1 إجابة واحدة تم الرد عليه أغسطس 26، 2021 بواسطة tg ( 87. 3مليون نقاط) حلى الزبادي الاصلي 3 علب كريم كراميل جاهز 5 ملاعق لبن بدرة 3 ملاعق كبيرة جبنة سائلة ملعقة صغيرة سكر ملعقة صغيرة فلينيا 6 قوالب ماء مقدار نفرغ ظروف الكريم كراميل في حلة ولكل ظرف نضيف له قالبين من الماء يعني اضفت ٦ قوالب من الماء ل ٣ ظروف بالمضرب نحرك لكي لا تتكتل ونضيف خمس ملاعق كبيرة حليب بدرة. وتحرك وملعقة صغيرة سكر وفلينيا و٣ ملاعق جبنة سائلة ونستمر في التحريك الى ان تختفي كل التكتلات ويفور مجرد ان يبرد قليلا اضيف الكريم كراميل في القوالب وعلى الثلاجه وبالعافية
حلى الزبادي بالجلي كوبين حليب "لبن بالمصري" علبه كريم كراميل باكيت جيليه نضع ظرف السكر المكرمل الموجود داخل العلبه بالقوالب المراد تجهيزها او الاكواب. وتترك بالبراد لحين تجهيز الكريم كراميل نضيف بودره الكريم كراميل للحليب. وتحرك عالبارد وبعدها توضع على النار وتحرك لغايه مانحصل على مزيج كثيف بعدها نصبه فوق القوالب المضاف لها سكر الكراميل. وتترك بالتلاجه لمده 3 ساعات بعدها نضيف نص كوب ماء بارد. ونتركها لتبرد وبعدها تضاف لقوالب واكواب الكراميل تترك ليله كامله لتاني يوم وتقلب وتقدم بارده وبعدها نجهز الجيليه باضافه كوب ماء ساخنه. لبودره الجيليه. ونحركها لغايه ماتذوب
حلى الزبادي بالفيمتو وصفة ولا اسهل يمكنك تحضيرها من موقع اطيب طبخة باستخدام مكونات بسيطة ولذيذة منها شراب الفيمتو اللذيذ لنتيجة كريمية ولذيذة تقدّم ل… 4 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 30 دقيقة وقت الطبخ 30 دقيقة مجموع الوقت 1 ساعة المكوّنات طريقة التحضير 1 حمّي الفرن على حرارة 150 درجة مئوية. غمّسي البسكويت بالحليب وصفّيه في قعر صينية فرن. 2 في الخلاط الكهربائي، ضعي اللبن الزبادي، الحليب البودرة، السكر، القشطة، الفانيليا، جبن الكريم وحوالي ربع كوب من الماء. أخلطي المزيج حتى يتجانس. 3 أسكبي مزيج اللبن الزبادي فوق طبقة الحليب. أدخلي الصينية إلى الفرن لـ10 دقائق حتى يتماسك المزيج. 4 في قدر على نار متوسطة، ضعي شراب الفيمتو، وكوبين ونصف من الماء. حرّكي حتى يتجانس المزيج. عند الغليان، أضيفي مزيج نشاء الذرة والكريم كراميل. حرّكي المزيج حتى يكثف. 5 أخرجي الصينية من الفرن وأضيفي مزيج شراب الفيمتو. 6 أدخلي الصينية إلى الثلاجة حتى يجمد الحلى. 7 قدّمي الحلى بارداً. ألف صحة! وصفات ذات صلة #زيها بس غير: قطايف بالفواكه المجففة! جربيها وادعيلي! 10 دقيقة معمول جوز الهند جربيها لن تندمي! 40 دقيقة معمول هش ولذيذ حضروها في المنزل!
