وننوه أنه تم نقل هذا الخبر بشكل إلكتروني وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة أو تكذيبة يرجي الرجوع إلى مصدر الخبر الأصلى في البداية ومراسلتنا لحذف الخبر السابق اخبار مصر - الرى تتوقع عدم سقوط أمطار حتى يوم الخميس - شبكة سبق التالى اخبار مصر - أندرية زكى: حضر من 400 مسلم احتفال عيد القيامة فى كنيسة مصر الجديدة من 1000 مشارك - شبكة سبق
عبد الله العثيم للاستثمار بفضل التوجيهات الرشيدة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ، و التطلعات الحكيمة لولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، تشهد المملكة العربية السعودية نقلة نوعية في مختلف القطاعات ومناحي الحياة، وتحقيقاً لعائدات كبيرة تدفع عجلة المستقبل المتمثلة في تقنية المعلومات والاتصالات والخدمات الرقمية. عودة قطار الحرمين حجز. وتتمتع المملكة العربية السعودية ببنية تحتية رقمية قوية رسخت مكانتها كوجهة رئيسية لكبرى شركات التكنولوجيا في المنطقة والعالم من بينها – على سبيل المثال لا الحصر – " جوجل" (Google) و"سيسكو" (Cisco) و" مايكروسفت " (Microsoft) و"ترند مايكرو" (trend Micro). ومن هذا المنطلق فقد عززت المملكة شراكتها مع القطاع الخاص لتحسن جودة التجربة و الخدمات الرقمية التي يختبرها المستخدمون – و أغلبهم من الشباب السعودي العاشق للتكنولوجيا و ابتكاراتها- مما أهلها لتنال لقب " الدولة الأكثر تقدماً " من بين دول مجموعة العشرين. وفي ندوة بعنوان مستقبل التجارة الإلكترونية في عصر ميتافيرس " ، أشار غوفين تشيليكايا ، المؤسس و المدير التنفيذي لشركة " هولو نيكست" المتخصصة في الميتافيرس الموجه للتجارة الإلكترونية عبر الواقع المعزز إلى الانتشار المتزايد للميتافيرس.
غادر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، جدة في المملكة العربية السعودية، تاركا وراءه صورا وتغريدات تؤكد فتح صفحة جديدة في العلاقات بين تركيا والسعودية، مؤكدا أن كلا البلدين يبذلان جهودا حثيثة من أجل تعزيز العلاقات السياسية والعسكرية والاقتصادية، وأن تركيا تولي أهمية لاستقرار وأمن الأشقاء في منطقة الخليج، وفي المقابل رحب أمراء سعوديون بالزيارة مشيرين إلى أنه لا يمكن لبلد كبير كتركيا إلا أن يكون على علاقة متميزة بقبلة المسلمين وبلد الحرمين الشريفين. رجب طيب أردوغان: السعودية وتركيا تربطهما علاقات تاريخية وإنسانية وتحدث الرئيس رجب طيب أردوغان عن زيارته إلى السعودية التي بدأت مساء أمس، عبر عدة تغريدات، مشيرا إلى أن زيارته إلى السعودية ستفتح الأبواب أمام عهد جديد مع «المملكة الصديقة والشقيقة». وأضاف رجب طيب أردوغان: «نحن كدولتين شقيقتين (تركيا والسعودية) تربطهما علاقات تاريخية وثقافية وإنسانية، نبذل جهودا حثيثة من أجل تعزيز العلاقات السياسية والعسكرية والاقتصادية، وبدء حقبة جديدة بيننا»، معربا عن ثقته بأن زيادة التعاون بين تركيا والسعودية في مجالات مثل الصحة والطاقة والأمن الغذائي وتكنولوجيا الزراعة والصناعات الدفاعية والتمويل، ستصب في المصلحة المشتركة للبلدين.
وأضاف رجب طيب أردوغان: «نؤكد في كل المناسبات أننا نولي أهمية لاستقرار وأمن أشقائنا في منطقة الخليج مثلما نولي أهمية لاستقرارنا وأمننا»، مضيفا: «نؤكد أننا ضد جميع أنواع الإرهاب، ونولي أهمية كبيرة للتعاون مع دول منطقتنا ضد الإرهاب». رجب طيب أردوغان: زيارتنا ستفتح الأبواب أمام عهد جديد مع السعودية وأشار أردوغان إلى أنه على ثقة من أن كلا من السعودية و تركيا سيرفعان مستوى علاقاتهما إلى مستوى أفضل مما كانت عليه في الماضي، قائلا: «زيارتنا هذه التي تأتي في أيام شهر رمضان الفضيل المليء بالرحمة والمغفرة والعطف، ستفتح الأبواب أمام عهد جديد مع المملكة العربية السعودية الصديقة والشقيقة». وفي هذا السياق، جاءت صور أسلوب تحية أردوغان لمحمد بن سلمان والعناق بينهما في السعودية، حيث أثارت تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشر الأمير عبد الرحمن بن مساعد، على حسابه على موقع التغريدات القصيرة، تويتر، صورا من استقبال الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهد الأمير محمد بن سلمان للرئيس أردوغان، قائلا «إن حرص الرئيس التركي على زيارة السعودية ولقاء الملك وولي عهده حفظهما الله لتوطيد علاقات البلدين، جاء إيمانا منه بحجم السعودية وتأثيرها في العالم وأنه لا يمكن لبلد كبير كتركيا ألا يكون على علاقة متميزة بقبلة المسلمين وبلد الحرمين الشريفين والقوة الاقتصادية الكبرى فأهلا بفخامته».
