19 ميجا بايت 108 الكوثر 0:00:22 · 0. 09 ميجا بايت 109 الكافرون 0:00:46 · 0. 18 ميجا بايت 110- النصر 0:00:31 · 0. 13 ميجا بايت 111- المسد 0:00:36 · 0. 14 ميجا بايت 112- الاخلاص 0:00:18 · 0. 07 ميجا بايت 113- الفلق 00:00:32 - 0. 84 ميجا بايت 114- الناس 00:00:38 - 0. 89 ميجا بايت عن بندر بليلة دولة: المملكة العربية السعودية ولد بندر بليلة عام 1975 في مكة المكرمة ، المملكة العربية السعودية. يقف بندر بن عبد العزيز بن سراج بن عبدالملك بليلة شامخًا كواحد من أشهر الشيوخ وأكثرهم تميزًا في كل العصور ، ويتميز بتلاواته للقرآن الكريم. لتكوين نظرة عميقة على الشريعة الإسلامية ، التحق الشيخ بندر عبد العزيز بجامعة أم القرى حيث أتقن منها عام 2002 في الفقه من جامعة الشريعة والدراسات الإسلامية حيث تم تكريمه أيضًا بدرجة الدكتوراه. بندر بليلة سورة البقرة. د. لنفسه في عام 2008. قام الشيخ بندر بليلة بتدريس مادة الفقه في معهد "الحرم المكي الشريف" كما قدم خدماته كأستاذ بكلية الشريعة بجامعة "الطائف". يؤم الصلاة كإمام في مسجد الأميرة نوف بالعزيزية بمكة المكرمة. بعد تعيينه لقيادة التراويح بالمسجد الحرام في رمضان على أساس مؤقت ، حصل على الدوام لنفسه في عام 2013.
سورة البقرة تقييم المادة: بندر بن عبد العزيز بليلة معلومات: --- ملحوظة: --- المستمعين: 34119 التنزيل: 72064 الرسائل: 5 المقيميّن: 24 في خزائن: 26 تعليقات الزوار أضف تعليقك هانى عزت بارك الله لك في علمك و عافيتك. نيرفا. جراك الله خير على هالتلاوة احمد توتو زادك الله علما وخشوعا اكثر الله من امثالك احمد حسن محمد بارك الله فيك وزادك الله حسنا في صوتك وخشوعا في تلاوتك وزهدا في عملك وتقبلا لدعاءك المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر الأكثر استماعا لهذا الشهر عدد مرات الاستماع 3038269177 عدد مرات الحفظ 728599770
94 ميجا بايت 081 التكوير 0:02:52 · 0. 99 ميجا بايت 082 Al-Infitar 0:02:20 - 0. 81 ميجا بايت 083 المطففين 00:04:46 · 2. 78 ميجا بايت 084- الانشقاق 00:02:10 · 1. 59 ميجا بايت 085 البروج 0:03:07 · 1. 08 ميجا بايت 086 سورة الطارق 0:01:42 · 0. 59 ميجا بايت 087 Al-Ala 0:01:50 · 0. 63 ميجا بايت 088 الغاشية 0:02:18 - 0. 80 ميجا بايت 089 الفجر 0:03:30 - 1. 21 ميجا بايت 090 البلد 00:01:57 · 1. 49 ميجا بايت 091 الشمس 00:01:29 · 1. 27 ميجا بايت 092- الليل 0:01:58 · 0. 46 ميجا بايت 093 الضحى 0:01:17 · 0. 30 ميجا بايت 094 - الانشراح 0:00:42 · 0. 17 ميجا بايت 095 سورة التين 0:00:56 · 0. 22 ميجا بايت 096 العلاق 00:01:17 · 1. 19 ميجا بايت 097 القدر 0:00:46 · 0. 18 ميجا بايت 098 البينة 0:02:35 - 0. 89 ميجا بايت 099 الزلزلة 0:01:02 · 0. 36 ميجا بايت 100 العاديات 0:01:07 · 0. 39 ميجا بايت 101 القرية 0:01:02 · 0. 36 ميجا بايت 102- التكاثر 0:00:54 · 0. 31 ميجا بايت 103- العصر 0:00:25 · 0. سورة البقرة. 10 ميجا بايت 104- الهمازة 0:00:57 · 0. 22 ميجا بايت 105 الفيل 0:00:41 · 0. 16 ميجا بايت 106 قريش 0:00:35 · 0. 14 ميجا بايت 107 الماعون 0:00:49 · 0.
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
بعد الإصدار الرسمي لمرسوم ملكي من قبل صاحب السمو الملكي الملك سلمان في عام 2016 ، تم تكريم الشيخ بليلة بمنصب قيادي مرموق كإمام وخطيب لصلاة الاستسقاء.
