وقد كان ذلك بمعرفة وتشجيع من اختي زهرة التي كانت تربطها علاقة صداقة بزوجتي قبل زواجنا. فهي صديقتها منذ أيام الدراسة في الجامعة. كان عمري حينها 28 عاما اما زهرة فكان عمرها بحدود 25 عاما وكذلك زوجتي فهما بنفس العمر. لا انكر ان اختي زهرة قد احسنت نصحي بترشيح اعز صديقاتها أمل ( وهذا هو اسم زوجتي) فهي كانت وما زالت تعتبر المثال الحي للزوجة الصالحة. ترعى بيتي كأحسن ما تكون الرعاية. Laylat Al-Ragha'eb - ليلة الرغائب : islam. وتهتم بكل شؤوني على أفضل ما يكون الاهتمام, لا تترك شيئا تعلم انني احتاجه وتستطيع فعله الا وتفعله عن رضى وطيب خاطر. يجمعنا الحب الذي شعرنا به بعد الزواج كما يجمعنا الاحترام الذي كان موجودا من قبل ومن بعد. حياتنا الجنسية مستقرة ان جاز التعبير, بداناها بالممارسة يوميا ثم أصبحنا نمارسها يوما بعد يوم أما الان فنحن نفعلها مرتين أسبوعيا في العادة الا اذا كان هناك ما يدعو لها خارج هذا الترتيب فلا نتوانى عن فعلها برغبة واستمتاع ورضى متبادل كما اعلم. لا أقول انني خبير في امتاع النساء ولا افترض بأمل انها خير نساء الأرض متعة ولذة, تعودنا بالخبرة والممارسة وببعض الثقافة القادمة من الفيديوات والصور الجنسية التي نراها خلسة عن بعضنا.
ان نمارس الجنس الى المستوى الذي نشعر من خلاله اننا قد امتعنا بعضنا البعض. نبدل من الأوضاع ونمارس طقوس اللحس والمص. ونكثر من المداعبة السطحية السابقة للنيك او خلاله او حتى بعد القذف. اعتقد اننا نعيش حياتنا الجنسية بمتعة ورغبة لم تتناقص ولم تفتر, يساعدنا في ذلك ما بيننا من مشاعر الحب, نمتع بعضنا الى الحد الذي نعلمه. والاهم من كل ذلك اننا راضون تمام الرضا عن بعضنا من هذه الناحية.
لاتنسين البخور يكون بخور طيب الرائحه والصدقه للمسلمين لايحتاج صرف عمار او صرف او اي شي الاخلاص في العمل والنيه وخشوع في الصلاة وان كان شخص معين في بالك حاولي ان بين فتره وفتره يشوفك واشربي من الماء وخلي منه شويه ورشيه اذا قدرتي خفيف علا ملابسك او ملابسه او ارض يمشي عليها انشاء الله اسبوع وتسمعين خبر حلو عن خطوبه اتميها لحد الملجه وبس باذن الله مفعولها للابد حياة سعيده وهنيه ايوا احبيباتي حيدو العكز ونجربوها باذن الله ياربي تكون سباب الخير عليا وعليكم وتفتح لنا بيها البيبان المسدودة باذن الله تعالى.
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ من إشارات وحكم وتدبر أهل العرفان لآيات القرآن: 🌹اللهﷻ ﷲﷻ اللهﷻ🌹 ١٢- { وَقُل رَّبِّ ٱغۡفِرۡ وَٱرۡحَمۡ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلرَّ ٰحِمِینَ} - سورة المؤمنون: ١١٨ "اغفرْ الذنوبَ، واسترْ العيوبَ، وأجْزِلْ الموهوب. وارحمْ حتى لا تستولي علينا هواجمُ التفرقة ونوازل الخطوب. والرحمةُ بالدعاء من صنوف النعمة، ويسمى الحاصل بالرحمة باسم الرحمة على وجه التوسع وحكم المجاز. "اه. [من كتاب ( لطائف الإشارات) للإمام العارف الرباني أبو القاسم القشيري - رضي الله عنه وعن جميع أهل الله في غامض علم الله] أستغفرُ اللهَ للمؤمنين والمؤمناتِ