى السلطة والمجتمع... - مجموعة مؤلفين, المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات - كتب Google الدردشة مجانا بدون تسجيل مارلبورو تريد من المدخنين التوقف عن شراء السجائر!
منتدى رعاية الموهوبين والموهوبات رعاية الموهوبين بالمدارس, دور المدرسة في رعاية الموهوبين, برنامج رعاية الموهوبين بمدارس التعليم العام, وزارة التربية والتعليم, 1438 تحترم تعليم كوم الحقوق الفكرية للآخرين ، لذلك نطلب ممن يرون أنهم أصحاب حقوق ملكية فكرية لمصنف أو مواد وردت في هذا الموقع أو أي موقع مرتبط به الاتصال بنا ، المزيد.. جميع الحقوق محفوظه لــدي تعليم كوم
بين الماضي و الحاضر يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "بين الماضي و الحاضر" أضف اقتباس من "بين الماضي و الحاضر" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "بين الماضي و الحاضر" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
وسائل النقل (بالإنجليزية: Transportation): لقد كانت وسائل النقل سابِقاُ غير مُريحة، حيث كانت أريح وسائل النقل هي العربات التي تجرها الخيول والسُفن، أمَّا الآن فإن جميع وسائل النقل تتمتَّع بالسرعة والأمان والراحة كاستخدام السيارات الحديثة أو الطائرات وغيرها. وسائل الترفيه (بالإنجليزية: Entertainment): لقد كانت المسرحيات هي الوسيلة الأفضل للترفيه سابِقاً، أمَّا الآن فإن جميع وسائل الترفيه الحديثة متواجدة، مثل: دُور السينما، والتلفزيون، وألعاب الفيديو، وتطبيقات الهاتف. المصدر:
الأثنين 20 مارس 2017 «الجزيرة» - أحمد المغلوث: في الماضي كانت الأسر في المملكة والخليج وحتى الدول العربية والإسلامية أكثر ترابطًا وتأقلمًا فقد كانت بيت الجد أو حتى الجدة يعيش فيه الأبناء مع زوجاتهم وأولادهم وبناتهم. كانت بعض البيوت كبيرة وحتى واسعة فتجد في البيت الواحد أكثر من أسرة صغيرة بدءًا من أسرة الجد والابن الأكبر وهكذا وفي بعض الدول العربية تجد حتى أزواج البنات يسكنون معهم؟! وعلى وجبات الطعام يجتمع الجميع في أجواء تسودها الألفة والمحبة وحيثما يكون الحب يكون النجاح وحتى السعادة وبالتالي يسود التعاون وروح المشاركة الجماعية في تكاليف الحياة ومصاريف المعيشة.. ؟! ولو عاد الواحد منّا إلى الماضي خصوصًا أمثالنا الذين تجاوزوا عقدهم الخامس وأكثر يذكرون جيدًا أمثلة كثيرة على هذه القاعدة الأسرية الرائعة، فالأسرة التي تجتمع على الحب والتعاون والمشاركة يجتمع شملها ويشتد عودها ويعلو في المجتمع شأنها والعكس صحيح كما يقال؟! منير فاشة ما بين الماضي والحاضر. أما في هذا الزمن فلقد تغير الحال وبات الابن الأكبر حال زواجه يخرج للسكن مع عروسه خارج بيت الأسرة.. ليلحق به بقية اخوته، ولا عيب في ذلك فهذه سنة الحياة العصرية، لا بد من أن يعيش الأبناء حياتهم الشخصية وما فيها من خصوصية وحتى حرية، وحتى يستمتع الابن وزوجته بمزيد من الحركة والانسجام معًا بعيدًا عن عيون زوجات الأشقاء ونظرات الفضول وحتى المراقبة، ولقد صورت بعض الأفلام والمسلسلات جوانب عديدة عمّا يحدث داخل بيت الأسرة الكبير من أحداث ومواقف وصراعات... الخ.
ففي الغرب وقبلَ عقودٍ معدوداتٍ، أخذ الرَّجلُ على عاتقِهِ فكرة التكفير عن بني جنسِهِ بحقِّ المرأةِ، وتغيير التوجّهِ والفِكر والظروفِ الاجتماعيّةِ القائمة والسائدة، حولَ دوْرِها ومكانتِها، فأتاحَ لها أن تخرجَ مِن صمتِها الأبكم الجامد، إلى حيّز الصّوتِ والظهور، بعدَما قادَ حركة تثقيفيّة تُمكّنُها مِن النهوض، وسعى إلى إزالةِ الحواجز الماثلة أمامَ تقدّمِها، وقد آمن بضرورة إسهامِها بدوْرٍ فعّال، لتحقيق حضورِها واستقلاليّتِها الاقتصاديّة واستقرارها المعنويّ والماديّ!
بالأمس كنا نقضي الليالي الطوال في كتابة الرسائل الطويلة للأهل و للأصدقاء، كان الكثير منا يقضي ساعات الليل في كتابة ما يشعر به نحو من يحب أو يسأل عن أهل أو عن أحوال صديق في مكان ما، تذهب خلال هذه الليالي آلاف الأوراق حتى يأتي الصباح برسالة واحدة، وبعدها ننتظر أياماً وربما شهوراً حتى يأتينا الرد، ذلك الرد الذي تنقل من مكان لآخر ولساعات وأيام حتى وصل إلينا. أما اليوم وكعادتها كانت التكنولوجيا دائماً وأبداً مدمرة للشعوب والقلوب، فلقد أصبح للرسائل أجنحة تطير بسرعة الضوء قبل أن ننتهي منها، وأحياناً كثيرة لا نكاد نستفيق لخطأ ما ونحاول مسحه أو الاعتذارعنه حتى تكون قد استقرت تحت نظر المرسل إليه، ويكون الرد قد شارف على الوصول إلينا إما قاسياً أو لطيفاً. إنها رسائل الهاتف النقال التي تفقدنا روعة المراسلة وتزيد الغبار على قلمنا، مما يجعلنا نفقد معها الصبر شيئاً فشيئاً، كما أصبحنا عاجزين عن تمييز صوت المتحدث إلينا، بل إننا قد نتعرف عليه من رقمه فقط، ويكون الحظ العاثر من نصيب من لا نحتفظ برقمه في مذكرة هاتفنا النقال، مما يجعله عرضة للنسيان ولا يطوله نصيب من ذاكرتنا وبالتالي لا تصله رسائلنا على اختلاف مواضيعها.