حدوتة الأسد سيمبا والحيوانات والشيبسى الخارق |حواديت قبل النوم |قصص أطفال بالعامية - YouTube
شعر العصفور بالفزع عندما سمع صوت أقدام الفيل، ظل العصفور يحاول الاختباء، والهرب من الفيل حتى رآه الفيل. فسأله الفيل " هل أنت بخير أيها العصفور الصغير الجميل ؟ هل سقطت من الشجرة ؟ كان العصفور خائف جدًا فلم يستطع الإجابة على الفيل بأي كلمة، بل أنه كان يرتعش من الخوف والبرد. حزن الفيل كثيرًا على العصفور وقرر إحضار مجموعة من أوراق الشجر، ووضعها حول العصفور لتدفئه. أثناء حديث الفيل مع العصفور حضر ثعلب مكار ورأى الفيل، وهو يحدث العصفور ويذهب ليحضر له الأوراق، اقترب الثعلب من العصفور بعد ذهاب الفيل. وسأله " لماذا أنت هنا أيها العصفور الصغير ؟ أخبره العصفور بأنه سقط من عشه. فقال الثعلب المكار إنني اعلم بمكان عشك وسأعيدك إليه، ولكن عليك أولًا التخلص من الفيل. فهو حيوان شرير وسيؤذيك، ابتعد الثعلب عن العصفور حينما شعر برجوع الفيل. أخذ الفيل يغطي العصفور بأوراق الشجر حتى شعر العصفور بالدفء، قال العصفور للفيل أني جائع يمكنك أن تحضر لي بعض الطعام. وقد كانت حجه من العصفور لكي يبعد الفيل، حتى يتمكن الثعلب من إعادة العصفور إلى عشه وأخوته. حدوتة قبل النوم للاطفال. تابع أيضًا: قصة قصيرة ومفيدة عن بر الوالدين الفصل الثاني ظن العصفور أن الفيل سيغدر به ويأكل فهو كبير الحجم ومخيف، أما الثعلب فهو صغير الحجم، ويمتعك فروًا جميلًا له ألوان غاية في الجمال.
تعجب الناس من ذلك وسالوا كيف أنت سعيد بعد سرقة حمارك الوحيد، فرد عليهم بأنه سعيد لأن لولا وجوده بالسوق يشترى أشياء للمنزل كان فقد مع الحمار. [show-quiz id="1150421″ title="القصة القصيرة"]
عناصر الخطبة وقفة مع كلمة "سجن" حال المؤمن والكافر مع سجن الدنيا السجين ليس له من أمره شيئاً المسجون معرض للأذى والابتلاء مقارنة بين حال المؤمن وحال الكافر في الدنيا حرية المؤمن في الآخرة. خطبة مكتوبة بعنوان: ” الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر “. – موقع: "عبد القادر بن محمد بن عبد الرحمن الجنيد" العلمي. اقتباس إن المؤمن يشعر أنه في هذه الدنيا في سجن حقيقي، ويعلم أنه مجزي على كل ما تحمله في هذا السجن، ولن يضيع عند الله -سبحانه وتعالى- من أجره شيئاً، وسيجد أجوراً عظيماً وجزاء كبيراً مقابل صبره على هذا السجن الذي قيد فيه، ولذلك فإنه تواق إلى لقاء الله… الخطبة الأولى: الحمد لله هذه جعل الآخرة دار المتقين، وجعل الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافرين، والصلاة والسلام على إمام الزاهدين، وقدوة الخلق أجمعين، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين. أما بعد: عباد الله: روى مسلم في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه-، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: "الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ، وَجَنَّةُ الْكَافِرِ" [مسلم (2956)]. إن هذا الحديث حديث عظيم، نسمع به كثيراً وأشتهر على ألسنة الناس، ولكن قليل منا من يفقه معانيه، ويتأمل ألفاظه، ويسبر أغواره، وحسبنا أنه من كلام المصطفى -صلى الله عليه وسلم- الذي أوتي جوامع الكلم.
ومن رحمة الله بنا -معاشر المسلمين- وبالناس جميعاً أنه لم يذكر في كتابه فرعون وهامان وصاحب إبراهيم عليه السلام النمرود دون أن يذكر داؤد وسليمان ويوسف وذا القرنين عليهم السلام جميعاً لئلا يتوهم أن الملك لا يكون إلا لطاغية مستبد كافر!! ومن رحمته سبحانه بنا كذلك أن جعل في صدر الإسلام الأول رجالاً كأبي بكر وعثمان وعبد الرحمن بن عوف إلى جانب عمار وأبي ذر وابن مسعود عليهم الرضوان جميعاً لئلا يُظَّن أن الإسلام حكر على الفقراء المستضعفين!! إن المؤمن يعمل لدنياه كأنه يعيش أبداً، ويعمل لآخرته كأنه يموت غداً، ولا يكون فارغاً سبهللاً لا في عمل دنيا ولا في عمل آخرة.. وعمل الدنيا ذاته ببركة الإيمان يكون عمل آخرة، ألم يقل الصادق الأمين عليه الصلاة والسلام: (وفي بضع أحدكم صدقة) ؟!. والمؤمن كذلك لا يعرف علوماً للدنيا وعلوماً للآخرة فكل علم ينفع الإنسان في دنياه وينفع به غيره ويعرف به ربه فهو من علم الآخرة كالطب والفلك والجيولوجيا ونحو ذلك. إن ديننا لا يعرف فصاماً نكداً بين دنيا وآخرة، ودين ودولة، وعقل وعلم، ومال وصلاح، وعمل وتوكل.. ونحن لا نكون إلا به.. فهل نحن مُشمِّرون؟
وَمُلتَزِمٌ بِأداء الفرائض طيلة حياته, لا يجوز له تركُها أو الإخلالُ بها.