أي قلوب همشتموها بدافع المشكلات التي لسنا سبباً بها و لا ناقة لنا بها و لا جمل! للمتحابين الا الزواج - موقع كريم فؤاد. يندفن الحُب في هذة البلاد الصحاروية البدوية بدوافع لا يرضاها دين و لا عُرف. دعوهم يا معشر الأباء و الأمهات رفقاً بهم أدرؤا عنهم الخوف ليعيشوا بسلام. أوصيكم و أوصي نفسي بقراءة القرآن و السيرة النبوية لتعلموا أن هذة الدنيا قائمة على الحُب و الرعاية و الإهتمام منذُ خلف الله المخلوقات أجمع أعينوهم على الحلال و الزواج رفقاً بقلوب رزقها الله ما أحله فلا تحرموه دعونا لسبل السلام و أكرر قول الحبيب " لا أرى للمتحابين إلا النكاح ". >
ثم إن هذه العلاقات المحرَّمة التي كانت بينهما قبل الزواج ستكون سبباً في ريبة كل واحدٍ منهما في الآخر ، فسيفكر الزوج أنه من الممكن أن تقع الزوجة في مثل هذه العلاقة مع غيره ، فإذا استبعد هذا تفكَّر في أمر نفسه وأنه قد حصل معه ، والأمر نفسه سيكون مع الزوجة ، وستتفكَّر في حال زوجها وأنه يمكن أن يرتبط بعلاقة مع امرأة أخرى ، فإذا استبعدت هذا تفكَّرت في أمر نفسها وأنه حصل معها. وهكذا سيعيش كل واحدٍ من الزوجين في شك وريبة وسوء ظن ، وسيُبنى عليه سوء عشرة بينهما عاجلاً أو آجلاً. وقد يقع من الزوج تعيير لزوجته بأنها قد رضيت لنفسها أن تعمل علاقة معه قبل زواجه منها ، فيسبب ذلك طعناً وألماً لها فتسوء العشرة بينهما. لذا نرى أن الزواج إذا قام على علاقة غير شرعيَّة قبل الزواج فإنه غالباً لا يستقر ولا يُكتب له النجاح. وأما اختيار الأهل فليس خيراً كلَّه ولا شرّاً كلَّه ، فإذا أحسن الأهل الاختيار وكانت المرأة ذات دينٍ وجمال ووافق ذلك إعجابٌ من الزوج ورغبة بزواجها: فإنه يُرجى أن يكون زواجهما مستقرّاً وناجحاً ؛ ولذلك أوصى النبي صلى الله عليه وسلم الخاطب أن ينظر إلى المخطوبة ، فعن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما " رواه الترمذي ( 1087) وحسَّنه والنسائي ( 3235).
بقلم | محمد جمال | الاربعاء 18 ابريل 2018 - 10:19 ص يظن البعض، وخاصة المتدينين، أن الحب جريمة لا تغتفر، وأن من يحب قد ارتكب إثمًا عظيمًا، وهو اعتقاد خاطئ مناف للفطرة التي جبلت على الحب، ولو كان الحب حرامًا لما قال النبي صلى الله عليه وسلم عن حبه للسيدة خديجة رضي الله عنها "إني رزقت حبها". والحب هو انجذاب القلب بصورة غير إرادية نحو المحبوب من الجنس الآخر، لأسباب قد تختلف من شخص لآخر، وقد يرافق الحب أنواعًا من التمنيات والآمال والتصورات، كأن يتمنى الحبيب أن تصبح حبيبته شريكة حياته. فهذا الحب، لا مخالفة فيه، وليس منهيًا عنه، بالعكس فهو أمر حبب إليه الإسلام ورغب فيه، وهو الأساس القوي للعلاقة الزوجية، لكونه يعكس مشاعر نبيلة محترمة، ولنا في الرسول صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة، فقد كان محبًا لأهله وزوجاته. وقد كان النّبي صلى الله عليه وسلم يطلب من ربه أن يسامحه على ميل قلبه نحو السيدة عائشة عن غيرها من زوجاته، فقد رُوِي عن السيدة عائشة رضي الله عنها أنّها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم "يُقسّم فيعدل، ويقول: اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك". غير أن الإسلام وضع ضوابط للحب وحتى يكون في إطار المباح والمشروع، ولا يتجاوز إلى المحظور، الذي نهى عنه، بل إنه حث على الزواج بين المتحابين، باعتباره الوسيلة الوحيدة والصحيحة التي تسير فيها مشاعر الحب الجياشة.