بعد أن كنت عازماً على أن أقدم على أهم خطوة في حياتي ، تعرضت لأزمة مالية وخسرت كل شيء أملكه. وبين ليلة وضحاها لم يصبح لدي شيء ، عدت كما كنت سابقاً ، معدوم الحال ،خسرت كل ما أملك بسبب حريق حدث في المحل ، لم أستطيع أن اطفى لهيب النار الذي كان أقوى مني ، كان حريق هائل بسرعة البرق بسبب التماس كهربائي سبب لي دمار كل شيء. وعدت إلى نقطة الصفر بعد حريق كل شيء لم أستطيع أنقاد أي شيء ، فقد تلفت كل البضاعة التي في المحل. معروض طلب مساعدة زواج فقد كنت تقدمت للزواج من إحدى الأقارب ، وتم الإتفاق على موعد العرس ولكن شاء الله أني أخسر كل شيء بلمح البصر. لم أعد قادر على توفير كل متطلبات الزواج ولا دفع تكاليف المهر ، ولم يعد لي القدرة على تجاوز هذا الأمر. وبسبب ما تعرضت له من خسارة ، لم أعد قادراً على تحمل نفقات وتكاليف الزواج ، فأنا بحاجة لمساعدتكم الكريمة لإتمام الزواج. وتوفير مستلزمات الحياة الزوجية من تجهيزات ومفروشات وغيرها من متطلبات ، ولهذا تقدمت لمعاليكم ب ، معروض طلب مساعدة زواج ، حفظكم الله ورعاكم وجعلكم ذخراً للوطن. أرفع طلبي هذا لسموكم ، معروض طلب مساعدة زواج ، متمنياً منكم التعاون معي ومد يد العون لي ، سائلاً المولى عز وجل لكم طول العمر والصحة والعافية.
عزيزي القارئ، إن معروض طلب مساعدة مالية فورية يعتبر من إحدى الوسائل المهمة التي يلجأ إليها المواطنون في تقديم طلب مساعدة مالية، سواء للديوان الملكي أو للملك أو لولي العهد، حيث يجد المواطن السعودي باب المملكة مفتوحًا له لأي مساعدة مالية، خاصةً عندما يتعرض لضائقة مالية لأي سبب من الأسباب، فدائمًا ما تكون المملكة العربية السعودية والملك سلمان حفظه الله وأولاده المخرج الوحيد للمواطنين بعد الله سبحانه وتعالى. فإن كنت ممن يريد أن يتقدم بطلب مساعدة مالية فورية، فإننا نستطيع أن نساعدك في كتابة نموذج ذلك المعروض، بطريقة جذابة، وبسعر أقل، وكل ما عليك هو الاتصال بنا على تطبيق الواتساب على الرقم الآتي: 0556663321. محتاج مساعده ماليه للزواج تمثل العنوسة أزمة حقيقية تعيشها الأمة الإسلامية، وترتفع الأصوات بين الحين والآخر لمواجهة هذه المشكلة الصعبة بشتى الطرق؛ فقد تضافرت الجهود لاقتراح حلول وقائية لهذه المشكلة؛ حتى تتلافى من خلالها الوقوع في براثن العنوسة والأمراض النفسية والاجتماعية والعضوية المصاحبة لها. وتسهم العديد من المؤسسات الخيرية وفاعلي الخير في تسهيل الزواج في العالم الإسلامي، من خلال سعيها إلى إيجاد حلول يستطيع بها الشباب تجاوز الصعوبات المالية التي تواجههم، ولا سيما من هم على وشك الزواج.
حيث تم تلقيها العلاج الضروري واللازم وبدأت العافية تنسج خيوطها رويدا رويدا، وبدأت آثار التعافي تظهر على ملامحها وحركاتها. ولكن ذلك لن يطول كثيرا حتى تفاجأنا بأن حالتها الصحية تدهور أكثر فأكثر، ومعاناتها تزداد يوما بعد يوم، وظهر ذلك على شكلها. وعندما ذهبنا بها إلى المستشفى للتشخيص والعلاج هنا كانت المفاجأة والتي جعلت الأمور أكثر تعقيدا؛ إذ تبين في التشخيص الطبي. بأن والدتي مصابة بمرض السرطان بالقلب، وبعد مرور عدة أشهر من التكاليف والمعاناة والخسارة، والمراجعات المستمرة. ففارقت والدتي الحياة -مرفق لكم شهادة الوفاة، نسأل من الله تعالى أن يرحمها برحمته الواسعة، وأن يربط على قلوبنا، وأن يتغمدها بواسع رحمته. وجراء ذلك أصبحت مطالب بتسديد الديون الكثيرة؛ التي لا قبل لي بمواجهتها، بعت سيارتي، وكل ما أملك، وكل ما بحوزتي من أشياء يمكن بيعها. ولكن لم تدر لي كافيا لتغطية كافة الديون والمستحقات، كون ديوني كثيرة ومتراكمة، وليس لدي أي مصدر دخل أستعين به على السداد. فلجأت إلى الله ثم أهل الخير أمثالكم؛ من سخرهم الله لقضاء حوائج الآخرين، واختصم عن غيرهم بفعل الخير، وبذل المعروف والعطاء. ومن أكرمهم الله سبحانه وتعالى وجعلهم مفاتيح للخير؛ الذين أحبهم الله وحبب الخير إليهم والله تعالى يقول (إن الله يحب المحسنين).