الأحساء - المبرز - شارع الظهران خلف اكسترا تفاصيل أرقام الاتصال الفئة سنة التأسيس 2012 تفاصيل الخدمات الوصف مجمع المشافي الطبي عيادات واسنان آراء هل جربت هذه الخدمة؟ قيمها وأكتب نصيحة عنها وعن خبرتك معها، نصيحتك توفر مرجع ممتاز لغيرك عن الخدمات المميزة في مدينتك. تم إضافة التعليق
للراغبين في شراء عقار في أنطاليا أو الاستقرار فيها، سوف نتحدث في هذه المقالة عن الجانب الطبي وأهم المشافي والمرافق الطبية في مدينة أنطاليا. تمتلك مدينة أنطاليا بنية تحتية رصينة في مجال الخدمات الطبية، حيث تتضمن المشافي والمراكز الطبية الحكومية والخاصة وكذلك المشافي الجامعية. وتقدم هذه المشافي والمراكز الطبية خدماتها للمواطنين والوافدين. وتمتلك المدينة كادراً مميزاً من الأطباء حقق بعضهم نجاحات باهرة على مستوى البلاد. وتأتي المشافي الجامعية كمشفى جامعة أقدنيز ومشفى جامعة علاء الدين كيكوبباد في ألانيا في مقدمة المشافي في مدينة أنطاليا. وتعتبر مشفى جامعة أقدنيز الأكثر شهرة على مستوى البلاد، حيث تمكنت الجامعة قبل سنوات من إجراء أول عملياتها الجراحية لنقل الوجه ونقل الساق ونقل الذراع، التي كانت الأولى من نوعها في البلاد وتكللت بالنجاح. المشافي والمرافق الطبية في مدينة أنطاليا | damasturk. وتقع مشفى جامعة أقدنيز في منطقة قونيالتي في وسط المدينة. ويبلغ طاقتها الاستيعابية بـ 938 سرير، وعناية مركزة بـ87 سرير، تقدم خدماتها لحوالي 900 ألف مريض سنوياً بمعدل 3700 مريض يومياً. كما تحتضن المدينة عدد من المشافي الحكومية ذات طاقة استعابية عالية تقدم خدماتها لسكان المدينة مثل مشفى أنطاليا أتاتورك الحكومي، الذي يتضمن 525 سرير و18 صالة عمليات وصالة ولادة و25 صالة عناية مركزة.
وعن إمكانية منحهم حوافز ومكافآت مماثلة لفنيي التخدير، ذكر يونس للإذاعة المحلية، أنه تم رفع مطالبات للجهات العليا لذلك، لكن الرد كان الرفض لقلة الإمكانيات المالية لدى الحكومة السورية، ونوّه يونس إلى أن "عدد الممرضين كبير جدا على عكس فنيي التخدير والتي تعتبر شريحة صغيرة جدا". ص502 - كتاب مجلة مجمع الفقه الإسلامي - الشرط الجزائي إعداد الدكتور الصديق محمد الأمين الضرير - المكتبة الشاملة. وفي وصفه لواقع الممرضات أشار رئيس نقابة التمريض والمهن الصحية بريف دمشق إلى وجود ازدواجية في شريحة الممرضين حيث يوجد نقص في الكوادر من جهة، ومن جهة أخرى هناك خريجون بلا وظائف حيث ينتظر عدد كبير منهم إقامة مسابقات للتوظيف، كما أن نزوح الممرضين إلى العمل في المستشفيات الخاصة ليس حلا لأن الرواتب متقاربة، على حد تعبيره للإذاعة المحلية. وفي هذا السياق، أفاد طبيب من إحدى مستشفيات العاصمة دمشق في اتصال هاتفي لموقع "الحل نت" أن "وجود عدد من خريجي التمريض، بدون وظائف، يرجع إلى ضعف موارد الحكومة المالية لتوظيف عدد من الممرضين الأخرين في المستشفيات، لأنه بالكاد يمكن أن يغطي رواتب الطاقم الطبي الحالي". وأردف الطبيب لـ"الحل نت"، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن الممرضين يؤدون عدة مهام بشكل مرهق داخل المستشفيات الحكومية، نتيجة قلة الكادر الطبي بشكل عام من أطباء وفنيين وممرضين.
حسب الأحصائيات الرسمية يوجد في مدينة أنطاليا 16 مشفى حكومي 2 مشفى جامعي 31 مشفى خاص، يبلغ عدد الأسرة في هذه المشافي 7269 سرير موزع بالشكل الأتي 3667 في المشافي الحكومية و1093 في المشافي الجامعية و2509 في المشافي الخاصة. مجمع ضاحية قدسيا الطبي - جمعية الشباب الخيرية. ويبلغ عدد سيارات الأسعاف 143 سيارة. ويعمل في هذه المشافي أكثر من 25 ألف طبيب. إضافة إلى هذه المشافي الحكومية والخاصة تنتشر في المدينة المئات من العيادات والمراكز الطبية الخاصة والحكومية تقدم الخدمات الطبية للمواطنين في جميع المجالات الطبية.
وأضاف، أن عدد الأطباء قليل في المستشفيات وخاصة الحكومية منها، لذا يعمل الطبيب اليوم نيابة عن عمل ثلاثة أطباء تقريبا، نتيجة وجود العديد من الحالات المرضية مقارنة بقلة الأطباء. وكذلك الأمر بالنسبة للممرضين، بالإضافة إلى أن الممرضين يقومون بعدة مهام لا يندرج ضمن مهامهم، نتيجة لقلة الكوادر الطبية وانشغال الأطباء بأعداد كبيرة من المرضى. وختم الطبيب من دمشق حديثه مع "الحل نت"، "بسبب تدني أجور القطاع الطبي، كثيرون يميلون إلى الهجرة خارج سوريا، حتى بعض الممرضين يذهبون إلى مناطق شمال شرقي سوريا، حيث الأجور هناك أفضل مقارنة بالأجور في مناطق الحكومة السورية، وبالمثل، من يجد فرصة له خارج البلاد فلا يتردد أبدا، لأن المستقبل هنا أصبح مجهولا والحياة المعيشية صعبة جدا". قد يهمك: الكشف عن قائمة جديدة من الأطباء المزيفين في سوريا فوضى القطاع الطبي عدم اهتمام ودعم الحكومة السورية بالقطاع الطبي وخاصة من ناحية الرقابة ورفع الأجور، أدى إلى خلق فوضى في تسعيرة "الكشفيات"، فضلا عن وجود أطباء مزيفين يمارسون الطب بشهادات مزورة. رئيس فرع نقابة الأطباء في ريف دمشق خالد موسى، كشف في حديث سابق لوسائل الإعلام، عن إحالة بعض الحالات لأشخاص مارسوا مهنة الطب بعد أن تبين أنهم ليسوا أطباء أمام القضاء، مبينا أن هذه الحالات قليلة جدا، وفق تعبيره.