أحبك! ~ ๑◦˚ஐ˚◦ كتبتك ،، في وطن قلبي مدينه كلها اشواق تحرك ،، قلبي بنبضك وحرك حبك اعماقي أحبك ،، لين تتجاووز حروفي لهجة العشاق لين هذا الحب يثبت كثرة اشواقي تحي حنين اتي سونا لبنان 13-07-2009, 01:48 AM انا اكثر من يحبك حنين هل اجد من حنانك كأس ارتوي به واجد ما ابحث عنه اريد ان اسكر مع حنانك وابحر في بحرك الذي يحيط بالاسرار من كل صوب ان كان بحنانك مكان التجء اليه سانقل حبري وورقي وكلماتي واسكن حنانك
**************************** - يحيى هي نامت الوقتي هطلع للدكتور يطمنا عليها ونازل لك. - اتفضل يا دكتور. - اومال استاذ محمد..... جوزها فين؟ - نايم في الاوضة اللي جنبها برضه حالته خطيرة. - طيب هطلع ونازل لك ربنا يستر عليهم. - اتفضل. ********************************** جلست في حجرة الطبيب في المستشفى احبس المي ودموعي، الحالة ميئوس منها ولا حيلة الا الدعاء، الممرضة تدخل ملهوفة: الحق يا دكتور، المدام في غرفة 108 حالتها خطر خالص، ركضت انا والطبيب لغرفتها، نظرت لوجهها تلفظ انفاسها الاخيرة وعينيها غارقة في عيني ، مدت يدها الي، امسكت يدها واحتضنتها بقوة، و.. و... و.. وفاضت روحها. خرجت بعد وقت مذهولا لا الوي على شئ، قابلني يحيى مدمع العينين، بيده طفل في عمر الثالثة ، سالت يحيى: ابنها؟ اومأ بالإيجاب. أنا أحبك - منتدى سكر بنات | منتديات النساء العربيات. اسمك اي يا حبيبي: اثمي باثم هو ماما كويثة!!! انسكبت الدموع من عيني حينها وتمنيت لو اني كنت سامحتها!!!!!
زيارة قبرها قبر () في المدينة المنورة في البقيع، وزيارتها(سلام الله عليها) له أجر وثواب عظيم فإن زيارة قبور المؤمنين والمؤمنات لها ثواب كثير، وقد ورد التأكيد على ذلك في الروايات، فلو زارها الإنسان وصلّى عند قبرها ركعات ـ لا بعنوان الورود ـ قربة إلى الله سبحانه وأهدى ثوابها لها، كان مشمولاً لما دلّ من إهداء أمثال الصلاة للمؤمنين والمؤمنات. ويجري مثل ذلك في سائر قبور الطاهرات المؤمنات كأم النبي(صلى الله عليه وآله) والسيدة خديجة () والسيدة نفيسة (سلام الله عليها) ومن أشبه.
وفاتها تُوفّيت(رضوان الله عليها) في الثالث عشر من جمادى الثانية 64ﻫ بالمدينة المنوّرة، ودُفنت بمقبرة البقيع. ـــــــــــــــــــــــــ 1ـ اُنظر: قاموس الرجال 12/ 195، أعيان الشيعة 8/ 389. 2ـ عمدة الطالب: 357. 3ـ مقاتل الطالبيين: 56. 4ـ مقتل الحسين لأبي مخنف: 181.
فمنها من الكرامات ما أظهر ـ وما زال يظهر ـ شخصيتها أكثر ، فلحقت ببعلها أمير المؤمنين عليهالسلام وبينها الغر الميامين في جوار المصطفى الأمين وآله الأطهار في جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً. فهي خالدة في النعيم هناك ، وخالدة في أعماق قلوب المؤمنين ، ولا زالت أنّتها ودموعها تسيل من كلّ عين ، ولا زالت ندبتها للحسين ولولدها تسيل أسى وجمرات في زفرات الشيعة والموالين. لله من أم لنصر الدين لم / تحزن وقد ضحت له أولادها تجري بصفحة ندبهم ندباً له / جعلت سواد العين ثم مدادها فلولدها من ذاك أربعة ولي / ما زاد ندب السبط نص ودادها المزارات في المدينة وضواحيها البقيع والمزارات والمساجد المعروفة في المدينة وضواحيها قبل أن نتعرّف على البقيع والمزارات الأخرى وقبر أم البنين عليهاالسلام ينبغي التعرّف ـ ولو بشكل إشارات ـ على مدينة النبي صلىاللهعليهوآله ، ومن ثم نعود للحديث عن البقيع: مدينة الرسول صلىاللهعليهوآله قال أمير المؤمنين عليهالسلام: مكة حرم الله ، والمدينة حرم رسول الله صلىاللهعليهوآله ، والكوفة حرمي ، لا يريدها جبار بحادثة إلّا قصمه الله (2). ذكرى استشهاد السيدة أم البنين (عليها السلام). أسماء المدينة الطيبة: ذكر السمهودي في كتابه «وفاء الوفاء» أربعة وتسعين اسماً لهذه البلدة المقدسة ، ورد بعضها في القرآن الكريم منها: ١ ـ المدينة: قال تعالى: (مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّهِ) (3).
فقال لها الإمام (عليه السّلام): (( لماذا ؟)). قالت: أخشى أن يسمع الحسنان فينكسر خاطرهما, ويتصدّع قلبهما لسماع ذكر اسم اُمّهما فاطمة. فأيّ امرأة جليلة مؤمنة صابرة صالحة وقور هذه المرأة! (طيّب الله ثراها ونوّر ضريحها) ؛ لذا صار لها جاه عظيم وشأن كريم عند الله وعند رسوله (ص) وأهل بيته الغر الميامين (عليهم السّلام), فما توجّه إنسان إلى الله العلي العظيم وسأله بحقِّها إلاّ قُضيت حاجتُه ما لم تكن مُحرّمة أو مخالفة للمشيئة الإلهية ؛ ولذلك اُغرم الناس بها, وخاصة أهل النجف, فتراهم يعقدون المجالس ويطعمون الطعام ويوزّعون الحلوى في ثوابها. ومن باب عرفان الجميل ومقابلة الإحسان بمثله ورد عن الزهراء (سلام الله عليها) أنّها في يوم الحشر تُخرج من تحت عباءتها كفّين مقطوعين, وهما كفّا أبي الفضل (عليه السّلام), وتقول: (( يا عدل يا حكيم, احكم بيني وبين مَن قطع هذين الكفّين)). ولمّا دخلت زينب (سلام الله عليها) المدينة بعد قتل الحسين (عليه السّلام) ورجوعهم من السبي, والتقت نظراتها بنظرات اُمِّ البنين, صاحت: وآخاه! وا عبّاساه! فأجابتها اُمّ البنين: وا ولداه! واحسيناه! تاريخ وفاة ام البنين بالجامعات السعودية. وأمّا ما ورد في شأن عبادتها وصلاتها, وتوجّهها إلى الله, وتفويض الأمر إليه فهو شيء جليل مهم في سلوك هذه المرأة الحرة الشريفة الكريمة, ذات الجذر الكريم والسجايا الطيبة.