4. الحديد يساعد الحديد جسمك على إنتاج الهيموغلوبين، وهو جزء من خلايا الدم الحمراء المسؤولة عن نقل الأكسجين إلى الأعضاء والأنسجة الحيوية. ونقص الحديد هو السبب الأكثر شيوعا لفقر الدم، أو نقص خلايا الدم الحمراء السليمة. في الواقع، عادة ما يكون تشخيص فقر الدم هو الطريقة التي يتم بها تحديد نقص الحديد. ومع ذلك، فمن الممكن أن يكون لديك مستوى منخفض من الحديد وليس فقر الدم، لذلك من المهم النظر إلى مستويات الحديد بشكل مباشر وليس فقط مستويات الهيموغلوبين عند تشخيص نقص الحديد. وتشمل أعراض نقص الحديد الإعياء، والمزاج المكتئب، وضباب الدماغ، وتشنجات العضلات. ويقول الخبراء إن الجسم يمتص الحديد من مصادر حيوانية، مثل لحم البقر والدجاج والبيض بشكل أفضل من امتصاصه للحديد من المصادر النباتية. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك الحصول على مدخولك اليومي من الحديد حتى لو كنت لا تأكل المنتجات الحيوانية. وتشمل المصادر الجيدة للحديد الفاصوليا البيضاء، والعدس، والخضراوات ذات الأوراق الخضراء الداكنة مثل السبانخ، وكبد البقر. 5. الكالسيوم يشتهر الكالسيوم في المساعدة في الحفاظ على عظام قوية. الأمراض المنقولة جنسيًا (STDs) - الأعراض والأسباب - Mayo Clinic (مايو كلينك). لذلك، يمكن أن يؤدي نقص الكالسيوم إلى ضعف وهشاشة العظام، ما يزيد من خطر الإصابة بالكسور.
يُعطى عادةً لقاح التهاب الكبد B لحديثي الولادة، ويُنصح بإعطاء لقاح التهاب الكبد A للأطفال عند بلوغ السنة الأولى. يُنصح بكلا اللقاحين للأشخاص الذين ليس لديهم مناعة بالفعل ضد هذه الأمراض وللأشخاص الأكثر عرضة للعدوى، مثل الرجال الذين يمارسون الجنس مع رجال أو متعاطي الأدوية (المخدرات) التي تؤخذ عن طريق الوريد. استخدام الواقيات والحواجز المطاطية الفموية دائمًا وبشكل صحيح. الأمراض الجنسية أعراضها وتشخيصها وعلاجها - موسوعة عين. استخدمي واقيًا أو حاجزًا مطاطيًّا جديدًا مصنوعًا من اللاتكس في كل مرة من مرات الجماع الفموي أو المهبلي أو الشرجي. اجتنبي استعمال المرطبات ذات القاعدة الزيتية، مثل هُلام النفط (الفازلين)، مع الواقيات المصنوعة من اللاتكس أو الحواجز المطاطية. لا يُنصح باستخدام الواقيات المصنوعة من أغشية طبيعية لأنها ليست فعالة في الوقاية من العدوى المنقولة جنسيًّا. تذكر أيضًا أنه في حين أن الواقيات اللاتكس تقلل من مخاطر الإصابة بمعظم أنواع العدوى المنقولة جنسيًّا ، فإنها أقل فعاليةً في الحماية من العدوى المنقولة جنسيًّا التي تتضمن قرحًا تناسلية ظاهرة، مثل فيروس الورم الحليمي البشري أو الهربس. كذلك لا تحمي أنواع وسائل منع الحمل غير الحاجزة، مثل حبوب تنظيم النسل أو اللولب الرحمي، من الإصابة بالعدوى المنقولة جنسيًّا.
ومع ذلك، يلعب الكالسيوم أيضا دورا رئيسيا في دعم وظيفة الأعصاب والعضلات، بما في ذلك القلب. لهذا السبب، يمكن أن تشمل الأعراض الأخرى لنقص الكالسيوم التشنجات العضلية، وآلام في العضلات، وعدم انتظام ضربات القلب. وتشمل المصادر الجيدة للكالسيوم الحليب، والزبادي، والتوفو، والخضراوات الورقية الخضراء الداكنة، مثل البروكلي والكرنب.
