هذه التمارين إما أن تقوم بها في المنزل بمفردك أو ربما تحتاج لأخصائي معالجة فيزيائية وذلك بناءً على قرار الطبيب و نوع الإصابة لديك. نصائح لشفاء الكسور بطريقة أسرع: الإقلاع عن التدخين: يحتاج المدخن لزمن أطول لالتئام الكسور. يقلل التدخين من تدفق الدم إلى العظام. و الدم هو المسؤول عن تأمين المواد الغذائية للخلايا الضرورية التي من شأنها شفاء الكسور. مدة علاج شعر العظام | المرسال. اتباع نظام غذائي متوازن: يتطلب شفاء الكسور الحصول على كمية غذائية أكبر من التي يحتاجها الجسم لتغذية و نمو العظام في الحالة الطبيعية. لذلك ينبغي على المصاب بالكسور اتباع نظام غذائي غني بالمواد الضرورية لبناء العظام و التئام الكسور. مراقبة كمية الكالسيوم المتناولة: يعتمد الشخص المصاب بالكسور عادةً على التركيز في غذائه على عنصر الكالسيوم. هذا صحيح و لكن يجب الموازنة في كل شيء، فالجرعات المفرطة من الكالسيوم لن تساعد على الشفاء بشكل أسرع من الجرعات المتوازنة. الالتزام بخطة العلاج الخاصة بك: بناءً على حالة الكسر لدى كل مصاب، يقوم الطبيب بوصف التعليمات الضرورية لشفائه، لذلك يجب عليك التقيد بالتعليمات الموصى بها لضمان الشفاء بشكل أسرع. فعلى سبيل المثال، محاولة المشي على القدم المكسورة في وقت سابق لموعد التئام الكسر سوف يؤخر من مدة الشفاء.
أكثر العظام تعرضاً للإصابات هي عظام الأطراف السفلية والعلوية والعمود الفقري الكسور المتحركة أو المتباعدة (bisplaced) كثير من الناس يخلط بين الكسر والشعر. والحقيقة هو أنه من الناحية الطبية البحتة لايوجد شيء اسمه شعر. وفيما يلي سوف نحاول توضيح هذا الشأن وتوضيح الفرق بين الكسر والشعر وطريقة علاج كليهما. أنواع الكسور يتكون الهيكل العظمي من أكثر من مئتي عظمة. وفي كثير من الأحيان تتعرض بعض هذه العظام لإصابات تؤدي إلى حدوث كسر فيها. وأكثر العظام تعرضاً للإصابات هي عظام الأطراف السفلية والعلوية وعظام القفص الصدري وعظام العمود الفقري. وعندما تتعرض أي عظمة لإصابة مباشرة أو غير مباشرة تؤدي إلى حدوث الكسر فإن شدة الإصابة تحدد نوعية الكسر. شاعر الأقصى يوسف العظم.. حينما يترجل الفارس - موقع مقالات إسلام ويب. ونوعية الكسر وتقسيم الكسور يعتمد على شدة الإصابة للعظم وأيضاً شدة الإصابة للمنطقة المحيطة. الكسور البسيطة هذه الكسور يكون الجلد وتكون العضلات والأنسجة المحيطة بمنطقة الكسر سليمة ولا يوجد جروح أو خدوش عميقة في الجلد وهي تسمى بسيطة لأنها لا يوجد فيها اتصال للعظم بالهواء الخارجي وبالتالي فإن نسبة حدوث الالتهابات الجرثومية ونسبة دخول البكتيريا والجراثيم إلى منطقة الكسر هي نسبة ضئيلة.
والكسور البسيطة يمكن أن تكون فيها العظام متزحزحة ومتباعدة عن بعضها البعض وهذه تسمى بالكسور المتحركة أو المتباعدة (bisplaced). ويمكن أن تكون الكسور لا تؤدي إلى تباعد أجزاء العظمة عن بعضها وهذه تسمى بالكسور غير المتباعدة (non bisplaced) والكسور المتباعدة تظهر فيها أجزاء العظمة المكسورة على الأشعة السينية متباعدة عن بعضها ومتحركة بمسافة تتراوح ما بين ملمترات أو سنتيمترات. كما أن العظام الطويلة عندما تتعرض لهذه الكسور قد يكون هناك فيها ميلان أو تحرك عن الشكل الطبيعي. أما الكسور المتباعدة فهي تظهر على الأشعة السينية كخط أسود رفيع شبيه بالشعرة ولذلك فهي في بعض الأحيان تسمى بالشعر وبمصطلح إنجليزي غير طبي تسمى بخط الشعرة (hiar line fracture). إذا في مصطلح الشعر أو كسر الشعرة هو نتيجة ظهور هذه الكسور غير المتزحزحة بشكل خط رفيع أسود يشبه الشعرة في العظمة المكسورة. الكسور المضاعفة وفي هذه الكسور كفانا الله وإياكم شرها يكون هناك تهتك في الجلد والأنسجة المحيطة بالعظام المكسورة. أما بالنسبة للعظام المكسورة فلأن هذه الكسور المضاعفة تكون نتيجة إصابات شديدة فإن معظمها يكون كسورا متزحزحة ومتحركة. وهذه الكسور تكون فيها نسبة حدوث الالتهابات الجرثومية كبيرة ونسبة المضاعفات كبيرة وغالبيتها تستدعي التدخل الجراحي.
[2] الانتاج الشعري [ عدل] وفي ساحات الأدب كان يوسف العظم واحدًا من الشعراء البارزين الذين ساعدوا في النهوض بالقصيدة من خلال ما قدمه من أعمال شعرية مختلفة تعددت موضوعاتها وأشكالها، وقد جعل جل شعره حول القضية الفلسطينية ، وبخاصة القدس المحتلة والأقصى المبارك، فقد اهتمّ بالقضية الفلسطينية، حتى سُمِّي بـ (شاعر الأقصى)، وهو يستهوي القارئ بتصوراته وانفعالاته، وبأسلوبه الذي يجمع في جرسه المنغوم بين الرقة والفخامة، وقد استولت على قلبه مآسي أمته فكاد يَقِفُ شِعْرَه كله على تصويرها في زَفَرات لاذعة لا تستسلم لليأس بل تستثير الإيمان وتشحذ الهمم وتجسم الأمل. [2] دراسات عنة [ عدل] ولقد حظي يوسف العظم بعدد وافر من الدراسات عن حياته وأعماله منها: دراسة الشيخ زكي حسين عثمان، تحت عنوان «يوسف العظم شاعراً»، وركزت على الجانب الديني لشخصية العظم، وكذلك دراسة أحمد الجدع «يوسف العظم شاعر الأقصى»، التي تناولت الجوانب التاريخية والإسلامية من حياة الشاعر، وأخيرًا كتاب بعنوان «يوسف العظم شاعراً» للكاتب محمد أحمد الحمايدة، الذي أصدرته وزارة الثقافة الأردنية وذلك في سلسلة كتاب الشهر التي تصدرها، ويعرض هذا الكتاب قصة حياة الشاعر يوسف العظم وأعماله.