مشاعر جميعنا يعرف ان الاخوة اجمل مافي الوجود فهم السند ومصدر قوتنا. اما الاخت فهي فاكهة الحياة مملوء بشغب جميل هي سر البيت لذلك احتضنوا اخواتكم وعاملوهم بلطف ولين ورحمة. يجب ان يكون هناك رابط قوي لا يمكن أن يفرّقه أحد، ولا يمكن التغاضي عنه، فهو من أجمل العلاقات التي تعتبر جزءاً من الروح، وهي قطعة من القلب. باختصار هي ام لم تلدك الاخت رفيقة دروبنا و انسة وحدتنا و قوتنا عند ضعفنا هي فقط الاخت هدية من الرحمن لنحبها و نعشقها بكل اللغات. الأخت الاخت هي امتزاج بين حنية الام.. وقلق الاب عليك.. انها مستودع الاسرار.. و مخزن الذكريات.. خواتي اجمل شي في ذكرياتي اهداء الى خواتي - YouTube. ادام الله ابتسامتها واحاديثها. " الأخت شئ مختلف، تشعر وكأن اللّه أعطاك روحٌ أخرى في الدنيا ، لاشيء يشبه أن تكون لك أُخت ، لاشيء أبداً" اخو سدن قال ياسيداتي نفخر بكن وأنتن لنا قرة عيون, خواتي اجمل شي في ذكرياتي وهم في عيوني در والدر مكنون وشلون مافخر في عزاوي خواتي. وعاملوهم بالحسنة وتفقدوا أحوالهم وان تشعرهم باهتمام وتلبية احتياجاتهم قدر المستطاع. الاخت هي ام لم تلدك" فيديو المقال فاكهة الحياة
خواتي أجمل شي في ذكرياتي 😭💔 - YouTube
شعر عن الأخت.
خواتـي اجمل شي في ذكرياتـي - YouTube
فخرج من عندنا وإن له غدائر ، فدخل المسجد وهو يقول: ويلكم أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم ، فلهوا عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأقبلوا على أبي بكر ، فرجع إلينا أبو بكر فجعل لا يمس شيئا من غدائره إلا جاء معه ، وهو يقول: تباركت يا ذا الجلال والإكرام ، إكرام إكرام.
وقوله جلَّ وعلا: { إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} أي لو كان هذا كاذباً كما تزعمون، لكان أمره بيناً يظهر لكل أحد في أقواله وأفعاله، وهذا نرى أمره سديداً ومنهجه مستقيماً، ولو كان من المسرفين الكذابين، لما هداه الله وأرشده إلى ما ترون من انتظام أمره وفعله، ثم قال المؤمن محذراً قومه زوال نعمة الله عنهم وحلول نقمة الله بهم: { يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ} أي قد أنعم الله عليكم بهذا الملك، والظهور في الأرض بالكلمة النافذة والجاه العريض، فراعوا هذه النعمة بشكر الله تعالى وتصديق رسوله صلى الله عليه وسلم، واحذورا نقمة الله إن كذبتم رسوله. { فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا} أي لا تغني عنكم هذه الجنود وهذه العساكر ولا ترد عنا شيئاً من بأس الله إن أرادنا بسوء، { قَالَ فِرْعَوْنُ} لقومه راداً على ما أشار به هذا الرجل الصالح البار الراشد { مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى} أي ما أقول لكم وأشير عليكم إلا ما أراه لنفسي، وقد كذب فرعون فإنه كان يتحقق صدق موسى عليه السلام فيما جاء به من الرسالة، { قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بَصَائِرَ} [الإسراء:102] وقال الله تعالى: { وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا} [النمل:14].
