★ ★ ★ ★ ★ لاقتراحات اماكن الخروج ودع الفنان عُمر السعيد الممثل محمود اللوزي، الذي رحل عن عالمنا اليوم الاثنين عن عُمر ناهز 63 عامًا، مسلطًا الضوء على ذكريات لم ينساها لـ«اللوزي» والد الفنانة يسرا اللوزي. روايات رونا فؤاد. وعلّق «السعيد» عبر «انستجرام» قائلًا: «يوم حزين على كل حبايبك يا محمود، افتقد اليوم أستاذي ومعلمي الكبير وأفضل مخرج مسرحي ومدرب تمثيل في مصر ، فاكر ضحكتك الحلوة وهزارك وفاكر لما كنت بعصبك وتقعد تطير في الكتب مني ومن اللي بعمله.. طب فاكر يوم ما قولتلك أنا كل مسرحية بعمل اختبار ومبتاخدنيش، تقولى عادى مفيش دور ليك وبلاش دوشة». وتابع: «فاكر يوم ما عملنا مسرحية (إيزيس حبيبتي) وكانت الناس بتضحك ويصقفوا على مشاهد ليا ودا لو تعلمون أمر ممنوع وعظيم في مسرح الجامعة الأمريكية وبعد العرض تقولي بطل شغل التجارى وبكرا ما تقولش حرف زيادة عن النص». واستكمل: «طيب فاكر لما كلمتك وجيتلك البيت وقولتلك فيه مخرجة اسمها كاملة أبوذكري اللي عاملة فيلم (ملك وكتابة) وكان خطير وقتها وعاملالي اختبار بكرا وعايزك تمرني على اختبار التمثيل لفيلم اسمه (واحد صفر) عام 2009، محمود يا حبيبي جمايلك وطيبة قلبك وذكرياتنا سوا عمرها ما هتتنسي».
حاولت ياسمين أن تهديء من نوبه بكائها وهي تخبره بما حدث بسبب خوفها الشديد من عوده ذلك الكابوس لحياتها فلم تخجل من إظهار ضعفها وهي تنهي حديثها بينما ترتجف: انا خايفه.... خايفه اوي ياصالح... مش عاوزة ارجع له تانى ربت صالح بحنان علي كتفها وظل بجوارها وقت طويل حتي هدأت ليقول اخيرا: اهدي ومتخافيش مش هيقدر يقرب منك هزت راسها ببكاء: قرب ياصالح.... قرب وشوفته... لسه زي ماهو بيهددني... نظرت لصالح بعيون غائرة بالدموع: هددني بيك.... بابا سلمني له ياصالح... تحميل اغنيه فاكر لما تقولي. انت متخيل ؟! يتخيل بالتأكيد أن رجل مثله قد يفعل أي شيء من أجل صالحه كما يفعل أبيه بالضبط معه ليتنهد ويتابع لمسته المهدئه علي كتفها لتقول ياسمين بصوت متقطع: لولا مكرم وصل مكنتش عارفه ايه اللي كان ممكن يحصل ليا ابعد صالح يده ببطء عنها
لمّا تقولي لأختك سر وتلاقي كل العائلة بتحكيه لبعض - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
{لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ}: أي ليعملوا ويجازوا بما عملوه في الدنيا من خير وشر {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}: قال يكتب لكل بر وفاجر بكل سيئة سيئة واحدة وبكل حسنة عشر حسنات، فإذا كان يوم القيامة ضاعف الله حسنات المؤمنين أيضًا بكل واحدة عشر، ويمحو عنه بكل حسنة عشر سيئات، فمن زادت حسناته على سيئاته مثقال ذرة دخل الجنة.
وتمريغ جنرالا ت العدو في رمال سينا وتراب الجولان العربي. بان مجد الامة سيعود.. وسيعود سيف القدس.. وسيتحقق وعد الله «وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة « مهللين.. مكبرين رافعي الرؤوس. وكل عام وقد تحررت فلسطين والقدس من نير الاحتلال الصهيوني.
أفلح الرويجل! ».
