وصرحت الدكتورة نجاة قاري المشرف على برامج التدريب والتعليم بإدارة مكافحة التدخين بالصحة العامة بجدة أن البرنامج قدم (13) ندوة تثقيفية توعوية بأضرار التدخين وآلية الإقلاع عن هذه الآفة وذلك خلال شهر شعبان 1435ه بالإضافة إلى عقد دورتين تدريبيتين بفندق البلاد لتدريب تمريض ومثقفين صحيين يقومون بدور التوعية والتثقيف ضد آفة التدخين.
وأكد المدير العام أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات؛ لما لها من آثار إيجابية على الفرد والمجتمع؛ وذلك من خلال إيصال الرسائل التوعوية للمستهدفين، مشيراً إلى أهمية توعية المجتمع بهدف إكسابهم المعلومات الصحيحة لتشكل لديهم اتجاهات سليمة تضمن ممارسات وسلوكيات صحية، مبيناً أنه من الضروري استهداف النشء بالتوعية الصحية مُنذ المراحل الدراسية المبكرة؛ وذلك لمجابهة هذه الآفة، مقدماً شكره وتقديره للإدارات الحكومية المشاركة في هذه الفعاليات ولإدارة "مستشفى بلجرشي العام" ولبرنامج مكافحة التدخين بمنطقة الباحة؛ على إنجاح اليوم العالمي لمكافحة التدخين، وحث الجميع على استمرار برامج التوعية على مدار العام. وأكد المدير التنفيذي لمستشفى بلجرشي العام، "الدكتور عبد الله بن سعيد الزهراني"؛ أن الاهتمام بإقامة هذه الفعالية يأتي بسبب تزايد أعداد المدخنين، مشيراً إلى أن وزارة الصحة ممثلة بصحة الباحة جهزت عيادات لمكافحة التدخين. وكشف مدير برنامج مكافحة التدخين بالباحة، "عبد الله محمد بادي"؛ عن وجود عيادات في مستشفيات منطقة الباحة، التابعة للعيادة الرئيسة في برنامج الباحة، ومتواجدة في قطاعَي السراة وتهامة؛ وهي: "العقيق العام، المخواة العام، قلوة العام، بلجرشي العام، المندق العام، مركز صحي الأطاولة"، مؤكداً أنها قدمت خدماتها للراغبين في الإقلاع عن التدخين على أكمل وجه.
وقال رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة بلجرشي، "الشيخ خالد سلمان": إن الشريعة الإسلامية حرمت شرب الدخان؛ لأنه مضر بصحة الإنسان، وأي أمر فيه ضرر على حياة الإنسان، الشريعة الإسلامية تحرمه لحماية الضروريات الخمس، مبيناً أن هناك آيات كريمات وأحاديث نبوية شريفة أمرت بالبعد عن كل ما يضر الإنسان. وقال: إن للتدخين أضراراً مادية واقتصادية وصحية. وألقى الطبيب المقيم بمستشفى بلجرشي العام "الدكتور فايز قدورة"، محاضرة للتوعية بأضرار التدخين؛ بيَّن من خلالها الأضرار الصحية والاقتصادية والاجتماعية للتدخين، والأمراض التي يصاب بها المدخن، والذي لا يدخن، وهو ما يسمى "التدخين السلبي"، إضافة إلى إحصائيات عن الخسائر البشرية والمادية جراء التدخين.
فإذا كنت تبحث عن شركة مكافحة ورش الناموس و الذباب فأتصل بنا الان علي هاتف رقم 0558836767 لنقوم برش و الضاء عليها في الحال اسعار شركة مكافحة الناموس بجدة – الماسة الالمانية اسعارنا في متناول الجميع فنحن لا نطلب اكثر من السعر المعقول الذي يغطي تكلفة الرش او المكافحة للحشرات واجر عادل فنحن نريد ان نكسب عملاء جدد لدينا. اتصل بنا الان نأتيك في الحال أتصل بنا علي رقم شركة مكافحة الحشرات بالدخان بجدة علي رقم 0558836767
متى وأين وضعت علوم اللغة العربية؟ تم البدء في وضع علوم اللغة العربية في عصر صدر الإسلام، وذلك نتيجة اتساع رقعة الدولة الإسلامية ودخول الناس في دين الله أفواجاً وبدء انتشار «اللحن»، وقد اتفق السابقون واللاحقون على أن وضع علوم اللغة تم في البصرة والكوفة، لكنهم اختلفوا في واضعه، وممن اختلف في هذا الشأن ابن سلام في «طبقات الشعراء» وابن قتيبة في «المعارف» والزجاجي في «الأمالي» وأبي الطيب اللغوي في «مراتب النحويين» والسيرافي في «أخبار النحويين البصريين» والزبيدي في «الطبقات» وابن النديم في «الفهرست» والأنباري في «نزهة الألبا» والقفطي في «إنباه الرواة». وانحصر الخلاف في رجلين؛ علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأبو الأسود الدؤلي رحمه الله، وقد اختار الأنباري والقفطي القول بأن واضعه هو علي بن أبي طالب رضي الله، واختار السابقون القول بأن واضعه أبو الأسود الدؤلي. وقد روي عن أبي الأسود أنه قال: دخلت على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه فوجدت في يده رقعة، فقلت: ما هذه يا أمير المؤمنين؟ فقال: إني تأملت كلام العرب فوجدته قد فسد بمخالطة الأعاجم، فأردت أن أضع شيئا يرجعون إليه ويعتمدون عليه، ثم ألقى إليَّ الرقعة وفيها مكتوب: الكلام كله اسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى والفعل ما أنبئ به، والحرف ما أفاد معنى.
