الجمعة, 22 أبريل 2022 القائمة بحث عن الرئيسية محليات أخبار دولية أخبار عربية و عالمية الرياضة تقنية كُتاب البوابة المزيد شوارد الفكر صوتك وصل حوارات لقاءات تحقيقات كاريكاتير إنفوجرافيك الوضع المظلم تسجيل الدخول الرئيسية / نهاية مرض التصلب اللويحي الطب Aisha Mohamed 13/01/2021 0 106 ما هو التصلب اللويحي ما هو التصلب اللويحي ما هو التصلب اللويحي ، يعد التصلب اللويحى أحد الأمراض العصبية التي يمكن أن تصيب أي…
لا بد وأنه تم تشخيص بعض مرضى التصلب اللويحي في البداية ببعض الأمراض المشابهة، وفي هذا المقال سنحاول طرح أغلب الأمراض المشابهة للتصلب اللويحي لذا ننصحك بمتابعة القراءة. يعد مرض التصلب اللويحي من الأمراض التي يصعب تشخيصها لعدم وجود فحص خاص ودقيق للكشف عنه ولوجود العديد من الحالات المرضية المشابهة له والتي عادة ما يطلق عليها الأمراض المشابهة للتصلب اللويحي (Multiple sclerosis mimics)، وفي هذا المقال سنأخذك لتتعرف عليها أكثر: الأمراض المشابهة للتصلب اللويحي: أمراض المناعة الذاتية تشتمل أشهر أمراض المناعة الذاتية المشابهة للتصلب اللويحي من ناحية الأعراض الآتي: 1. نهايه مرض التصلب اللويحي بالانجليزي. التهاب الدماغ والنخاع الحاد (Acute Disseminated Encephalomyelitis-ADEM) يعد هذا المرض مرض مناعي يهاجم فيه جهاز المناعة طبقة الميالين ويشبه هذا المرض مرض التصلب اللويحي بالأعراض مثل: الصداع، والنوبات، وتيبس الرقبة، والترنح، والتهاب العصب البصري، والقيء، و فقدان الوزن ، والخمول، والهذيان. ولكنه يختلف عن مرض التصلب اللويحي بكونه يظهر بعد الإصابة بعدوى فيروسية وخاصة عند الأطفال بعد إصابتهم بالحصبة. 2. الذئبة الحمامية الجهازية (Systemic Lupus Erythematosus-SLE) يعد مرض الذئبة الحمامية الجهازية من الأمراض التي تتشابه أعراضها مع أكثر من مرض ومنها مرض التصلب اللويحي ولكن مع إجراء عدد ليس بقليل من الفحوصات يمكن التمييز بينهما، مثل: اختبار الأجسام المضادة للنواة (ANA) الذي يساعد في تأكيد تشخيص مرض الذئبة أو تحليل للبول أو خزعة الكلى.
اقرأ أيضا: تعرف على فوائد الزعتر واضراره هل هناك علاقة بين مرض التصلب اللويحي والزواج؟ يؤثر هذا المرض على الرغبة والقدرة الجنسية بشكل ملاحظ، وقد تتسبب الأدوية المعالجة له على حدوث تشوهات في الأجنة. لذلك ينصح لمن يخطط لحدوث حمل استشارة الطبيب في وقف العلاج لفترة، لتجنب حوث تشوهات في الأجنة. نهايه مرض التصلب اللويحي خطير. اقرأ أيضا: أعراض الالتهاب السحائي ابر التصلب اللويحي يوجد مجموعة من الأبر التي توصف لتقليل من أعراض المرض وانتكاساته وعدم تفاقمه أيضًا، ومنها: أوكريليزوماب "Ocrevus" ويتم حقنه عن طريق الوريد، وتكون الجرعة في البداية مرة كل أسبوعين، ثم مرة كل ستة أشهر. وينصح بأخذ مضادات للحساسية معه، وذلك للتقليل من الأعراض الجانبية لهذا الدواء من طفح جلدي وصداع وغثيان. اقرأ أيضا: التهاب البنكرياس المزمن: أسبابه و أعراضه و علاجه ناتاليزوماب "تيسابري" وهو يعمل تقليل فرصة هجرة الخلايا المناعية إلى الجهاز العصبي المركزي، وتكون جرعته مرة كل أربع أسابيع، ويعمل على تقليل الانتكاسة. ألمتوزوماب "ليمترادا" يستهدف البروتين الموجود على الخلايا المناعية ومهاجمة خلايا الدم البيضاء، مما يؤثر على المناعة، ويزداد خطر الإصابة بأي عدوى أخرى.