ان شعبا انتصر على الغزاة ، وصد غزوات 27 قوما منذ الكنعانيين والى اليوم، وحمى فلسطين من البحر الى النهر ، حتى وصفه رب العزة بشعب الجبارين.. لقادر -بعونه تعالى- على كنس الغزوة الصهيونية.. وها هو يسطر بصموده الاسطوري وعشقه للمقاومة.. واقباله على الشهادة والشهداء وقد اصبحوا ايقونة.. اذا زلزلت الارض زلزالها مكتوبه. اعظم الملاحم.. واشرف الملاحم.. مصرا على الاستمرار في المقاومة ،كطريق وحيد للبقاء والكرامة.. بكل اصرار على الاستمرار في بذل الدماء حتى يرحل الليل ويشرق فجر الحرية وهو آت قريباً ان شاء الله. وحينها بفرح المؤمنن بنصر الله....
يجمع المؤرخون أن معركة بدر الكبرى.. معركة الفرقان التي وقعت في صدر الاسلام.. في مثل هذا اليوم «17 «رمضان.. هي أكبر حدث في التاريخ الاسلامي.. فهي المعركة التي حددت مصير الدعوة.. مصير الاسلام.. الم يقل عليه السلام مخاطبا ربه قبل المعركة بدقائق.. » يا رب ان تهلك هذه العصبة فلن تعبد في الارض ابدا».. فانتصار المسلمين في بدر الكبرى كان ايذانا بانتصار الدين.. ونهاية الشرك والمشركين.. ايذانا بنشر الاسلام في الخافقين. واخراج الناس من الظلمات الى النور. لا نريد ان نغوص في الحديث عن المعركة.. وما قبلها.. ولكن نقف عند حقيقة هامة وهي: ان الانتصار لا يتوقف على العدد.. اذا زلزلت الارض زلازالها. فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بعون الله.. ولكن يتوقف على الايمان. ومدى سيطرة العقيدة على الانسان ، والتي تدفعه لقتال اخيه او ابيه انتصارا لهذه العقيدة كما حدث مع كثير من الصحابة.. في بدر كان عدد المسلمين»313»رجلا ،والكفار اضعاف مضاعفة ، ولكنهم لم يكونوا رجالا عاديين.. بل كان كل واحد منهم يمثل امة.. يمثل نهجا ، يحمل عقيدة تحملة على ازالة الجبال الراسيات، فنصرهم الله، نصرا عزيزا مؤزرا ،وقد امدهم بثلاثة الاف من الملائكة مردفين ، يقاتلون معهم ويقتلون ائمة الكفر والالحاد.. «ابي جهل وامية بن خلف وابن معيط وابني شيبة والوليد بن المغيرة».. الخ.
بل هي جنة الله على ارضه ، مزروعة بكل الاشجار المثمرة بالبرتقال والليمون والزيتون والكرمة.. تتفوق على مثيلاتها في اوروبا.. وشعبها من انشط الشعوب واكثرها حبا للعمل، يعمل ليلا نهارا.. يستيقظ مبكرا ليسقي الحقول ، ويوقظ سنابل القمح قي السهول، والغزلان في الهضاب، ويطلق العنان للصيادين في موانىء حيفا ويافا وغزة، يهزجون للبحر ويلتقطون السمك بشباكهم.. انها ارض معمورة ، لا مثيل لها في المعمورة.
{إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)} [سورة الزلزلة: 1-8]. تروي لنا الآيات أول مشاهد يوم القيامة وهي حدوث زلزال عظيم يخرج بسببه كل ما في جوف الأرض من أموات ويجتمع الأموات والأحياء ليشاهدوا أعمالهم التي تعرض على رب العزة، فيدخل من يدخل الجنة، ويدخل من يدخل النار. فضل سورة الزلزلة: عن عبدالله بن عمرو، قال: أتى رجل إلى رسول الله صل الله عليه وسلم فقال: أقرئني يا رسول الله، قال له: «اقرأ ثلاثا من ذات الر» قال له الرجل: كبر سني واستد قلبي، وغلظ لساني، قال: «فاقرأ من ذات حم» فقال له مثل مقالته الأولى، فقال: «اقرأ ثلاثا من المسبحات» فقال مثل مقالته، فقال الرجل: ولكن أقرئني يا رسول الله سورة جامعة فأقرأه: {إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا} حتى إذا فرغ منها قال الرجل: والذي بعثك بالحق لا أزيد عليها أبدًا، ثم أدبر الرجل فقال رسول الله صل الله عليه وسلم: «أفلح الرويجل!