تَعَاطِي المُخدِّرات عن طريق الحقن. تؤدي مشاركة إبر الحقن إلى انتشار العديد من أنواع العدوى الخطيرة مثل فيروس نقص المناعة البشري والتهاب الكبد B والتهاب الكبد C. صِغر السن. تحدث نصف حالات الإصابة الجديدة بالعدوى المنقولة جنسيًّا بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا. انتقال العدوى من الأمهات إلى الأطفال ثمة أنواع محددة من العدوى المنقولة جنسيًا -كالسيلان وداء المندثرة، وفيروس نقص المناعة البشري وداء الزُهري- قد تنتقل من الأم المصابة لطفلها أثناء الحمل أو الولادة. وقد تسبب العدوى المنقولة جنسيًا لدى الرُّضع مشكلات خطيرة أو تؤدي حتى إلى الوفاة. يجب فحص جميع النساء الحوامل بحثًا عن تلك الأنواع من العدوى وعلاجها. دراسة تحذر: اللامبالاة أول أعراض إصابتك بهذا المرض. المضاعفات نظرًا لأن العديد من الأشخاص لا يشعرون بأي أعراض في المراحل المبكرة من الأمراض المنقولة جنسيًّا أو العدوى المنقولة جنسيًّا ، فإن إجراء الفحص للكشف عن العدوى المنقولة جنسيًّا يعد أمرًا ضروريًا في الوقاية من المضاعفات. تتضمن المضاعفات المحتملة ما يلي: ألم الحوض مضاعفات أثناء الحمل التهاب العين التهاب المفاصل مرض التهاب الحوض العقم أمراض القلب بعض أنواع السرطان، مثل سرطان عنق الرحم وسرطان المستقيم المرتبطين بفيروس الورم الحليمي البشري الوقاية هناك العديد من الطرق للوقاية من التعرض للأمراض المنقولة جنسيًّا أو العدوى المنقولة جنسيًّا أو تقليل خطورتها.
[٣] الزّهري (بالإنجليزيّة: Syphilis): يُعتبر من الأمراض التي قد تتسبّب في إحداث مضاعفات ومشاكل صحيّة خطيرة في حال لم تتم معالجته. يُقسَم المرض إلى عدة مراحل، تتميز المرحلة الأولى بظهور نُدب وتقرّحات حول مكان الإصابة كالأعضاء التناسليّة، والفم، والشرج. أمّا المرحلة الثانية فيظهر فيها طفح جلديّ، وقد تظهر بعض الجروح في الأغشية المخاطيّة كالفم، والمهبل، والشرج. ولا تظهر أيّ أعراض في المرحلة اللاحقة، وتُسمّى المرحلة الكامنة، وفي حال انتقال المريض إلى المرحلة الأخيرة، والتي عادةً لا تصيب الأشخاص، يتعرّض المريض لمشاكل صحيّة خطيرة كحدوث مشاكل في القلب، والدّماغ، والجهاز العصبيّ وغيرها. قد يتمّ انتقال المرض للطفل قبل الولادة، وتؤدي الإصابة به إلى زيادة نسبة احتماليّة إنجاب طفل منخفض الوزن، والولادة المبكرة ، أو ولادة طفل ميت، لذا يجب إجراء الفحص مرةً واحدةً على الأقل خلال الحمل، وفي حال كانت نتيجة الفحص موجبةً لا بدّ من البدء بتلقّي العلاج فوراً. [٤] التهاب المهبل البكتيريّ (بالإنجليزيّة: Bacterial Vaginosis): وفيه تحدث اضطرابٌ في الاتّزان الطبيعيّ بين البكتيريا النافعة والبكتيريا الضارّة الموجودة في المهبل.
وقد تمت الموافقة أيضاً من قبل مؤسسة الغذاء والدواء العالميّة في خريف عام ألفين واثني عشر على استخدام معدات ولوحات الفحص المنزليّ. فحص البول: إذ يتمّ تشخيص بعض الأمراض الجنسيّة عن طريق فحص وتحليل البول. فحص السوائل: يتمّ فيه فحص عينة من سوائل التقرّحات في حال وجود تقرّحات في الأعضاء التناسليّة، وذلك لتحديد نوع الالتهاب؛ فمثلاً قد يتمّ تشخيص الإصابة بالكلاميديا عن طريق أخذ مسحة من عنق الرحم للمرأة ومسحة من الإحليل للرجل ليتم تحليلها وفحصها مخبريّاً. علاج الأمراض الجنسيّة يعتمد علاج الأمراض الجنسيّة على نوع العدوى، ويكون غالباً علاج العدوى الناتجة من البكتيريا أسهل، أما العدوى التي يسببها الفيروس فمن الممكن التحكم بها ولكن لا يمكن تحقيق الشفاء دائماً، وفيما يأتي العلاجات المستخدمة: المضادّات الحيويّة: من الممكن استخدامها لعلاج الأمراض الجنسيّة الناتجة عن البكتيريا والطفيليّات مثل السيلان، والزهريّ، والكلاميديا، وداء المشعرات، ومن الضروريّ متابعة العلاج، والامتناع عن ممارسة الجنس إلى حين الشّفاء التّام والتئام التقرّحات. مضادّات الفيروسات: على سبيل المثال يمكن لهذه الأدوية تقليل احتماليّة إعادة الإصابة بفيروس الهربس في حال تمّ أخذ العلاج الموصوف بشكلٍ يوميّ ومنتظم، ولكنّ استخدامه لا يمنع انتقال عدوى الهربس للشريك.