يحتوي القسط الهندي على الكثير من المواد المضادة للأكسدة والتي من خلالها يساعد في زيادة ايام التبويض بطريقة واضحة جدا ومن ثم يمكن بسهولة التخلص النهائي من مشكلة الاضطرابات التي تعاني منها النساء والفتيات. تعرف على كيفية استخدام القسط الهندي للغدة الدرقية والربو ومرضى السكري طريقة استخدام القسط الهندي المطحون للحمل استخدام القسط الهندي للحمل من الاعشاب الضرورية جدا التي تساعد المرأة الحامل على تغذية الجنين وكذلك يساعد في تقوية كل جزء من أجزاء جسمها حتى يمكن الحفاظ عليها وعلى الجنين أيضا وخاصة لأنه يحتاج إلى عناية أو اهتمام كبير وخاصة خلال فترة تواجده داخل الرحم طريقة استخدام القسط الهندي للحمل ومتى يؤخذ لعلاج العقم وعلاج تأخر الحمل: يمكن طحن عشبة القسط الهندي ومن ثم وضعها في إناء صغير فارغ وبعد ذلك نعمل المرأة الحامل على تناول ملعقة منها يوميا وخاصة على الريق. يمكن وضع بعض الحبات المطحونة من اعشاب القسط الهندي ومن ثم وضعها في أي عصير طبيعي وبعد ذلك يمكن تناولها. طريقة استخدام القسط الهندي للحمل ولتأخر الحمل عند النساء | مجلة جمالك. طريقة استخدام القسط الهندي مع العسل للحمل طريقة استخدام القسط الهندي للحمل كالآتي: يعتبر العسل من العناصر الغذائية الهامة جدا والتي من خلالها يمكن الحفاظ على الجسم ومن ثم يمكن الحفاظ على المرأة خلال فترة الحمل الخاصة بها وذلك إلى جانب قدرته الكبيرة في الحفاظ على هذا الجنين الصغير.
وقام الصينيون بعمل دراسة إكلينيكية على معدل الكوليسترول في الدم وكذلك على تخثر الدم وتوصلوا إلى أن الكوركومين يخفض نسبة الكوليسترول ومضاد للتخثر بشكل جيد كما أثبتت الدراسات أن للكركم تأثيراً على الخلايا السرطانية وربما يكون علاجاً ناجحاً في إيقاف خطر حدوث السرطان المبكر. كما ثبت أن الكركم يزيد من إفرازات الصفراء، وله قدرة عجيبة في حماية المعدة من القرحة والكبد من الأمراض وكذلك تخليص الكبد من سمومه الناتجة من شرب الخمر. كما قامت دراسة على المدخنين وأثبتت الدراسة أن الكركم يمنع حدوث طفرة الخلايا التي يسببها الدخان. وقد أثبتت السلطات الألمانية أن الكركم يعالج تخمة المعدة وذلك بسبب تنشيطه المرارة لإفراز الصفراء. كما قامت كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود بدراسة تقويمية للكركم لتأثيره على قرحة المعدة والاثني عشر وأثبتت النتائج قوة تأثير الكركم في علاج قرحة المعدة والاثني عشر، وقد نشرت نتائج الدراسة في مجلة الـ (Ethnopharmacology) العالمية عام 1990م. كما أن الكركم يستعمل حالياً في علاج التهابات أخرى مثل الربو والإكزيما. يوجد من الكركم مسحوقه وكبسولات وأقراص وخلاصة سائلة وصبغة. كما يباع مركب الكوركومين تجارياً كمادة نقية.
الجرعات المأمونة للكركم هي بين نصف إلى جرام من مسحوق الكركم توزع على ثلاث جرعات في اليوم الواحد بين الوجبات، أو ما بين 1. 5- 3جرامات موزعة على اليوم تذاب كل جرعة في حليب دافئ، أما في حالة استخدام مركب الكوركومين النقي فإن الجرعة تكون 1200مليجرام موزعة على ثلاث مرات في اليوم، أما بالنسبة للكبسولات فإن كل كبسولة تحتوي على 300 مليجرام حيث تؤخذ كبسولة واحدة ثلاث مرات يومياً، أما الأقراص فيحتوي كل قرص 450 ملجرام من الخلاصة الجافة، يؤخذ قرص واحد بعد الوجبات الثلاث، أما الصبغة فيؤخذ ما بين 10 – 30 نقطة ثلاث مرات يومياً، وبالنسبة للخلاصة السائلة فتؤخذ ملعقتين ثلاث مرات يومياً. وتستخدم الجرعات السابقة في علاج أي من الأمراض التالية: الروماتزم أو داء النقرس. زيادة إفراز الصفراء. أمراض الكبد. قرحة المعدة والاثني عشر. تخفيض نسبة الكوليسترول في الدم ومنع التخثر. مضاد للأكسدة وذلك بطرد السموم من الكبد. لمنع تكون خلايا سرطانية. لقتل البكتيريا في الأمعاء. لعلاج الأكزيما والجرب وبعض الفطريات التي تتكون بين أصابع الرجلين. أما بالنسبة للاستعمالات الخارجية فيستعمل المسحوق لعلاج الجروح الحديثة وذلك بذره فوق الجرح وبالنسبة للسع الحشرات تدهن بمرهم محضر من مسحوق الكركم مع الفازلين.