التزهير والاثمار: الربيع والصيف المواد الفعالة: يحتوي النبات علي مواد كثيرة منها ( قلويدات الكولين – التروبين – مواد تانينية – سترويلات وغيرها من المواد) المنافع الطبية: لعلاج الامساك – مدر للبول – الثمار ذو مفعول جيد لعلاج القولون – ولها في علاج الصفراء منافع عديدة وقد جربتها بنفسي في ذلك العوسج شجرة شوكية معمرة من العائلة الباذنجانية (Solanaceae) تبنت في الأرض الرملية والصخرية يصل ارتفاعها إلى المتر ونصف وهي مورقة في جميع الأوقات ويتجدد نموها مابين شهري مارس وأبريل، وزهرتها تكون بوقية الشكل بلون بنفسجي فاتح أو أبيض وبها خمس بتلات. شجرة العوسج والجن موعد. وثمرتها كروية الشكل بلون برتقالي أو أحمر، وتكون أصغر قليلاً من حبة الحمص، وتؤكل ثمارها وهي حامضة تشبه طعم الطماطم. وهي من الشجيرات التي يتشائم منها البدو ويزعمون أن الجن يسكنها، والإبل إذا كانت معتلة تأتيها من مسافات بعيدة لتتغذى عليها. وفي الربيع تؤمها الطيور وتستخدمها الطيور الجارحة الصغيرة كالصرد بغرز فرائسها على شوكها. الصورة التالية تبين شجرة العوسج وبها الثمر وقد التقطت الصورة في شهر أبريل شجرة الغرقد: هي شجرة العوسج إذا عظمت، وهي كثيرة الشوك، قال النووي رحمه الله: الغرقد نوع من شجر الشوك معروف ببيت المقدس.
صدقت يا خالد الغدير فإن أكثر الجن الذين ينطقون على لسان المريض لكاذبون وفي البداية يتحدثون مع الراقي ويجعلونه يصدق نفسه بأنه قوي ومؤثر ثم يعرضون أنفسهم لمساعدته شرط أن لا يكذب أو يفسق أو يترك الصلاة وشيئاً فشيئاً وهو لا يعلم يقع في المحظور فيجد نفسه يعبد الجن ولا يستطيع الخروج أو التخلص منهم فيقع في الشرك الأكبر في البداية راقي وفي النهاية ساحر ومشرك بالله فإحذر أيها الهامور الصغير من مكائد الشيطان وحبائله التي لا تنتهي
كما تروي النّصوص القديمة التّاريخية قصصًا عن أُشخاص عمّروا في هذه الأرض قرونًا من العمر, من أمثال "لي تسينون" والذي يُذكر أنّه مات عن عمرٍ ربما يكثر عن السادسة والخمسين بعد المائتيْن (256 سنة)؛ ولقد أرجع المهتمون بهذا الأمر سبب تعميره إلى نوعٍ من أنواع التّوت ويسمى توت القوجي, أو كما يُعرف بشكل محلي باسم العوسج. حيث ثبت على لسان "لي تسينون" أنه كان يتناول شاي العوسج بمواظبة بشكلٍ يومي، الإضافة إلى عشبة جينسينغ وفطر ريشي. ولا شكّ من أنّ المزيج الذي يشمل هذه الأغذية الثلاثة هو الذي أثبت قوّته وقدرته تلك. شجرة العوسج والجن على. في مصر القديمة كان يمتلئ نهر النيل بالماء في كل عام فيفيض... 11 مشاهدة في بعض البلدان عندما يسأل طفل صغير والديه عن كيفية مجيئه الى... 137 مشاهدة إليك بعضاً من هذه الخرافات: أولاً أن دورة القمر تسبب انحرافات... 18 مشاهدة يتم الاعتناء بنبتة الريحان وذلك سقيها كل يوم وريها ووصعها فالشمس في... 118 مشاهدة -للعناية بنبات النعناع يجب أولًا اختيار نبتة جييدة للزراعة ثم اختيار الوقت... 4445 مشاهدة
رابعا: طقوس مرتبطة بالجن طقوس الذبح عند تأسيس البيت، أو حفر البئر: لا تزال هذه الظّاهرة تمارس حتّى اليوم في كثير من المناطق فداءً وقربانا للجنّ والأرواح الشّريرة حسب معتقداتهم. وهذه العادة من العادات التي كانت معروفة عند العرب في الجاهلية، يقول الدكتور جواد علي: «ومن خرافاتهم أن أحدهم كان إذا اشترى دارا أو استخرج ماء عين أو بنى بنيانا وما أشبهه، ذبح ذبيحة للطيرة. الجن وشجرة العوسج(الغرقد اسفل الفيديو) - YouTube. وقد عرفت عندهم بـ "ذبائح الجن". وكانوا يفعلون ذلك مخافة أن تصيبهم الجن وتؤذيهم. وقد نهي في الإسلام عن ذبائح الجن( [3]). الخط الساخن طقس الزار: يعدّ هذ المعتقد من المعتقدات التي تساعد على فهم طبيعة المجتمع، وهو بحسب المعتقد الشعبي يطلق على الطقوس التي تمارس لإخراج الروح الشريرة التي تندمج في جسد الفرد سواء أكان ذكرًا أم أنثى، وتؤدي به إلى تصرفات خارجة عن المألوف، وقد يبلغ المصاب أحيانًا مرحلة الجنون. ويعالج من قبل من يدّعي القدرة على ذلك، ويكون العلاج بحرق البخور، ورش العطور، وضرب الطبول والمزامير، وترقيص المصاب برقصة ذات إيقاع ساخن وسريع حتى يبلغ به الأمر أحيانًا إلى فقدان الوعي، فيردد كلامًا مفهومًا ومكررًا، أو يقوم بحركات منها ما هو عنيف وشاق ثم يقوم أحد المعنيين بعلاجه عن طريق أمر المريض بأن يطلب ما يحبّه، وأنهم على درجة استعداد كامل لتنفيذ طلبه مع أنه إذا ما طلب الأمر الصعب المنال أو الغالي الثمن والتكلفة عادوا به إلى المربع الأول ويقال: ميّحوه أي رقّصوه.
ومن مميزات النباتات أيضًا؛ المحافظة على الغلاف الجوي، ودرجات الحرارة، والمناخ، كما أنّ النباتات أحد صانعي الأكسجين في الجو، كما يمتص ثاني أكسيد الكربون بعملية التمثيل الضوئي، فنجد الهواء أكثر نقاءً في الأماكن الزراعية، ولا يوجد فيه الدخان أو الغبار أو الرطوبة الشديدة، لأن النباتات بالأماكن الزراعية تُنقي الهواء ، ومن مميزات النباتات؛ المحافظة على طبقة الأوزون التي تعدّ الطبقة التي تحمي الأرض من الأشعة الفوق بنفسجية القادمة من الشمس [٤].