والأظهر أنه كان من قرابة فرعون وخاصته لما يقتضيه لفظ آل من ذلك حقيقةً أو مجازاً. والمراد أنه مؤمن بالله ومؤمن بصدق موسى ، وما كان إيمانه هذا إلا لأنه كان رجلاً صالحاً اهتدى إلى توحيد الله إما بالنظر في الأدلة فصدَّق موسى عندما سمع دعوته كما اهتدى أبو بكر الصديق رضي الله عنه إلى تصديق النبي في حين سماع دعوته فقال له: صَدَقتَ. وكان كتمه الإِيمان متجدداً مستمراً تقيةً من فرعون وقومه إذ علم أن إظهاره الإِيمان يُضره ولا ينفع غيره كما كان ( سقراط) يكتم إيمانه بالله في بلاد اليونان خشية أن يقتلوه انتصاراً لآلهتهم. اكتشف أشهر فيديوهات وقال رجل مؤمن من آل فرعون خالد الجليل | TikTok. وأراد بقوله: أتَقْتُلُونَ رَجُلاً} إلى آخره أن يسعى لحفظ موسى من القتل بفتح باب المجادلة في شأنه لتشكيك فرعون في تكذيبه بموسى ، وهذا الرجل هو غير الرجل المذكور في سورة [ القصص: 20] في قوله تعالى: { وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى} فإن تلك القصة كانت قُبَيْل خروج موسى من مصر ، وهذه القصة في مبدأ دخوله مصر. ولم يوصف هنالك بأنه مؤمن ولا بأنه من آل فرعون بل كان من بني إسرائيل كما هو صريح سفر الخروج. والظاهر أن الرجل المذكور هنا كان رجلاً صالحاً نظَّاراً في أدلة التوحيد ولم يستقر الإِيمان في قلبه على وجهه إلا بعد أن سمع دعوة موسى ، وإن الله يقيض لعباده الصالحين حُماة عند الشدائد.
فقال علي: والله ليوم أبي بكر خير من مؤمن آل فرعون ، إن ذلك [ ص: 276] رجل كتم إيمانه ، فأثنى الله عليه في كتابه ، وهذا أبو بكر أظهر إيمانه وبذل ماله ودمه لله عز وجل. قلت: قول علي - رضي الله عنه - إن ذلك رجل كتم إيمانه ، يريد في أول أمره بخلاف الصديق فإنه أظهر إيمانه ولم يكتمه ، وإلا فالقرآن مصرح بأن مؤمن آل فرعون أظهر إيمانه لما أرادوا قتل موسى - عليه السلام - على ما يأتي بيانه. في نوادر الأصول أيضا عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها قالوا لها: ما أشد شيء رأيت المشركين بلغوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالت: كان المشركون قعودا في المسجد ، ويتذاكرون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يقول في آلهتهم ، فبينا هم كذلك إذ دخل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فقاموا إليه بأجمعهم ، وكانوا إذا سألوه عن شيء صدقهم ، فقالوا: ألست تقول كذا في آلهتنا ؟ قال: ( بلى) فتشبثوا فيه بأجمعهم فأتى الصريخ إلى أبي بكر فقال له: أدرك صاحبك. وقال رجل مؤمن من ال فرعون. فخرج من عندنا وإن له غدائر ، فدخل المسجد وهو يقول: ويلكم أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم ، فلهوا عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأقبلوا على أبي بكر ، فرجع إلينا أبو بكر فجعل لا يمس شيئا من غدائره إلا جاء معه ، وهو يقول: تباركت يا ذا الجلال والإكرام ، إكرام إكرام.
وقوله: { مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى} كذب فيه وافترى وخان رعيته فغشهم وما نصحهم، وكذا قوله: { وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ} أي وما أدعوكم إلا إلى طريق الحق والصدق والرشد، وقد كذب أيضاً في ذلك وإن كان قومه قد أطاعوه واتبعوه، قال الله تبارك وتعالى: { فَاتَّبَعُوا أَمْرَ فِرْعَوْنَ وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ} [هود:97]، وقال جلّت عظمته: { وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَى} [طه:79]. وفي الحديث: « ما من إمام يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام ».