ارتباك مفاجئ. مشكلات في الكلام. صعوبات في فهم الآخرين. مشكلة في الرؤية. صعوبة بالمشي. فقدان التوازن. دوخة. صداع شديد. صعوبة في البلع. تدلِّي الوجه (Facial droop). في حال حدوث أيّ من هذه الأعراض يجب التوجُّه فورًا للطوارئ للحصول على العلاج اللازم. أسباب الجلطة الدماغية الخفيفة تُعدُّ الجلطات الدموية السبب الرئيس لحدوث الجلطة الدماغية الخفيفة، ويزداد خطر حدوث الجلطات الدموية مع التقدم بالعمر، كما تسهم العوامل الآتية في زيادة خطر حدوث الجلطات الدموية: ارتفاع ضغط الدم. تصلُّب الشرايين في الدماغ أو حوله. التدخين. السكري. ارتفاع الكولسترول. السمنة. كيف يتم تشخيص الجلطة الدماغية الخفيفة؟ هناك عدة طرق لتشخيص الجلطة الدماغية الخفيفة، وتشمل هذه الطرق ما يأتي: التصوير المقطعي المحسوب (ComputedTomography scan). تخطيط صدى القلب (Echocardiogram). التصوير بالرنين المغناطيسي (Magnetic resonance imaging). تخطيط صدى القلب عبر المريء (Transesophageal echocardiography). التصوير بالأشعة السينية (Electrocardiogram). اكتشفي أعراض الجلطة الدماغية الخفيفة وسارعي إلى علاجها | مجلة سيدتي. التصوير بالموجات فوق الصوتية (Ultrasound Imaging). علاج الجلطة الدماغية الخفيفة والآن وبعد أن عرفت الأعراض والأسباب، إليك طرق علاج الجلطة الدماغية الخفيفة والتي تشمل ما يأتي: 1.
وإذا كنت قد تعرضت سابقا لسكتة دماغية، فاحرص على الانتباه إلى علامات الجلطة الدماغية قبل حدوثها (العابرة)، لأنها يمكن أن تشير إلى سكتة دماغية ثانية مستقبلية. عوامل الخطر هي التدخين وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وجلطات الدم السابقة. وينبغي الحصول على مساعدة على الفور إذا كنت تعتقد أنك يمكن أنك مصاب بالجلطة الدماغية قبل حدوثها (العابرة). وسيحتاج الطاقم الطبي المدرب إلى تقييم حالتك. حيث بعض الأسباب يمكن اكتشافها فقط بمعدات المستشفى. وعندما تحدث الجلطة الدماغية قبل حدوثها (العابرة) في شاب ليس لديه عوامل خطر واضحة ، قد يتم إرسال المريض إلى طبيب أعصاب لفحصه لاستبعاد التهاب الأوعية الدموية وتشريح الشريان السباتي وأنواع أخرى من الإصابة أو العدوى. أعراض الجلطة الدماغية الخفيفة أظهرت دراسة جديدة أن معظم الأشخاص الذين يعانون من سكتات دماغية طفيفة لا يتعرفون على الأعراض، ولا يبحثون عن العلاج في الوقت المناسب. أعراض الجلطة الدماغية والمضاعفات وطرق العلاج » مجلتك. في دراسة ببريطانيا تمت على المرضى الذين عولجوا من السكتة الدماغية البسيطة أو النوبة الإقفارية العابرة (TIA)، وهي نوع يشبه السكتة الدماغية ويستمر عادة لبضع دقائق فقط ولا تسبب أي ضعف دائم.
التحكم بضغط الدم يجب على المرضى المُصابون بمرض ضغط الدم المرتفع أن يكونوا دائمًا على حذر شديد، والمحافظة على أوقات الأدوية التي تعمل على اتزان ضغط الدم وعدم ارتفاعهُ؛ فقد يؤدي ارتفاع ضغط الدم المُفاجئ إلى تكون الجلطة الدماغية. التوقف التام عند التدخين يؤدي الاستمرار على عادة التدخين إلى تلف الشرايين، وتراكم بعض المواد على جدران هذه الشرايين، ومع مرور الوقت يكبر حجم هذه المواد وتؤدي إلى انسداد الشرايين، ومن ثم حدوث الجلطة الدماغية. دراسة أمريكية تحذر من خطر مشاهدة التليفزيون لفترات طويلة على صحتك - اليوم السابع. أكدت الدراسات أن 80% من حالات الإصابة بالجلطة الدماغية تكون ناتجة عن كثرة التدخين. الابتعاد عن حبوب منع الحمل تقوم حبوب منع الحمل بزيادة تجلط الدم وتكون الجلطات لدى النساء، فيجب على كل سيدة ألا تقوم بتناول حبوب منع الحمل، والبحث عن طرق أخرى لمنع الحمل؛ لأن هذه الحبوب لها أخطار كبيرة. الحفاظ على نسبة الأحماض الأمينية بالدم يحتوي الدم على نسبة من الأحماض الأمينية التي يجب ألا ترتفع عن الحد المناسب، لأن ارتفاعه يؤدي إلى إصابة الأوعية الدموية وانسدادها مما يؤدي إلى حدوث الجلطة الدماغية. ضبط نسبة الكوليسترول في الدم حيث يتكون الكوليسترول من نوعين أحدهما نافع للجسم، والآخر ضار، وارتفاع النوع الضار من الكوليسترول يؤدي إلى الإصابة بالجلطة الدماغية.
التدخين. ارتفاع الكولسترول الضار في الدم. زيادة الوزن، والسمنة. قلة النشاط البدني. اتباع نظام غذاء غير صحي غني بالدهون المشبعة، والدهون غير المشبعة، والكولسترول، والصوديوم. ارتفاع نسبة السكر في الدم؛ بسبب مرض السكري، أو مقاومة الأنسولين. متلازمة التمثيل الغذائي التي تتمثل بحدوث مجموعة من الأمراض معًا، وتتمثل بارتفاع ضغط الدم، وارتفاع السكر في الدم، والسمنة، وهذه الأعراض تحدث معًا. الخضوع لعملية جراحة كبيرة في منطقة الحوض، أو البطن، أو الركبة، أو الورك. التعرض لإصابة شديدة؛ كحادث سيارة. إصابة الوريد بسبب كسر في العظام. علاج السرطان. استخدام وسائل تحديد النسل التي تحتوي على هرمون الإستروجين؛ كمصل حبوب منع الحمل. الحمل الذي يحدث بعد 6 أسابيع من آخر ولادة. استخدام علاج هرموني يحتوي على الإستروجين. هناك بعض عوامل الخطر التي لا يُسيطَر عليها، والتي تتمثل بما يلي: العمر؛ حيث خطر الإصابة بأمراض القلب للرجال يزداد بعد سنّ 45، وللنساء تزداد بعد سن 55، أو بعد انقطاع الطمث. التاريخ العائلي لمرض القلب المبكر؛ الذي يرفع من خطر الإصابة بأمراض القلب. تسمم الحمل؛ حيث تسمم الحمل ترافقه علامتان رئيستان؛ وهما ارتفاع ضغط الم والبروتين الزائد في البول، مما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب مدى الحياة.
مضادات التخثر، وهي مجموعة من الأدوية تقلل من عمل عوامل التجلط أو التخثر بالدم، فتقلل من حدوث الجلطات، مثل: الهبارين، وارفارين، أبيكسابان، وإيدوكسابان، وغيرهم. الوقاية من حدوث الجلطة الخفيفة بالنسبة للبشر العاديين الذين لم يعانوا من جلطة خفيفة من قبل، يمكن القيام ببعض الإجراءات للوقاية من حدوث الجلطة الخفيفة وبالتالي الحفاظ على الجسم من الجلطات الدماغية والقلبية عمومًا، وهذا ضمان للمستقبل ولصحة الشرايين، ومن تلك الإجراءات ما يلي: الحفاظ على الوزن المثالي، بتجنب السمنة والنحافة الزائدة. تغير نمط النظام الغذائي، بتناول دهون أقل ووجبات سريعة، والاعتماد على الوجبات المنزلية مع الكثير من الخضروات المفيدة والفاكهة. تناول المشروبات الصحية التي تفيد في خفض نسبة الدهون والكوليسترول بالدم. تجنب تناول المشروبات الكحولية. تجنب التدخين. ممارسة الرياضة الخفيفة يوميًا، أو على الأقل المشي والقيام بالحركة بدلًا من الخمول. اتباع نظام حياة صحي، مثل النوم المبكر وعدم السهر، والاسترخاء من أعباء العمل وأخذ إجازة لبعض الوقت. 3122 عدد مرات القراءة مقالات متعلقة العناية بالجسم
و مع ذلك، فإن أنواعًا أخرى من السكتات الدماغية، على سبيل المثال، تجلط الدم في الدماغ، يمكن أن يكون لها أيضًا عواقب وخيمة مماثلة. يمكن أن تؤدي هذه السكتات الدماغية إلى العجز والموت تمامًا مثل السكتات الدماغية النزفية. يعتبر بعض الناس عدم قدرتهم على الاعتناء بأنفسهم مصيرًا أسوأ من الموت، وقد يقولون إن البقاء على قيد الحياة مع إعاقات دائمة (لا تمكنهم من إطعام أنفسهم، أو تمنعهم القدرة على الكلام، أو القيام بأي إجراءات نظافة شخصية، على سبيل المثال) هو أسوأ أنواع السكتة الدماغية، وربما تكون أسوأ أنواع السكتة الدماغية تلك التي تصيبك شخصيا أو تصيب من تحب، بصرف النظر عن مدى الإعاقة. هل يمكن أن تؤدي السكتة الدماغية الصغرى إلى حدوث أنواع أخرى من السكتات الدماغية؟ تم تصنيف نوبات نقص التروية العابرة (TIA) أو السكتات الدماغية الصغرى من قبل جمعية السكتة الدماغية الأمريكية على انها علامات تحذير الرئيسية من حدوث السكتة الدماغية، على سبيل المثال، حوالي 7 ٪ إلى 40 ٪ من الأفراد الذين عانو من الإصابة بالسكتة الدماغية تبين انهم قد أصيبوا سابقا بسكتة دماغية صغرى قبل ان يصابوا بأول سكتة دماغية علاوة على ذلك، يصاب حوالي ثلث الأشخاص الذين تعرضوا لسكتة دماغية صغرى بالسكتة الدماغية خلال عام واحد بعد الاصابة بالسكتة الدماغية الصغرى.