- التعرض للحشرات أو الزواحف السامة. - هدم التأكد من الخدمات الأرضية قبل عملية الحفر. - التعثر بالمعدات.
حجم التعثر بينت الهيئة وفقاً لدراستها التي قدمتها أن حجم التعثر في المشاريع لا يزال كبيراً، كما أن النسبة الكبرى للشركات المفلسة هي لشركات المقاولات الأمر الذي يقتضي التوصية بإعداد دراسة عاجلة على الشركات المعلنة عن تقديمها بطلب أحد إجراءات الإفلاس وهي التسوية القانونية وإعادة التنظيم المالي والتصفية لمعرفة أسباب التعثر أو الإفلاس. هيئة المقاولين: دراسات فنية لإنقاذ شركات المقاولات - جريدة الوطن السعودية. أسباب إفلاس الشركات لفتت الدراسة إلى ضرورة معرفة أسباب إفلاس بعض شركات المقاولات، فيما لو كانت الأسباب بسبب إجراءات العمل الداخلي في الشركة أو أسباب تمويلية تخص التعامل مع عقود التمويل وملاءمتها للنشاط وأغراضه، أو تشريعية تخص التشريعات المرتبطة بالقطاع، وبالأخص نظام المنافسات والمشتريات الحكومية، ومعرفة تأثيرها السلبي أو الإيجابي، أو بسبب تأخر صرف الحكومة للمستخلصات. التحديات قبل كورونا أكدت الدراسة أن السوق بطبيعته قبل أزمة كورونا كان يعاني من تحديات التعامل مع نظام المنافسات والمشتريات الحكومية ولائحته التنفيذية، إضافة إلى تحديات مع التقديم على المنافسات وتذبذب آلية اختيار العروض بين الأفضل فنياً والأفضل مالياً، وتحديات تتعلق بتصنيف المقاولين وتأهيلهم. أبزر التحديات من أبرز التحديات التي ذكرتها الهيئة السعودية للمقاولين، تحديات جهود السعودة واستقدام العمالة، وتحديات الرسوم الحكومية والضرائب، وتحديات تأخر صرف المستخلصات، وتحديات تمديد المشاريع وغرامات التأخير، وتحديات التعاقد من الباطن، وتحديات التعامل مع نتائج التعثر في المشاريع.
إعداد دليل أضافت الدراسة في الإجراء الثاني الذي طالبت به أنه «من المناسب إعداد دليل ونماذج مقترحة لعمل الهيئة السعودية للمقاولين ودور الخبرة وآلية عملها، وأنواع الطلبات التي يمكن لشركات المقاولات أن تتقدم بها، والمستندات المطلوب توفرها، وبيان أنواع الأعمال وتأثير الأزمة على كل نوع منها، ليكون ما تصدره من تقارير وشهادات ذات اعتبار موثوق ومصداقية عالية لدى الجهات الحكومية القضائية والرسمية والدولية». إعداد الدراسات الفنية أما في الإجراء الثالث الذي اقترحته الهيئة، إعداد الدراسات الفنية التي تحتاجها شركات المقاولات في هذه الفترة والمتوقع الاحتياج لها في الفترات القادمة، كالتعامل مع العمالة ومع عقود الحكومة ومع تحديات صناعة المقاولات، ومع التأخير المتوقع في التنفيذ وأثره، والإدارة الفعالة للشركات في ظل هذه الأزمة، والتعامل مع الجهات التمويلية وعقودها ومع القضايا المتوقع أن تنشأ ومع المحاكم وأحكامها المتوقعة الناتجة عن تأثير الوباء.
- الاستفادة من جميع الخدمات المتاحة لأعضاء الهيئة. - الحصول على الدعم والمساندة بالتواصل مع مكتب المساعدة أو نظام المحادثات المباشرة أو مركز الاتصال بخدمة الأعضاء.
5% وهم المسموح لهم بالدخول في المناقصات الحكومية لأكثر من 5 ملايين ريال.