يتم اختيار حفظ الملف من قائمة، جهاز الحاسوب من الاختراعات الحديثة التي ظهرت علي الساحة، حيث يعتبر جهاز الحاسوب من اكثر الادوات الالكترونية استخدما من قبل الشركات والمؤسسات الكبري والصغري، وذلك لانه يساعد علي انجاز الاعمال لاوتخزينها والحفاظ عليها، جهاز الحاسوب له الكثير من الاشكال المتعددة والاحجام، يستطيع جهاز الحاسوب تخزين اكبر عدد من البيانات التي يتم الحفاظ عليها. يتم اختيار حفظ الملف من قائمة الحاسوب يعتبر من اهم ما اخترعه الانسان فهو جهاز يحتوى على العديد من البرامج التى تسهل عمل المستخدمين فى اى مؤسسة او مكان، فهناك برامج تعمل على تخزين اكبر عدد من الملفات ونسخها وحفظها فى مكان على الجهاز، ويحتوى الجهاز على العديد من البرامج التى تعالج الكثير من الضتية التى تواجه الانسان. الاجابة: يتم اختيار حفظ الملف من قائمة الجواب هو حل سؤال:يتم اختيار حفظ الملف من قائمة ملف
، وإذا أراد المستخدم فتح ملفه وتعديله ثم حفظه ، فيمكنه اختيار أمر حفظ الموجود على شريط القائمة في قائمة "ملف". لذلك ، للإجابة على السؤال ، يمكنك اختيار حفظ الملف من القائمة: الإجابة هي قائمة ملف ، ثم اختر الأمر حفظ أو حفظ باسم. يمكن أيضًا حفظ الملفات أو التعديلات باستخدام Ctrl + S. كيف يمكنني ترجمة مقطع فيديو لا يحتوي على ملف ترجمة؟ الأشرطة الموجودة في برامج التحكم في الملفات يحتوي البرنامج على أشرطة مخصصة لتعديل الملفات وأداء العمليات المختلفة ، بالإضافة إلى جسم الملف المخصص لكتابة البيانات أو التعليمات والأوامر ، ومن أشهر هذه الأشرطة: شريط القوائم هذا الشريط موجود في جميع الملفات والتطبيقات والبرامج والمتصفحات. إنه شريط أفقي رفيع يحتوي على رموز تسميات القائمة في واجهة المستخدم الرسومية. باستخدام شريط القوائم ، يمكن للمستخدم الوصول إلى معظم الوظائف الأساسية للبرامج. مثل فتح وإغلاق الملفات وتحرير النص وإنهاء البرامج والطباعة وحفظ محتوى الملف. يمكن اختيار حفظ الملف من قائمة – عرباوي نت. من الممكن أيضًا فتح عدة ملفات معًا من نفس الأنواع أو أنواع مختلفة ، والتبديل بينها وتعديلها ثم حفظها ، وتختلف أشرطة المهام وفقًا لنظام تشغيل الكمبيوتر.
لكن شهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل فلابد من امرأتين في الشهادة قال السرخسي الحنفي في المبسوط: قد ثبت بالنص أن المرأتين شاهد واحد فكانت المرأة الواحدة نصف الشاهد وبنصف الشاهد لا يثبت شيء انتهى كلامه وعليه فلا تقبل شهادة امرأة منفردة فى طلاق أو نكاح أو وصية على قول الحنفية الذين يجيزون شهادتها في هذه الأمور وأما كلام ابن تيمية فقد نقله ابن القيم في الطرق الحكمية قال: قال شيخنا ابن تيمية -رحمه الله تعالى- في قوله تعالى: فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى {البقرة:282}.
فالعلة هنا ليست اتهاما للمرأة، لكن لأن تاريخ العرب آنذاك لم يعرف منهم نساء معنيات بالتجارة، والمعاملات المالية، ولا يكاد يعرف في العرب نساء تاجرت اللهم إلا بعض النساء كخديجة بنت خويلد رضي الله عنها مثلا، ولذا كانت خبرة المرأة المالية قليلة.
انتهى وكلامه رحمه الله في ما يقبل فيه شهادة النساء منفردات وذلك فيما لا يطلع عليه إلا النساء كالولادة، والاستهلال، والرضاع، والعيوب المستورة. أما في غير ذلك فلا يحتمله كلامه رحمه الله والله سبحانه وتعالى شرط أربعة شهود في الشهادة على الزنا وشاهدين في الشهادة على السرقة تغليظا على المدعي لأن شهادته يترتب عليها قتل وقطع وعار دائم والله يحب الستر لطفا منه بعباده سبحانه وتعالى والله أعلم
هل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؟! لماذا الرجل......؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب. بقلم: عصام تليمة حازت قضية شهادة المرأة، وأنها نصف شهادة الرجل، نقاشا كبيرا، وجدلا لا ينتهي، ومحاولة للتبرير من الدعاة والمشايخ، وفي هذه الكلمات المختصرة وقفة مع هذه القضية، قضية شهادة المرأة، وهل هي نصف شهادة الرجل، وهي قضية تثار بين الحين والآخر، سواء على الجانب السياسي أو الاجتماعي، أو الثقافي الشرعي، فعند الحديث عن مكانة المرأة، أو دورها السياسي، من حيث الإدلاء بصوتها، أو الترشح، تثار عدة نصوص شرعية للحد من دور المرأة السياسي، أو الاجتماعي، أو الثقافي، وكلها نصوص تشير إلى عدم تساوي عقل المرأة بالرجل. من أبرز النصوص وأهما وأكثرها إشكالا في قضية شهادة المرأة في القديم والحديث، هي آية سورة البقرة، وذلك في معرض حديث القرآن الكريم عن كتابة الديون، وتوثيقها، يقول تعالى: (واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى) البقرة: 282. هنا عدة نقاط مهمة ينبغي أن نعيد التفكير في هذه القضية في ضوئها، وهي: أولاً: هناك فرق بين (الشهادة) و(الإشهاد) فالآية هنا تتحدث عن الإشهاد على العقود، وهو أمر اختياري، وأمر توثيقي مقصود به إثبات حقوق الناس، وأن المرأة بحكم أنه يعتريها الدورة الدموية الشهرية، قد يؤثر ذلك مزاجيا عليها، فهو احتياط وليس شرطا، فلو أن إنسانا جاء بامرأتين تشهدان فقط، فلا حرج عليه، أما (الشهادة) في القضاء والمحاكم وسائر الأمور فهي تتساوى فيه مع الرجل.
وإذا تأملت ما سبق تأكد لك أن المسألة مسألة خلاف فقهي ليس إلا اعتراض: ترى المرأة أمام عينيها مقتل أهلها فلا تقبل شهادتها!