أخرجه النسائي. «اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عَقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ». بسم الله أرقي نفسي من كلّ شيء يؤذيني، ومن شر كلّ نفس أو عين حاسد، بسم الله أرقي نفسي الله يشفيني، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، ولا حول ولا قوة إلّا بالله، أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويشفي مرضى المسلمين. "اللهم إني أسألك من الخير كله: عاجله و آجله، ما علمت منه و ما لم أعلم، و أعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك و نبيك، و أعوذ بك من شر ما استعاذ بك منه عبدك و نبيك اللهم إني أسألك الجنة، وما قرب إليها من قول أو عمل، و أعوذ بك من النار و ما قرب إليها من قول أو عمل، و أسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيراً ". 17 دعاء من أدعية السنة النبوية .. تعرف عليها. اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها اللهم أني أعوذ بك من علم لا ينفع ،ومن قلب لا يخشع ،ومن نفس لا تشبع ،ومن دعوة لا يستجاب لها. هذه الأدعية من السنة النبوية المطهرة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بها، وعلينا أن نقتدي به وندعو بها إلى الله ليستجيب لنا.
السنة النبوية غنية بالكثير من الأحاديث والأدعية التي يشرع للمسلم أن يبتهل إلى الله بها في حال مرضه ، و ضعفه ، فالدعاء هو مخ العبادة ، و هو نور السماوات و الأرض ، و هو الحبل الذي من تمسك به فلن يصيبه مكروه ، و أثابه الله في الدنيا و الآخرة ، و في السطور القليلة القادمة نقدم أدعية من السنة النبوية للشفاء من الأمراض و الأسقام. 7 أدعية من السنة النبوية للشفاء من الأمراض 1 – عن ابن عباس – رضي الله عنهما – عن النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: (( مَن عاد مريضًا، لَم يحضر أجَله، فقال عنده سبع مرات: أسألُ الله العظيم ربَّ العرش العظيم، أن يَشفيك – إلاَّ عافاه الله من ذلك المرض)) 2 – عن عائشة – رضي الله عنها – أنَّ رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم – كان إذا أتى مريضًا أو أُتِي به إليه، قال – عليه الصلاة والسلام -: (( أذهِب الباسَ، ربَّ الناس، اشفِ وأنت الشافي، لا شفاءَ إلاَّ شفاؤك، شفاء لا يغادر سقماً ، وفي رواية عند مسلم: كان إذا اشتكى منَّا إنسان، مسَحه بيمينه، ثم قال… الحديث، ومعنى "لا يُغادر": لا يَترك. 3 – عن عائشة – رضي الله عنها – قالت: "كان رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم – إذا مَرِض أحدٌ من أهله، نفَث عليه بالمعوذات، فلمَّا مَرِض مرضه الذي مات فيه، جعَلت أَنفُثُ عليه وأَمْسَحه بيد نفسه؛ لأنها كانت أعظمَ بركةً من يدي ".
[١٦] [١٧] (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال). [١٨] المراجع ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي ، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:2140، حسن. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في تخريج مشكاة المصابيح، عن عمران بن حصين، الصفحة أو الرقم:24، حسن. ↑ رواه شعيب الأرنؤوط، في تخريج رياض الصالحين، عن العباس بن عبد المطلب، الصفحة أو الرقم:1488. ↑ النووي، رياض الصالحين ، صفحة 412. ادعيه من السنه النبويه اذكار الصباح. ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن شداد بن أوس ، الصفحة أو الرقم:6323. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي موسى الأشعري ، الصفحة أو الرقم:2719. ↑ مجموعة من المؤلفين، المسند المصنف المعلل ، صفحة 297. ↑ رواه شعيب الأرنؤوط، في تخريج زاد المعاد، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:4/182، صحيح. ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:6367. ↑ رواه النسائي، في السنن الكبرى، عن ابو هريرة، الصفحة أو الرقم:10919. ↑ أبو حنيفة النعمان ، مسند أبو حنيفة ، صفحة 190. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عوف بن مالك الأشجعي ، الصفحة أو الرقم:963، صحيح.
الدعاء عبادة لا تكون إلا لله تعالى، وطاعة لا تُصْرَف إلا له سبحانه وتعالى، وعلى العبد أن يحرص على أن يدعو الله تعالى بما شاء من الدعاء، وأن يتعقب أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الواردة في الدعاء فيدعو بها، فإنها على الغاية من العلم والأدب والخلق الكبير والتأدب مع الله تعالى، وقدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. ادعية العشر الأواخر من رمضان الواردة في السنة - الأفاق نت. وفي هذا الموضوع نختار بعض الأوراد التي جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم في مختلف الحاجات التي يتعرض لها العبد بصورة مستمرة، لعل دعاءً من هذه الأدعية يستجيب الله للعبد فيه فيسعد سعادة الدنيا والآخرة إن شاء الله تعالى. أدعية مختارة أوراد مختارة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: قنوت الوتر: عن الحسن بن علي رضي الله عنهما، قال: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوت الوتر: (اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شرَّ ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يُعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليت) رواه أبو داود وصححه الألباني. اسم الله الأعظم: عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: (كنت جالساً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجل قائم يصلي، فلما ركع وسجد تشهد ودعا، فقال في دعائه: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت المنان، بديع السموات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم إني أسألك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: أتدرون بم دعا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: والذي نفسي بيده، لقد دعا الله باسمه العظيم، الذي إذا دُعِيَ به أجاب، وإذا سُئِل به أعطى) رواه أحمد.
"اللهم أكثر مالي، وولدي، وبارك لي فيما أعطيتني" أخرجه مسلم، برقم 2739. "اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك" مقتبس من سورة الحجرات، الآية: 7 "اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين" مقتبس من سورة إبراهيم، الآية: 27. "اللهم ثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة"
اللهم يا سامع الصوت، ويا سابق الفوت، ويا كاسي العظام لحماً بعد الموت. اللَّهُمَّ لك الحمد أنت قيِّمُ السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت الحق، ووعدك الحق، ولقاؤك حق، وقولك حق، والجنة حق، والنار حق، و النبيون حق، ومحمد صلى الله عليه وسلم حق، والساعة حق. اللهم يا من يعلم مثاقيل الجبال، ومكاييل البحار، وعدد قطر الأمطار، وعدد ورق الأشجار، وعدد ما أظلم عليه الليل وأشرق عليه النهار. ادعية من السنة النبوية. أدعية من القرآن: رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ. رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ. رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ.