ذكرت ادارة الصحة في العاصمة الامريكية واشنطن ان انتشار مرض نقض المناعة المكتسبة في المدينة بلغ مستوى الوباء مع اصابة 3% من سكانها فوق سن 12 بالفيروس المسببب للمرض. واشارت الادارة في تقرير ان الوباء منتشر بشكل اكبر بين السكان من اصول افريقية ولدى الاشخاص في الفئة العمرية بين 40 و 49 عاما. ويضع هذا التقرير مستوى انتشار المرض في واشنطن مع انتشاره في اوغندا، ومتفوقا على مستواه في عدة دول افريقية. ويعزز هذا التقرير الاتجاه نحو معدلات فحص اوسع، وهو ما تؤكد الادارة المحلية على انه تم انجاز الكثير بشأنه. ووفقا للتقرير، فإن الامم المتحدة، وادارة السيطرة على الاوبئة ومكافحتها في العاصمة قد دأبت على وصف انتشار الايدز بالوبائي والخطير في حالة تعدى مستوى الاصابة به نسبة 1 في المائة. وقال التقرير "إن النسبة العامة في المقاطعة هي اعلى بثلاثة اضعاف" هذا المعدل. وبالمقارنة، فإن 0. 5% من الامريكيين فقط يعانون من مرض السرطان. واعتبر التقرير ان نسبة 3% هي نسبة متحفظة، على اعتبار ان عددا من المصابين في واشنطن ليسوا على علم باصابتهم بالمرض. بول الناقة بالمغرب. وذكر "في المقاطعة، يكاد اي تكون كلا من المجموعات السكانية والعمرية تعاني من انتشار وبائي كبير".
منار محمد نشر في: الأربعاء 19 فبراير 2020 - 7:41 م | آخر تحديث: تحاول النساء الحفاظ على الزوج وخاصةً إذا كان متعدد العلاقات قبل الزواج، وتختلف طرق فعلهن ذلك، فهناك من يحاولن الحفاظ على أناقتهن بشكل دائم وهناك من يحرصن على صرف أموال الزوج حتى لا يملك ما يعينه على معرفة أخريات، وهناك من يقررن اتباع الطريقة الصعبة وهي السحر كمحاولة منهن لإبعاد أي امرأة عن أعين الزوج خلال تواجده خارج المنزل. جريدة الرياض | نساء: «أمشي زوجي على كيفي».. ولا يقول «لا». على الرغم من أن طريقة الحفاظ على الزواج بالسحر كانت منتشرة قديمًا إلا أن بعض السيدات مازلن يلجأن إليها، وهذا بالفعل ما يحدث داخل بعض المناطق الفقيرة بأوغندا؛ حيث تتبع السيدات هناك الطب التقليدي- كما يطلقون عليه- لمنع الزوج من الخيانة. في بعض الأضرحة الموجودة بكاتوي وماكيندي ووكاليجا تنتشر السيدات اللاتي يساعدن المتزوجات في الحفاظ على الزوج، باستخدام بعض الأعشاب والحيوانات، وفقًا لموقع "newvision" الأوغندي. تختلف طرق السيدات في السحر، فهناك من تمنح النساء مساحيق مواد عشبية لوضعها في طعام الزوج يوميًا والعصائر التي يتناولها خلال تواجده بالمنزل، باعتبار أن هذه الأشياء تدفع الرجل لفقدان الاهتمام بالنساء الأخريات.
ترويض الزوج وذكرت "منال زاهر" - متزوجة حديثاً - أنّها مهتمة كثيراً في البحث عن تلك النصائح التي تسعى من خلالها ل "ترويض زوجها"، بعد أن لاحظت أنّه يبالغ في رفضه لكثير من متطلباتها، حتى لو كان مقتنعا بضرورتها، مبينة أنه يرى أنّ تلبية رغباتها مباشرة دليل على تحكمها به، وسيطرتها عليه، الأمر الذي جعل علاقتهما تسوء بسبب الخلافات المتكررة، كاشفة أن نيتها الحقيقة ليست السيطرة على زوجها، بل إنها تبحث عن طرائق مناسبة لكي يلبي بعض رغباتها ضمن قدرته المادية، لافتة إلى أنّها تتمنى أن تسمع منه كلمة: "أبشري"، أو حتى "تأمرين أمر" عندما تطلبه أي طلب، إلا أنه يصر على "كسر خاطرها" بردود جافة. وقالت أحترم قوامة الرجل، لكن لا يعني حق القوامة أن تتذلل الزوجة لزوجها حتى يلبي لها ما تتمناه وفي النهاية لا تسمع إلا كلمة "لا"، مضيفة: "شكوت معاناتي لإحدى صديقاتي بحثاً عن نصائح تساعدني في تغيير طريقة تفكير زوجي وتعامله، لا سيما وأنها دائماً ما تردد بأن زوجها (يمشي على كيفها)، لكنها رفضت الكشف عن تلك الطرائق باعتبارها "نصائح سرية"، مؤكدة على أن أزواج اليوم لم يعد الطريق إلى قلوبهم يمر ب "معدتهم"، أو حتى الاهتمام بالمظهر الخارجي حتى "يمشون على كيفنا".
