*ري الفلفل: نبات الفلفل حساس جداً لعملية الري خصوصاً عن قرب الازهار و اثناء الازهار و عند الثمار مزيادة الري تسبب سقوط الازهار أو تشوية الثمار و يحتاج كل 5 - 8يوم و ينصح بعدم زيادة الري في الرية الواحدة أثناء فترة الازهار. * ري الباميا: تختلف فترات الري حسب طبيعة الارض و درجة الحرارة أثناء موسم النمو و يجري الري بعد الزراعة مباشرة ثم تروى كل 7-10يوم. * ري البطيخ (الحبحب): تروى الاراضي أولاً لتكون رطبه وبعد 5-6 يوم يتم زراعة البذور و يروى البطيخ كل 8-12 يوم مره وعند كثر الثمار يتوقف الري لزيادة حلاوة الثمار. *ري الكوسه: تروى على فترات قصيرة أثناء الصيف و متباعدة خلال الشتاء بمعدل ريه واحدة كل 5 - 10 يوم. كل ما تحتاج معرفته عن شجر زيتون : اقرأ - السوق المفتوح. * ري الخيار: يفضل ري الخيار كل 3-5 يوم لزيادة اعداد الثمار. * ري الشمام: انسب فترة ري الشمام كل اسبوعين مرة و بكمياه متوسطة للحصول على ثمار جيدة مع ملاحظة أن زيادة معدلات الري تؤذي إلى زيادة اثمار التالفة و انخفاض حلاوتها و قلة وزنها و عدم تحملها التخزين. *ري المحاصيل الورقية: ملوخيه كل 10 أيم مرة و الجرجير كل 5-7 يوم صيفاً و كل 15 -12 يوم شتاء. ري محاصيل الحبوب محاصيل الحبوب يمكن لتعمقها أن تكتفي بكمياة قليلة من المياه بداخلها و تقليل عملية النتج أو أن طبيعة نموها لا تحتاج إلى ماء كثير نسبياً مثل الذرة الرفيعة كما أن عملية النتج من الذرة الشامية ضعيفة.
نصوحي جبع 1 صنف إيطالي تم تقديمه للأردن منذ زمن بعيد، لأنه يتحمل الجفاف، لذلك يمكن زراعته في معظم المناطق، ويتميز بحملة المنتظم، وتستخدم الثمار الخاصة به أحيانًا للمخللات وغالبًا للعصير، حيث تتراوح نسبة الزيت فيه بين 25-30٪. نصوحي جبع 2 صنف إيطالي يزرع في المناطق المروية أو في المناطق التي تتلقى أكثر من 400مم من الأمطار السنوية، ولا يتحمل الملوحة، والشجرة ذات حجم متوسط وقوة نمو متوسطة، وتستخدم ثمارها مخللات، ولا تستخدم في العصير لأن نسبة الزيت فيها منخفضة (15٪). النبالي المحسن صنف محلي يحتاج من المياه 450مم سنويا لذا، فهو يحتاج إلى ريّ تكميلي في الأشهر الحارة، ويتحمل الملوحة، ويمكن زراعته في المناطق الصحراوية، وثمارها ذات غرضين، حيث تحتوي على زيت 18-22٪، وتتمتع بقدرة تجذير عالية، ومن عيوبها أنها شديدة التعرض لإصابة حفار الساق، إذا لم تتم خدمتها بشكل جيد. جروداسي من بين الأصناف الإسبانية، تصل متطلباتها ألمائية إلى 600مم سنويًا، لذلك يجب توفير الريّ التكميلي عند الزراعة، وثمارها ثنائية الغرض، وتتراوح نسبة الزيت فيها بين 18-25٪، ويتميز هذا الصنف بأوراقه العريضة والداكنة، ونموه القوي وتحمله المتوسط للملوحة، ولكنه حساس لمرض الذبول.
أوقات الري والتقنيات يعتبر الصباح الباكر أفضل وقت للري؛ وذلك لأن الرياح تكون ساكنة والفاقد بالتبخر يكون قليلا وضغط الماء يكون عاليا، فضلا عن أن النبات لا يبقى رطبا لفترة طويلة، لأن أشعة الشمس سرعان ما تجففه، وبالتالي تقل إصابة النبات بالأمراض وبخاصة الفطرية منها. كما أن ساعات المساء الأولى تعتبر مناسبة للري، علما بأن البعض يعتقد بأن الري المسائي يشجع إصابة النبات بالأمراض، بسبب بقاء الأوراق رطبة طيلة الليل. إلا أن هذه المشكلة ليست قائمة حين يكون الري في فترة مسائية واحدة، أو فترتين متتاليتين، أي يومين متتاليين؛ ومن ثم يترك النبات عدة أيام دون ري، أي أنه يروى ثانية بعد بضعة أيام. وتعتبر ساعات بعد الظهر أسوأ فترة للري، بسبب ارتفاع حرارة التربة وسرعة الرياح، فضلا عن أن ضغط الماء يكون منخفضا ونسبة التبخر عالية آنذاك. والجدير بالذكر، أن البذور الاصطناعية المستوردة غالبا ما تحتاج إلى مياه كثيرة، بعكس البذور البلدية التي تناسب الظروف الجافة أو شبه الجافة. ولا بد دائما أن نتذكر أهمية الاقتصاد في استخدام المياه واستعمالها عند الحاجة فقط، والتركيز على زراعة الأشجار ذات الجذور العميقة والمقاومة للجفاف وعدم إهدار الثروة المائية في استعمالات كمالية وترفيهية.