13 ميجا بايت 054 القمر 0:06:50 · 6. 27 ميجا بايت 055 سورة الرحمن 0:10:31 · 2. 41 ميجا بايت 056 الواقية 0:08:10 - 7. 49 ميجا بايت 057 الحديد 0:13:35 · 12. 44 ميجا بايت 058 المجادلة 0:10:26 · 9. 56 ميجا بايت 059- الحشر 0:08:54 - 8. 16 ميجا بايت 060 - الممتينة 0:06:47 · 6. 22 ميجا بايت 061 As-Saff 0:04:25 · 4. 06 ميجا بايت 062 الجمعة 0:03:32 · 3. 24 ميجا بايت 063 المنافقون 0:04:37 · 4. 23 ميجا بايت 064 - التغابن 0:05:31 · 5. 06 ميجا بايت 065 سورة الطلاق 0:06:30 · 5. 96 ميجا بايت 066 التحريم 0:06:22 · 5. 83 ميجا بايت 067 الملك 0:06:42 · 1. 54 ميجا بايت 068 القلم 0:06:45 · 12. 35MB 069 الحاقة 0:07:53 · 14. 45 ميجا بايت 070 المعارج 0:05:41 · 1. 96 ميجا بايت 071 نوح 0:04:19 · 7. 91 ميجا بايت 072 الجن 0:04:56 · 9. 03 ميجا بايت 073 المزمل 0:04:49 · 8. 82 ميجا بايت 074- المدثر 0:05:48 · 10. 64 ميجا بايت 075- القيامة 0:03:59 · 1. 37 ميجا بايت 076 الإنسان 0:05:06 · 1. 76 ميجا بايت 077 المرسلات 0:04:20 · 7. 94 ميجا بايت 078 النبأ 00:03:50 · 2. سوره البقره الشيخ بندر بليله. 36 ميجا بايت 079 Al-Naziat 0:03:50 · 3. 52 ميجا بايت 080 أباسا 0:03:12 · 2.
وأمر صلى الله عليه وسلم العبد إذا أراد أن ينام أن يسأل الله العافية فيقول إذا أخذ مضجعه: « اللهم خلقت نفسي، وأنت توفاها، لك مماتها ومحياها، إن أحييتها فاحفظها، وإن أمتها فاغفر لها، اللهم إني أسألك العافية » [رواه مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما]. شرح وترجمة حديث: اللهم إني أسألك العافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي - موسوعة الأحاديث النبوية. نعمة العافية ومن أعطي العافية فقد أعطي خيرا كثيرا وفضلا عظيما ونعمة من أعظم النعم، وإذا جمع الله له مع العافية العفو والمغفرة فهو الربح العظيم، والثواب العميم؛ فعن رفاعة بن رافع قال: قام أبو بكر الصديق على المنبر ثم بكى، فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول على المنبر ثم بكى فقال: « اسألوا الله العفو والعافية؛ فإن أحدا لم يعط بعد اليقين خيرا من العافية » [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني]. فسؤال الله العافية والمعافاة من أفضل الدعوات، ومن أزكى ما يسأله العبد رب الأرض والسموات؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ما من دعوة يدعو بها العبد أفضل من: اللهم إني أسألك المعافاة في الدنيا والآخرة » [رواه ابن ماجه وصححه الألباني]. النهي عن استعجال بالعقوبة لقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم العبد عند البلاء أن يدعو بالعقوبة ويستعجلها على نفسه، بل عليه أن يطلب من الله العافية في الدنيا والآخرة؛ فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم عاد رجلا قد جهد حتى صار مثل الفرخ (أي: ضعيفا) فقال له: « أما كنت تدعو؟ أما كنت تسأل ربك العافية؟ » قال: كنت أقول: اللهم ما كنت معاقبي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا.
وأما سؤاله صلى الله عليه وسلم العافية ( للأهل): فبوقايتهم من الفتن، وحمايتهم من البلايا والمحن. وأما في ( المال): فبحفظه مما يتلفه من غرق أو حرق أو سرقة، أو نحو ذلك، فجمع في ذلك سؤال اللَّه الحفظ من جميع العوارض المؤذية، والأخطار المضرة))( [12]). 10-حديث: "اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة,...." لشيخنا أبي الحسن السليماني. فدلّ ذلك كله على أن هذه الدعوات الكريمة الجليلة من جوامع الكلم: ((وذلك أنه ليس شيء يعمل للآخرة يتلقى إلا باليقين, وهو الإيمان الراسخ الذي لا شك فيه ولا ريب، وهو أعلى الدرجات كما سبق، وليس شيء من الدنيا يهنأ لصاحبه إلا مع العافية، وهي الأمن والصحة، وفراغ القلب من كل مكروه، فجمع أمر الدنيا كله في كلمة، والآخرة في كلمة))( [13]). وأختم لك بشرح نفيس للعلامة الشوكاني رحمه اللَّه فقد قال: ((العافية: دفاع اللَّه سبحانه وتعالى عن العبد، فقوله( [14]): دفاع اللَّه تعالى عن العبد، يفيد أن العافية: جميع ما يدفعه اللَّه تعالى عن العبد من البلايا والمحن كائنة ما كان. ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث: (( فإن أحداً لم يُعطَ بعد اليقين خيراً من العافية))، سأل النبي ربه سبحانه وتعالى أن يرزقه العفو الذي هو العمدة في الفوز بدار المعاد، ثم سأله أن يرزقه العافية التي هي العمدة في صلاح أمور الدنيا والسلامة من شرورها ومحنها، فكان هذا الدعاء من الكلم الجوامع، والفوائد، والنوافع.