التصلب اللويحي يعد من الأمراض المناعة، حيث يصيب المادة الدهنية المغلفة للأعصاب في منطقة الدماغ والعمود الفقري. والتي تسمى "الميالين"، وتتسبب في بطيء وصول المعلومات والإشارات من الدماغ إلى الأعصاب المغذية لأجزاء الجسم المختلفة، أو عدم وصولها من الأساس. التصلب اللويحي "MS" هو أحد الأمراض التي تصيب الجهاز العصبي "Multiple Sclerosis"، ويصنف كأحد الأمراض المناعية، حيث يحدث خلل في جهاز المناعة، ويبدأ في الهجوم على الجسم نفسه. وهو مرض مزمن، فيصيب الأغشية المحيطة بالأعصاب، والتي تكون موجودة لحمايتها، فتتسبب في ضعف الاتصال بين الأعصاب والدماغ وأعضاء الجسم المختلفة. وقد يحدث عدة انتكاسات متتالية، مما يؤثر على الأعصاب نفسها. اعراض التصلب اللويحي تختلف أعراض التصلب اللويحي من حالة إلى أخرى حسب شدة الإصابة بالمرض، فقد تظهر الأعراض وتختفي لعدة شهور. ويظهر المرض من عمر 20-40 عام، وتكون النساء معرضة للإصابة به أكثر من الرجال، وتكون الأعراض على هيئة: ضعف الإحساس في الأطراف أو شلل، وغالبًا يبدأ في الظهور في نصف الجسم السفلي أولًا. أسباب التصلب اللويحي.. احذر من الأعراض العقلية. حدوث اضطرابات في الرؤية، والشعور بالألم في إحدى العينين، وقد يصل إلى فقدان جزئي أو كلي لحاسة الإبصار.
هذا النوع ليس السائد بل أقلية قليلة من الحالات. إقرأوا أيضاً: التصلب اللويحي بات تحت السيطرة منذ أقل من ثلاثين عاماً لم يكن هنالك علاجاً فعالاً للسيطرة على التصلب اللويحي وإيقافه، ولذلك كان من الطبيعي أن يكون تشخيص احدهم بهذا المرض المراوغ مرعباً ولكن الحال اختلف اليوم. عام 1993 شهد موافقة وكالة الغذاء والدواء الأميركية FDA على الإنترفيرون ألفا، أول علاج فعال للتصلب اللويحي/ المتعدد RRMS. نهايه مرض التصلب اللويحي والوراثه ppt. منذ ذلك الحين وحتى اليوم، وبفضل التطور البحثي العلمي والتكنولوجي ازداد فهمنا للمرض، وبات لدينا أيضاً عدد متنوع من الأدوية لمساعدة المريض على السيطرة على التصلب اللويحي. جيل جديد من الأدوية التي تؤخذ من طريق الفم بات متوفراً أيضاً بعكس الجيل القديم الذي كان يعتمد على الحقن. طبعاً اختيار العلاج المناسب لكل شخص ليس بالأمر السهل في حالة التصلب اللويحي/ المتعدد، إذ إن مسار المرض يصعب توقعه بين شخص وآخر، بل أضف إلى ذلك كلفة بعض هذه الأدوية الباهظة كـCladribine، أو ما يعرف بـMavenclad الذي يبلغ ثمن الحبة الواحدة منه نحو 2000 جنيه استرليني أو نحو 4 ملايين ليرة لبنانية، بحسب موقع وزارة الصحة اللبنانية للحبة الواحدة!
