أكدت دار الإفتاء المصرية، أن ليلة القدر تعني المغفرة وقبول الأعمال والعتق من النار، والعبادة فيها خيرٌ من عبادة ألف شهرٍ، وفيها تنزل الملائكة إلى الأرض يسلمون على المؤمنين الصائمين، ويستغفرون لهم. ولفتت الدار الي انه فضلها وعظمتها أخفاها الله في العشر الأواخر من رمضان؛ لِيَجِدَّ المسلم في طلبها، ويعمل من أجل الحصول على خيرها، ولذا قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ۞ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ﴾ [القدر: 2-3]. وذكرت: وليست ليلة القدر كما يتصور البعض، ولكن المقصود هو الاجتهاد في العبادة والاستزادة من عمل الخير من صلاة واستغفار وقراءة للقرآن وطلب الرحمة من الله؛ لأنه يقبل في هذه الليلة ما لا يقبله في غيرها.
ألّا يكون الحجابُ رقيقاً؛ فيُظهِرُ ما تحتهُ من الجسد، أو يكشف تحته ثياباً تثير الفتنة لدى الرجالِ الأجانب، وقد بيّن الرسول الكريم -عليه الصلاة والسلام- لأسماء بنت أبي بكرٍ -رضي الله عنهما- عندما دخلت عليه بثيابٍ رقيقةٍ، فقال لها: (يا أسماءُ إن المرأةَ إذا بلغتِ المَحِيضَ لم يَصْلُحْ أن يُرَى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهِه وكَفَّيْهِ) ؛ [٨] ذلك أنَّ رسول الله -عليه الصلاة والسلام- لم يَعتبر ما كانت تلبسهُ أسماء بنت أبي بكر حجاباً؛ لأنَّه يُظهرُ ما تحتهُ مما يثيرُ الفتنة، ويبتعد عن مفهومِ السترِ والحجاب الشرعي المعروف في الدين الإسلامي. البعد في شكل الحجاب عن التشبه بلباسِ الرجال؛ أي تشبُّه النساء بالرجال؛ ذلك أنّ تشبه النساء بالرجال منهيٌّ عنه في الدين الإسلامي؛ لما فيه من تغييرٍ لخلقِ الله ومخالفة لصفة الحجابِ الشرعي الصحيح؛ للحديث الوارد عن عبدالله بن عباس -رضي الله عنه- قال: ( لعنَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ؛ المتشبِّهاتِ بالرِّجالِ منَ النِّساءِ والمتشبِّهينَ بالنِّساءِ منَ الرِّجالِ) ، [٩] فإنَّهُ يحرم على النساءِ التشبهَ بالرجالِ في جميع النواحي والمجالات في اللباسِ، وفي غير اللباس، وفي المقابل يحرم تشبُّه الرجال بالنساء.
هدايا الخطيب في العزومات الرمضانية: لابد وأن يهتم الخطيب بشراء هدية عند الذهاب لمنزل الخطيبة سواء كانت عزومة فردية أو عزومة أسرية ولابد أن تكون الهدية هدية عامة ولا تختص بالخطيبة فقط. هدايا المأكولات: إذا كانت الهدايا مأكولات بعد تقديم واجب الضيافة لابد أن تقوم المضيفة بفتح هدايا الضيوف وتقديمها كواجب ضيافة إضافي ولابد من شكر الضيوف عليها والثناء علي جودتها وحسن اختيارهم لها ولكن إذا كان واجب الضيافة التي قدمتة المضيفة أفضل من هدية الضيوف فلا يصح تقديمها حتي لا يصاب الضيوف بإحراج وخجل بعد إنتهاء يوم العزومة لابد علي المضيفة أن تقوم بعمل مكالمة تليفونية لشكر الضيوف علي هداياهم وعلي قبولهم دعوة الإفطار. هدايا العزومات الرمضانية هدايا بالعزومات هدايا بالزيارات الرمضانية
ناكل كنافة وقمر الدين؟! المفروض نعبد ربنا». ليلة القدر منحة من الله وأكد، أن شهر رمضان وليلة القدر منحة من عند الله، وأنّ الشهر المعظم شارف على الانتهاء، ناصحا متابعيه بتكثيف العبادة لله: «من قصر في أول 20 يوم في رمضان، لديه فرصة عظيمة في العشر الأواخر، وبإذن الله يتقبل منه، ومن قصروا في قراءة القرآن لديهم فرصة». هذا الخبر منقول ولا نتحمل أي مسئولية عن مدى صحة أو خطأ المعلومات الموجودة به هذا الخبر منقول من الوطن