تعريف الخلية هي عبارة عن الوحدات الأساسية لبناء جسم أي كائنٍ حيٍّ في الأرض، إذ يتكون جسم الكائن الحي من تريليونات من الخلايا، التي تقوم بالوظائف الحيوية لجسم الكائن الحي، فتأخذ العناصر الغذائية من الطعام، وتحولها إلى طاقةٍ، وهناك أنواعٌ كثيرةٌ من الخلايا، منها الخلية النباتية و الخلية الحيوانية طبعًا، وتختلف في نوعية الوظائف التي تقوم بها، فتمتاز الخلايا بالتخصصية. الخلايا تحتوي على المواد الوراثية للجسم، ويحدث بداخلها عمليات تضاعف الحمض النووي، ونسخه وتحويله إلى بروتين، كما أنها تحتوي على مكوناتٍ كثيرةٍ تسمى عضيات الخلية، ولكل نوعٍ من هذه العضيات وظيفة لا يمكن الاستغناء عنها، من هذه العضيات: السيتوبلازم: وهو عبارة عن سائلٍ يشبه الجيلي، حول النواة، وتتواجد به العضيات الأخرى. الهيكل الخلوي: الهيكل الخلوي عبارة عن شبكةٍ من الألياف الطويلة التي تكون الإطار الهيكلي للخلية، فيحدد شكل الخلية، وله دورٌ في انقسام الخلية، كما أنه يسمح للخلايا بالتحرك، ويوجه حركة العضيات وغيرها من المواد داخل الخلايا. الشبكة الإندوبلازمية: يساعد هذا العضو في نقل الجزيئات التي صنعتها الخلية إلى مكانها المخصص. جهاز جولجي: يقوم بحزم الجزيئات التي يتم نقلها بواسطة الشبكة الإندوبلازمية لموقع احتياجها.
التركيبات المشتركة بين الخليتين تتمثل في النواة، الغشاء البلازمي، السيتوبلازم. ما الفرق بين الخلية النباتية والخلية الحيوانية ؟ النباتية تحتوي على جدار سيليلوزي وغشاء بلازمي، بينما الحيوانية يوجد بها غشاء بلازمي ولا تحتوي على جدار سليلوزي، النباتية بها فجوة عصارية بينما الحيوانية لا يوجد بها، تحتوي النباتية على فجوات يطلق عليها فجوات مركزية. العناصر المشتركة بينهما تتمثل في نواة، شبكة إندوبلازمية ملساء وخشنة، ريبوسومات وأجسام غلوجي، ميتوكندريا، غشاء بلازمي. الكائنات وحيدة الخلية هب الطحالب والفطريات والبكتيريا، مثل فطر الخميرة، والمتصورة المنجلية المسببة للملاريا.
موجود في الخليتين، ولكن في الخلية الحيوانية يضم جميع عضيات الخلية، أما في النباتية يضم معظم عضيات الخلية. الميتوكوندريا توجد في الاثنين ولكن في الخلية الحيوانية عدد أقل، وفي الخلية النباتية عدد كبير. غشاء الخلية الخلية النباتية محاطة بجدار خلوي صلب مع غشاء البلازما، أما الخلية الحيوانية محاطة بغشاء بلازما رقيق ومرن فقط. مكونات الخلية الحيوانية تتكون الحيوانات من ملايين الخلايا. تحتوي الخلايا الحيوانية على بنية غير منتظمة و اجزاء الخلية الحيوانية أربعة أجزاء رئيسية: النواة – تحتوي على مادة وراثية (DNA) ، وتتحكم في نشاط الخلية. غشاء الخلية – طبقة مرنة تحيط بالخلية وتتحكم في المواد التي تدخل وتخرج. السيتوبلازم – مادة تشبه الهلام حيث تحدث التفاعلات الكيميائية. الميتوكوندريا – هذا هو المكان الذي يتم فيه إطلاق الطاقة من جزيئات الطعام. مكونات الخلية النباتية تتكون النباتات أيضًا من ملايين الخلايا. تحتوي الخلايا النباتية على نواة وغشاء خلوي وسيتوبلازم وميتوكوندريا أيضًا ، و مكونات الخلية النباتية هي: [5] جدار الخلية – طبقة صلبة خارج غشاء الخلية تحتوي على السليلوز لتوفير القوة للنبات. Vacuole – مساحة داخل الخلية تُستخدم لتخزين المواد ومساعدة الخلية في الحفاظ على شكلها.
الخلايا النباتية والخلايا الحيوانية| الأحياء | بُنية الخلية - YouTube