وعبر
شكرا حبيبي حمزة والله مواضيعك كلها درر. رد: قصص خيالية فيها عبرة كبيرة
قصص رائعة فعلا أخي حمزة.. و لا ادري كيف لم ارى هذا الموضوع من قبل و ما جلبني اليه هو قوقل
جزاك الله عنا كل خير
توقيع Redha............. قــال الله تعالى(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)............... اذا كنت تريد سرعة الرد عليك.. قصص خيالية فيها عبرة كبيرة. كن واضحا في طرحك و اجعل من عنوان موضوعك واضحا و ملخصا لما تريد......... اذا كنت لا تقرأ الا ما تبحث عنه... فلن تتعلم و لن تكون ملما بميدان عملك..
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا فعلا قصص لها معاني. وفيهاعبر
المواضيع المتشابهه
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 03-01-2014, 10:47
مشاركات: 12
آخر مشاركة: 03-11-2013, 22:41
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 08-05-2013, 13:28
آخر مشاركة: 22-03-2013, 17:51
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
قصص طويلة مميزة علي شكل مسلسل بأكثر من حلقة لا يفوتكم
ابا بشير لم يمت ، ولكنة انتقل الى داخل مملكتة بدل ان يجلس خارجها عند البوابه. فحراسه الموتي من الداخل اروع من حراستها من الخارج. لابد ان ابا بشير يجلس الان امام مدخل مملكتة و معه بندقيتخ و معطفة الطويل لكي يمنع الموتي من الخروج و البحث عن ارواحهم الهائمه. ورايتنى انظر نحو القبر بخوف و رهبه و كاننى انظر نحو ابا بشير نفسة. ثم تجرات و اقتربت من القبر و وقفت عند راس ابي بشير. رحت بعيني اقيس القبر من اولة الى اخرة. قصة خيالية طويلة - اجمل جديد. القبر الطويل الذي ل اشاهد قبول اطول منه فحياتي. واحسست بالشماته و القوه فصرخت بصوت عال مخاطبا ابا بشير " يا حارس الموتي افق. انى اتحداك و استبيح مملكتك. الارض و التراب و الشجر و الحجر و حتي رفات الموتي و قبورهم. وانت فمكانك لا تملك ان تفعل شيئا. عاجزا تحت الثري كما هي حال محروسيك. فاين قوتك و جبروتك و بندقيتك و معطفك الذي لا تنزعة فالشتاء او الصيف, افق و اطردنى عن حدود مملكتك لانك ان لم تفعل ، فسوف ادخل هذي المملكه و اعيث بها فسادا و ابيح لنفسي جميع الذي منعتنى عنه. سافعل ما لم يخطر ببالك انني فاعلة. ساحرث الارض و انتزع الاجساد من قبورها و اولها جسدك و ازرع الارض فوقكم شوكا فلا تقدر ان تظهر فالليل لتبحث عن روحك.
قصص خيالية فيها عبرة كبيرة
فانا اعرف انك مدفون دون حذاء. " و مره ثانية =رحت اقيس القبر بعيناي حتي و صلتا الى اخرة. هنالك كان يرقد معطف ابا بشير عند رجلية ، لكن دون ان يصبح محشوا بالجسد الطويل. وخيل الى ان ابا بشير منكمش تحت المعطف و انه ينهض و يمسك بى. واحسست بالخوف و الرعب الشديد. ورايت المعطف يقف و يبرز منه راس ابي بشير بعدها قدماة و كامل جسدة. فصرخت برعب شديد و ركضت هاربا الى داخل المقبره و هو يطاردني. ما كدت اصل الى القبور، حتي خرج الموتي من قبورهم ينظرون نحوى. كانوا جميعا يحملون انف و وجه ابا بشير النساء و الاطفال و الشيوخ و الرجال. وكلا مررت بجماعة منهم كانوا يركضون خلفي. قصص طويلة مميزة علي شكل مسلسل بأكثر من حلقة لا يفوتكم. فزدت من سرعتى و ركضت بكل قواى قافزا بين القبور ، متخطيا الشجيرات الصغيرة التي تنمو هنا و هنالك و صوت الخطوات المتسارعه و الانفاس اللاهثة يركض خلفى و يقترب منى رويدا رويدا. وتعثرت قدمايا فسقطت و سمعت قهقهات الموتي و ضحكاتهم ، فتلكنى الخوف و نهضت اركض من جديد. واحسست بقداى ترتفعان عن الارض و تسبحان فالفضاء. ورايت الموتي يطيرون عن يمينى و شمالي. اجتزت سياج مقبره الشهداء و هم خلفي. وفجاه امسك احدهم بقدمي و جرنى للاسفل فوجدت نفسي دخل قبر فارغ من قبور الشهداء التي تنتظر الساكن.
قصة خيالية طويلة - اجمل جديد
ولا اعلم ماذا يفعلون خلف ذلك السور ، ، امنيتى ان اصحو جميع صباح ، ، لالبس زيهم ، ، واذهب و ادخل من ذلك الباب لاعيش معهم و اتعلم القراءه و الكتابة ، ،!!
هذه قصة على لسان صاحبها و هو شاب فاواخر العشرينات من السعودية, ، يقول: تعودت جميع ليلة ان امشي قليلا ، ، فاخرج مدة نص ساعة بعدها اعود ، ، وفى خط سيرى يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدي السابعة من العمر ، ، كانت تلاحق فراشا اجتمع حول احدي انوار الاضاءه المعلقه فسور احد المنازل ، ، لفت انتباهى شكلها و ملابسها ، ، فكانت تلبس فستانا ممزقا و لا تنتعل حذاءا ، ،!! وكان شعرها طويلا و عيناها خضراوان ، ، كانت فالبداية لا تلاحظ مرورى ، ، ولكن مع مرور الايام ، ، اصبحت تنظر الى بعدها تبتسم ، ، وفى احد الايام استوقفتها و سالتها عن اسمها فقالت اسماء ، ، فسالتها اين منزلكم ، ، فاشارت الى غرفه خشبيه بجانب سور احد المنازل ، ، وقالت ذلك هو عالمنا ، ، اعيش به مع امي و اخي خالد ، ، وسالتها عن ابيها ، ، فقالت ابي كان يعمل سائقا فاحدي الشركات ال كبار ، ، وتوفى فحادث مرورى ، ،!! ثم انطلقت تجرى عندما شاهدت اخيها خالد يظهر راكضا الى الشارع ، ، فمضيت فحال سبيلى ، ، ويوما بعد يوم ، ، كنت كلما مررت استوقفها لاجاذبها اطراف الحديث ، ، سالتها ماذا تتمنين ، ،؟ قالت جميع صباح اخرج الى نهاية الشارع ، ، لاشاهد دخول الطالبات الى المدرسة ، ، اشاهدهم يدخلون الى ذلك العالم الصغير ، ، من باب صغير ، ، ويرتدون زيا موحدا ، ،.
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا! خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا. نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل.. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه!. وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه.. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.