صفحة الردود للنص السابق وما يأتي من انصوص التي اعتمد عليها النووي في مستنده للتأويلات حديث من قال لا إله إلا الله دخل الجنة حديث تفر د به الراوي وروا مختصرا هذه هي النصوص المتشابهة التي أقام النووي وأصحاب التأويل صرح الخزي والعار والخذلان في استبدال نصوص الشرع المحكمة الي شرع نووي تأويلي مواز لشرع الله صاحب البطاقة ح ابي هريرة من قال حديث المقحمات حديث عبادة بن الصامت دور المتشاه والنووي
ويشير د البداينة إلى أن الناس يذهبون للشعوذة للشفاء من المرض على سبيل المثال على اعتبار أن المرض حالة غير عادية تتطلب قوة غير عادية لعلاجها، مع وجود إيمان بأسباب غامضة وغير عادية للمرض ذاته، وتلجأ الإناث إلى المشعوذين لحل مشكلات الخلافات الزوجية ومشكلات العقم ومشكلات المرض الخ ويقول غالباً ما تلجأ المرأة إلى الشعوذة لأن المرأة أكثر عرضه للمعضلات والضغوط الحياتية من الرجل، فالمرأة غير السعيدة في زواجها عليها أن تصبر وأن تتحمل هذه الظروف وأن طالت مثل هذه الظروف فتبحث عن قوة خارقة للخلاص وهي هنا الشعوذة، بينما الرجل إن واجه المشكلة نفسها فإنه قد يلجأ إلى الطلاق أو إلى الزواج. كما إن الضغوط الحياتية الكبيرة التي تواجه المرأة لا يوجد لها منافذ للحل كما هو الحال عند الرجل ولذلك فقد تقدم المرأة على الانتحار والنساء اللواتي ينتحرن أكثر من الرجال، وتفسير ذلك هو انسداد طرق الحل للأزمات والضغوط التي تواجه المرأة، الرجل أكثر تحصيناً وتمكيناً من الناحية الاجتماعية في مواجهة الأزمات مقارنة بالأنثى وبالتالي فإن لجوء الإناث للشعوذة يصبح خياراً لا بد منه في ظل هذه المعطيان. الذكور لا يحتاجون إلى الشعوذة كثيراً مقارنة مع الإناث، لأن منافذ الحل لكثير من الضغوط الحياتية لديهم متاحة عكس الإناث، حيث تلعب المحرمات الاجتماعية والثقافية والوحم، وغيرها من تقيّد حرية المرأة في اختيار الحلول المناسبة، هذا بالإضافة ضعف التمكين التربوي والثقافي الذي يساعد المرأة على تجنب مثل هذه السلوكيات.
وتبلغ نسبة الاصابة بين الذكور السود في واشنطن 6. 5%، و بين الرجال اللاتينيين 3%، فيما تبلغ بين الرجل البيض 2. 6%. كما بلغ معدل الاصابة بين الفئة العمرية 40-49 عاما 7. 2%، تلتها الفئة العمرية بين 50-59 عاما اذ تبلغ 5. 2%. ويعد السبب الرئيسي للاصابة بالايدز في واشنطن الممارسة الجنسية بين الذكور، يليها الممارسة الجنسية بين الرجل والمرأة، يليها تعاطي المخدرات. 5 في المائة وقال المدير الطبي في مركز وايتمان واكر، احد اكبر المنظمات المتخصصة في واشنطن في قضايا الايدز لبي بي سي ان الرقم الحقيقي لمستوى انتشار المرض هي 5%. وأضاف رايموند مارتنز"عندما يقومون بفحص عدد اكبر من سكان المقاطعة، فان نسبة انتشار المرض هي حوالي 5%، وهي في الواقع اعلى من 3%، إلا ان عددا كبيرا من الناس لم يفحصوا بعد". وقال ان الزيادة التي تم تسجيلها مؤخرا هي نتيجة للضغط لحصول الجميع على الفحص الطبي الخاص لاكتشاف مرض الايدز واشار التقرير الى حاكم المقاطعة ادريان فينتي، والادارة المختصة تبنت استراتيجية تتكون من ثلاث نقاط لمعالجة الانتشار الوبائي، يتمثل الاول في الترويج للفحص الطبي، منع انتشار الفيروس عبر استخدام الواقي الذكري ومكافحة عادات استخدام حقن المخدرات، واخيرا تقديم المزيد للمصابين الفعليين بالمرض.