دلّ هذا الحديث على حرص الصحابة رضى الله عنهم على علوّ الهمة، ومن ذلك حرصهم على معرفة أفضل الدعاء. و من الأدلة السنيّة التي تدلّ على أهمية هذين المطلبين: ( العفو، والعافية) أنه كان صلى الله عليه وسلم يلازم سؤالهما ربهعز وجل في صباحه ومسائه. سلوا الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة - خالد سعد النجار - طريق الإسلام. فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أنه قال: ((لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدَعُ هَؤُلاَءِ الدَّعَوَاتِ حِينَ يُمْسِي، وَحِينَ يُصْبِحُ: (( اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوْرَاتي، وآمِنْ رَوْعَاتي، اللَّهمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَينِ يَدَيَّ، ومِنْ خَلْفي، وَعن يَميني، وعن شِمالي، ومِن فَوْقِي، وأعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحتي))( [11]). فسؤاله صلى الله عليه وسلم العافية ( في الدين): هو طلب الوقاية والسلامة من كل أمر يشين الدين ويخلّ به، ويخدش في عقيدة المؤمن، وتوحيده، من الفتن والضلالات، والشبهات، والشهوات من كل أنواعهما. و سؤال اللَّه تعالى العافية ( في الدنيا): هو طلب السلامة والأمان من كل ما يضرّ العبد في دنياه، من المصائب والبلايا، والشدائد، والمكاره، وسؤال اللَّه تعالى العافية ( في الآخرة): هو طلب النجاة، والوقاية من أهوال الآخرة، وشدائدها، وكرباتها، وما فيها من العقوبات، بدأَ من الاحتضار، وعذاب القبر، والفزع الأكبر، والصراط، والنجاة من أشد الأهوال، والعذاب بالنار، والعياذ باللَّه.
قوله: (( والمعافاة في الآخرة)): السلامة، والنجاة من الذنوب وتبعاتها، ومن جملة ذلك من القصاص، والحقوق التي بينك وبين العباد، وبين العباد وبينك، فمن رُزق المعافاة، ضمن دخول منازل وجنان الرحمن، فتضمّنت هذه الدعوات المباركة خيري الدنيا والآخرة، فاعتني بها يا عبد اللَّه في دعائك، وأكثر منها في ليلك ونهارك. ( [1]) ابن ماجه، كتاب الدعاء، باب الدعاء بالعفو والعافية، برقم 3851، والمعجم الكبير للطبراني، 20/ 165، والديلمي في الفردوس، برقم 6145، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه، 3/ 259، برقم 3841، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم 1138. ( [2]) نظر النهاية، 627. ( [3]) رواه أحمد في المسند، 1/ 212، برقم 38، وأبو يعلى، 1/ 121، وبنحوه في الترمذي، كتاب الدعوات، أحاديث شتى من أبواب الدعوات، برقم 3553، وسنن ابن ماجه، كتاب الدعاء، باب الدعاء بالعفو والعافية، برقم 3849، والسنن الكبرى للنسائي، 6/ 222، والسنن الصغير للبيهقي، 1/ 15، وصححه لغيره الأرناؤوط في تعليقه على المسند، 1/ 212، وصححه محقق مسند أبي يعلى، 1/ 121. ( [4]) النسائي، برقم 2526، والكبرى له، برقم 2317، وأحمد، برقم 15401وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم 1504، وتقدم.
يقول ابن الجوزي: "السعيد من ذل لله وسأل العافية، فإنه لا يوهب العافية على الإطلاق، إذ لابد من بلاء، ولا يزال العاقل يسأل العافية ليتغلب على جمهور أحواله، فيقرب الصبر على يسير البلاء، وفي الجملة ينبغي للإنسان أن يعلم أنه لا سبيل لمحبوباته خالصة، ففي كل جرعة غصص، وفي كل لقمة شجأ، وعلى الحقيقة ما الصبر إلا على الأقدار، وقل أن تجري الأقدار إلا على خلاف مراد النفس ، فالعاقل من دارى نفسه في الصبر بوعد الأجر، وتسهيل الأمر، ليذهب زمان البلاء سالما من شكوى، ثم يستغيث بالله تعالى سائلا العافية، فأما المتجلد فما عرف الله قط، نعوذ بالله من الجهل به، ونسأله عرفانه إنه كريم مجيب" [2].