أمّا لو كان هذا المصطلح من تسمية الانس.. فهو قابل للمناقشة.. 08-26-2016, 01:48 PM بل هو مصطلح بشري ويحتاج لدراسة وتنقيح وضبط.. لكني لم اتفرغ لدراسة المصطلح فهل نقول [طب روحي] أم [طب روحاني] وما هو الفارق بين اللفظين؟ 08-26-2016, 01:58 PM المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله بل هو مصطلح بشري ويحتاج لدراسة وتنقيح وضبط.. في نور آية كريمة.. "الله الصمد" | موقع المسلم. لكني لم اتفرغ لدراسة المصطلح فهل نقول [طب روحي] أم [طب روحاني] وما هو الفارق بين اللفظين؟ الله أعلم.. لكن بالدراسة والمقارنة والمقاربة.. يمكن الوصول الى نتيجة 08-26-2016, 08:26 PM روحاني... روحان كأنها كلمة مثنى ؟ ربما يقصد روح الإنس وروح القرين
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. جميع الحقوق محفوظة 1News 2020
انتبه للكتب المعينة بـ"نسخة مقروءة على النسخة المطبوعة" تمت المقابلة و التصحيح لهذه الكتب من قبل « لجنة مقابلة الكتب » في شبكة رافد و تكون أخطاء هذه الكتب بالنسبة إلى الباقي، قليلة جدا و نرجوا مساعدتكم في تصحيح هذه الأخطاء. أما باقي الكتب هي من دون أي علامة، فتكون في إنتظار المقابلة و ستصحح بعون الله تعالى في أقرب وقت ممكن. نسأل من الله التوفيق لنا و لكم. اقراء المزيد... خدمة جديدة من المكتبة الإسلامية تم تفعيل خدمة استلام الكتاب يمكنكم بواسطة هذه الخدمة عرض الكتاب من مكتبة رافد على صفحة الانترنيت الخاصة بكم. المکتبة الإسلامية. وبذلك تستطيعون الاستفادة من خدمات العرض الخاصة برافد. أيضا يمكنكم تنظيم كيفية العرض لتحسين الواجهة. اقراء المزيد...
تاريخ النشر: 4/26/2022 04:15:00 م الحالة لا توجد تعليقات بسم الله الرحمن الرحيم كتاب: محاضرات في علم اللّغة الحديث المؤلف: أحمد مختار عمر الناشر: عالم الكتب للنشر والتوزيع والطباعة، مصر تاريخ النشر: 1995م رقم الطبعة: الأولى عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 199 الحجم بالميجا: 31. 2 ● الكتاب عبارة عن مجموعة من المحاضرات في علم اللغة الحديث، أعدها المؤلف لتناسب طلاب الفرقة الرابعة بكلية دار العلوم – جامعة القاهرة، ونظراً لاتساع رقعة الدراسة ، وتعدد المناهج اللغوية الحديثة بشكل يستعصي عليه التتبع والرصد. فقد رأى المؤلف أن يجمع هذه الدراسة في شيئين النظرة الكلية الاستعراضية الشاملة والانتقاء لعدد من المجالات الوثيقة الصلة بالمناهج اللغوية الحديثة، وإعطائها شيئا من البسط حتى يمكن إعطاء تصور شامل من ناحية، والقيام بدراسة عميقة معمقة من ناحية أخرى.
18 - مشكلة الدلالة في المجاز اللغوي، علي البواب، جامعة الكويت. 19 - معجم المعاني للمترادف أو المتوارد والنقيض، نجيب اسكندر، مطبعة الزمان، بغداد. 20 - معجم مقاييس اللغة، أحمد بن فارس، ت. عبد السلام هارون _ الحلبي 1971. 21 - من أسرار اللغة، إبراهيم أنيس، مكتبة الأنجلو المصرية، ط 5، 1975.
[1] الباجي أبو الوليد، المنهاج في ترتيب الحجاج، دار الغرب الإسلامي، ط2، 1987، ص7.