التصلب اللويحي المتعدد المترقي الثانوي (بالانجليزية: Secondary Progressive Multiple Sclerosis): يتميز هذا النوع بتدهور الوضع الصحي للمريض بنمط ثابت، ويمكن أن يواجه المريض انتكاسات للمرض. التصلب اللويحي المتعدد المترقي الأولي (بالإنجليزية: Primary – Progressive Multiple Sclerosis): يتسبب هذا النوع بتدهور الوضع الصحي للمريض بنمط ثابت أيضاً، ولكن قد لا يكون لدى المريض انتكاس أو هدوء ملاحظين للمرض، ويعد هذا النوع من التصلب المتعدد نادر الحدوث. التصلب اللويحي المتعدد الحميد (بالإنجليزية Benign Multiple Sclerosis): يتميز هذا النوع من التصلب المتعدد بعدم حدوث الكثير من الانتكاسات، وفي حالة حدوث الانتكاس فإن المريض يتعافى بشكل كامل بعد الانتكاس، ويمكن أن يصنف التصلب بأنه حميد، عند اختفاء الأعراض لمدة تتراوح بين 10-15 عام. للمزيد: أنواع مرض التصلب اللويحي المتعدد
العين تُعدّ العين عضو الإبصار الذي يحتوي على عدد من الأعضاء المهمة التي تترابط بعضها ببعض، ومن هذه الأعضاء القرنية، وهي الجزء الأمامي الشفاف الذي ينقل الضوء ويركّزه في العين، أمّا عن القزحية فهي الجزء المُلوّن من العين ينظّم كمية الضوء الذي يدخل إلى العين، والبؤبؤ هو الفتحة المظلمة من القزحية والمسؤولة عن تحديد مقدار الضوء المسموح به، بالإضافة إلى العدسة، والشبكية، والعصب البصري، الذي يربط العين بالدماغ، ويحمل النبضات الكهربائية التي تشكلها الشبكية إلى القشرة البصرية للدماغ. [١] قد تتعرّض العين لمشكلات من بينها الرّمد أو ما يُسمّى التهاب الملتحمة، الذي يصيب الملتحمة، التي تُعدّ نسيجًا رقيقًا واضحًا يوجد فوق الجزء الأبيض من العين ويغطّي الجفن من الداخل، ومن ناحية أخرى، فإنّ الأطفال الأكثر عرضةً للإصابة بالتهاب الملتحمة ، وهي حالة مُعدية لكنّها نادرًا ما تصبح خطيرة، وغالبًا لا تسبب مشكلات في الرؤية، خاصةً إذا عالجها الشخص بسرعة.
التهاب الملتحمة التحسسي ، غالبًا ما يخفّ التهاب الملتحمة الناتج من مسببات الحساسية ؛ مثل: حبوب اللقاح أو وبر الحيوانات عن طريق تجنب هذه المسببات. المراجع ↑ "Medical Illustrations",, Retrieved 13-11-2019. Edited. ↑ "Conjunctivitis (Pinkeye)",, Retrieved 13-11-2019. Edited. ↑ Erica Roth (18-3-2016), "What Causes Conjunctivitis? " ،, Retrieved 3-7-2019. ↑ "Conjunctivitis (Pinkeye)",, 2-4-2018، Retrieved 3-7-2019. علاج رمد العين بالثلاثة ويزاحم الهلال. ↑ "Pink eye (conjunctivitis)",, Retrieved 13-11-2019. Edited. ^ أ ب "Understanding Pink Eye -- Symptoms",, Retrieved 13-11-2019. Edited. ↑ "Conjunctivitis (Pink Eye)",, Retrieved 13-11-2019.
عدم استخدام قطرات العيون لأكثر من بضعة أيام، ما لم يشر الطبيب إلى ذلك، إذ يزيد هذا من احمرار العين. حماية العين من الأوساخ والأشياء التي تسبب تهيجها. قد تساعد الدموع الاصطناعية، التي هي نوع من قطرات العين، في تخفيف الحكة والحرقة من الأشياء المزعجة التي تسبب تهيج العين. أنواع رمد العين تشتمل أعراض رمد العين على ما يأتي: [٣] احمرار العين، بسبب تهيج الأوعية الدموية الصغيرة وتوسّعها في الملتحمة. لمعان في العين، كما تصبح الغدد المسيلة للدموع مفرطة النشاط. تشكل طبقة أو قشور على الرموش، خاصةً عند الاستيقاظ بعد نوم طويل؛ ذلك لأنّ العدوى تنتج مخاطًا. الشعور بـالألم في العين. التورم، بسبب التهاب العين أو فركها. قد يؤثر الاحمرار والألم في عين واحدة أولًا، ثم ينتشر إلى العين الأخرى. علاج رمد العين يتقدم بشكوى لخطف. تجب على الشخص مراجعة الطبيب في حال ظهرت الأعراض الآتية: احمرار شديد وألم في العين. تأثر الرؤية. تصبح العين حساسة للغاية تجاه الضوء إذ إنّ هذه الأعراض قد تشير إلى حالة أكثر خطورة، وعند الأطفال حديثي الولادة ينتشر مرض رمد العين، وتشمل أعراضه احمرارًا في الجفون، وانتفاخها، وتوجد حاجة إلى عناية طبية عاجلة للوقاية من المضاعفات، وتحديد أية حالات مرضية ومعالجتها.