الكتاب المنزل على عيسى عليه السلام ،خلق الله سبحانه وتعالى نبيه عيسى عليه السلام من أم بلا أب، وأمه هي مريم الصالحة التقنية النقية التي بشرتها الملائكة بأن الله سبحانه وتعالى اصطفاها كرمها وأنه سوف يهبها ولداً صالحاً إسمه المسيح عيسي وهو سوف يكون بني لإسرائيل وسوف تكون له وجاهة في الدنيا والآخرة.
والإجابة الصحيحة لسؤال الكتاب المنزل على عيسى عليه السلام هي عبارة عن ما يأتي/ الكتاب المنزل على عيسى عليه السلام هو الانجيل.
الكتاب المنزل على عيسى عليه السلام هو: يعد الوصول إلى النجاح والتفوق من اهم الطموحات لدى كل الطلاب المثابرين للوصول إلى مراحل دراسية عالية ويسهموا في درجة الأمتياز فلابد من الطلاب الاهتمام والجد والاستمرار في المذاكرة للكتاب المدرسي ومراجعة كل الدروس لأن التعليم يعتبر مستقبل الأجيال القادمة وهو المصدر الأهم لكي نرتقي بوطننا وامتنا شامخة بالتعلم وفقكم الله تعالى طلابنا الأذكياء نضع لكم على موقع بصمة ذكاء حلول اسئلة الكتب التعليمية الدراسية الجديدة. الكتاب المنزل على عيسى عليه السلام هو القران الإنجيل.
ما هو الكتاب الذي انزل على عيسى ؟ إنّ عيسى عليه السلام هو خاتمة الأنبياء الذين أرسلهم الله إلى بني إسرائيل، وقد بشر عليه السلام، قومه بني إسرائيل بقدوم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من بعده، وفي هذا المقال سنبين ماهو الكتاب الذي انزل على عيسى، وماهي المعجزات التي أيده الله تعالى بها، لهداية قومه للإيمان بالله عز وجل.
ما هو الكتاب السماوي المنزل على النبي عيسى عليه السلام اهلا وسهلا بكم في موقع كل جديد الثقافي المتميز بالسرعة في الاجابة على اسالتكم بشتى انواع مجالاتها وانه من دواعي سرورنا ان نجيب على سؤالكم وكانت الاجابة على السؤال هي: الإنجيل شكرا لحسن متابعتكم إدارة الموقع تتمنى لكم يوما سعيدا
#حكمة_اليوم – روى الترمذي في جامعه عن أبي هريرة رضي الله عنه (أراه رفعه أي إلى النبي) قال: " أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هوناً ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما " صححه الألباني في غاية المرام 273/472. يحكي أحد الإخوة المدرسين أنه قبل انتقال مدير مدرسته لمدرسة أخرى: تعمد سبه والتشاجر معه بسبب ما كان يضايقه في الحضور والتأخير.. ثم دارت الأيام وتم نقل هذا الأخ إلى مدرسة يديرها هذا المدير..!! فأحسن معاملته.. - حديث: "أحبب حبيبك هونا ما..." هل يصح؟. وندم الأخ على ما كان منه..!! رابط المنشور على صفحتنا.
وأشد ما يَجد الإنسان من ذلك من قرابته، فهم يتعايشون معًا الزمنَ الطويل، ويظُنُّ أحدُهم أنَّ صاحبه لن يَخذلَه، أو يُخرج له مكنونًا من الأخلاق يحذره، ويظلُّ يُسكِتُ هاجسَ نفسه أنَّ صاحبَه لن يُخرج له هذا الخُلُقَ المحذور، وهذه الخُلَّة المخوفة، حتى إذا نَسِيَ ذلك، وسكت الهاجس، خرج الخُلُق المحذور في أفحشِ صُورة وأقبحها، فيكون ذلك أشدَّ على النفس من حزَّة السكين، أو طعنة السيف. وَظُلْمُ ذَوِي الْقُرْبَى أَشَدُّ مَضَاضَةً عَلَى النَّفْسِ مِنْ وَقْعِ الْحُسَامِ الْمُهَنَّدِ وذلك أنَّ شدة القُرْبِ، أيًّا كان القرب، وليس الأمرُ مُقتصرًا على قرابة النسب - تَحمل الإنسانَ على تغيُّر الأخلاق بصُور متعددة تأثرًا وتأثيرًا، ولكن ما نقصده هنا أنَّ كثرة الاختلاط والمباشرة تُبدي ما كان مَخفيًّا في النفوس. والمرءُ قد يتزيَّن لصاحبه يومًا وأيامًا، أو شهرًا وشهرين، أو سَنَةً وسنتين، أمَّا إذا قَارَبَه وصاحبه كالصَّديق لصديقه، والزوج لزوجه، والأخ لأخيه، فإنه يصعُب مع طول المدة ألاَّ يُظهِر خُلُقه الحقيقي، مع ما جُبِلَ عليه الناس الآن من لبس الأقنعة الخادعة، التي يزيفون بها حقائق دواخلهم، وشيئًا فشيئًا لا يتحمَّل استدامةَ القناع الجميل فوق وجهه المثقل، وسُرعان ما يذوب القناع؛ ليكشف عن الوجه الحقيقي، وغالبُ الناس يكون على هذه الصورة، إلاَّ مَن رحم الله.
ثم قال: أيْ بُنَي، إذا أحببتَ فلا تفرط، وإذا أبغضتَ فلا تشطط؛ فإنَّه قد كان يقال: "أحبِبْ حبيبَك هونًا ما؛ عسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وأبغض بَغيضك هونًا ما؛ عسى أن يكون حبيبك يومًا ما". وكن كما قال هدبة بن الخشرم العذريُّ: وَكُنْ مَعْقِلاً لِلْحِلْمِ وَاصْفَحْ عَنِ الْخَنَا فَإِنَّكَ رَاءٍ مَا حَيِيتَ وَسَامِعُ وَأَحْبِبْ إِذَا أَحْبَبْتَ حُبًّا مُقَارِبًا فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِي مَتَى أَنْتَ نَازِعُ وَأَبْغِضْ إِذَا أَبْغَضْتَ بُغْضًا مُقَارِبًا فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِي مَتَى أَنْتَ رَاجِعُ وانظر - يا أخي - لقولهم: أحْبِبْ حبيبك هونًا ما؛ عسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وأبغض بغيضك هونًا ما؛ عسى أن يكونَ حبيبَك يومًا ما، " وقد صَحَّ ذلك عن عليٍّ كما سبق "، فإنَّها كلمةٌ ستظلُّ تقطر حِكمةً ما عاش الناس، ولو ظلَّ العلماء يستخرجون منها ما انقطعوا. وهذه العبارة الحكيمة وَصْفة صحيحة من خبير بالبشر مُجرِّب، خَبَرهم وعَلِمَ أنَّ أخلاق الناس تضطرب، وتتقلب، ولا تثبت على حال، فالخيرُ بعد التغافر، والصفح والعفو والحلم في الاقتصاد، وقد ورد عن معاوية - رضي الله عنه - قوله: " لو كان بيني وبين الناس شَعرَة، ما قطعتُها ".