تعرض موقع التواصل الاجتماعي واتساب، مساء اليوم (الخميس)، لعطل فني مفاجئ أدى إلى توقف الحسابات عن العمل ببعض البلدان. عودة قطار الحرمين بجدة. وتسبب العطل الفني في خلل بالوصول إلى الصفحات المختلفة والتعليق أو مشاركة المنشورات، ولم يعلق تطبيق «واتساب» على هذه المشكلة حتى لحظة إعداد الخبر. أقرأ التالي منذ ساعة واحدة ولي العهد ورئيس وزراء باكستان يبحثان التعاون الثنائي والقضايا الإقليمية والدولية – أخبار السعودية منذ 4 ساعات لأول مرة.. «الأزهر» يعيّن سيدة في منصب «رئيس منطقة» – أخبار السعودية لأول مرة.. روسيا تستخدم غواصات لمهاجمة أهداف أوكرانية – أخبار السعودية منذ 6 ساعات سراة عبيدة: أسرة تستقبل رحالة سويديا وزوجته بعد أن أنهكهما التعب – أخبار السعودية منذ 7 ساعات مدير تحرير الأهرام لـ«عكاظ»: لا شبهة جنائية وراء وفاة الفقي – أخبار السعودية هل يجتمع بوتين وزيلينسكي في بالي؟ – أخبار السعودية
تعرض الفنان طارق العلي، لانتقادات لاذعة عقب مناشدته السلطات المعنية منح الفنانة العراقية المقيمة في الكويت هدى حسين الجنسية الكويتية. وأثنى الفنان طارق العلي، على الفنانة هدى حسين، معبرا عن رغبته بأن يتم منحها الجنسية لمواقفها خلال فترة الغزو العراقي للكويت قبل 3 عقود. وأوضح طارق العلي:"هناك الكثير من الشخصيات التي تستحق التجنيس، إلا أنه كفنان يتحدث عن زملائه الفنانين ومنهم هدى حسين والأردنية باسمة حمادة". غرفة المدينة المنورة .. سلسلة من الإنجازات في تطوير المنظومة الاقتصادية. وكانت الإعلامية الكويتية فجر السعيد، ذكرت في تصريحات سابقة أن الفنانة هدى حسين تستحق أن تُمنح الجنسية الكويتية تحت بند الخدمات الجليلة، نظراً لموقفها من الغزو العراقي وإبداء حزنها من ذلك وارتدائها للثوب الأسود.
كما يروم هذا التنسيق السعودي-الاماراتي، فتح "صفحة جديدة" بين البلدين وتركيا، بعد سنوات طويلة من الجفاء، التي تشكلت مشاهدها من عدة ملفات داخلية، وعلى المستوى الإقليمي، وهو ما تأكد في الزيارة التي قام بها الرئيس التركي، الطيب رجب أردوغان الى السعودية، امس الخميس، والتي تم خلالها التأكيد على عزم أنقرة توطيد العلاقات مع الرياض. في الجانب الآخر، تشهد علاقات الإمارات وتركيا في الآونة الأخيرة، نقلة نوعية، تتوجها زيارات ومباحثات متواصلة بين قادة ومسؤولي البلدين، والهدف هو بناء الجسور الإماراتية الساعية لتعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة، عبر مد جسور الصداقة والتعاون والتسامح بين الشعوب وبناء علاقات متوازنة مع الدول الشقيقة والصديقة كافة. عودة قطار الحرمين السريع. كما تدفع أبوظبي، في اتجاه إيجابي نحو تركيا، من منطلق رغبة قيادة الدولة في تسريع خطى التعاون مع تركيا، والتمهيد لمرحلة جديدة مزدهرة وواعدة من العلاقات والتعاون الذي يصب في مصلحة البلدين وشعبيهما والمنطقة العربية برمتها. وتستمد الامارات رؤيتها للعلاقات مع تركيا، من كون فتح صفحة جديدة مع أنقرة، سيفتح الطريق نحو تعزيز العلاقات بين البلدين، بما يسهم في تعزيز حجم التبادل التجاري بين الجانبين، وفتح المجال أمام استثمارات جديدة، إضافة إلى دعم الأمن والاستقرار والسلام وتعزيز الازدهار الإقليمي.