بعد رفض الرقابة، لم يكن أمام فريق شركة لوتس سوى التغاضى عن الخسائر وتخطى الأمر، ولكن تدخل رئيس الوزراء المصري وأعلن إمكانية عرض الفيلم، فكنت تلك هي المرة الأولى التي تتعاون فيها الحكومة مع اّسيا داغر. وبعد أن تزوج أحمد جلال من ابنة أختها الفنانة ماري كويني وأسسا معًا استوديو جلال وتفرغ لإخراج أفلام شركته الخاصة مع زوجته، كان لابد لها أن تبحث عن مخرج آخر، فاتجهت إلى مساعد مخرج شاب في الثامنة والعشرين من عمره ليقوم بإخراج فيلم الشريد عام 1942 وكان هذا المخرج هو هنري بركات. [5] في عام 1954، أنتجت داغر فيلم " حياة أو موت " الذي تم تصويره كاملاً في الشارع المصري دون أي وقف للتصوير محققاً بذلك إنجازًا يُوَثَق في التاريخ. كانت داغر أول من ينتج فيلمًا مصريًا بالألوان وهو " رد قلبي " عام 1958 مستخدمة تقنية "السينما سكوب" أولى خطوات التقنيات المستخدمة حالياً. قائمة دول آسيا حسب عدد السكان - ويكيبيديا. في عام 1963 و بعد أكثر من 30 عاماً في انتاج الافلام المصرية، أصبح اسم آسيا داغر يتردد في كل بيت مصري، وقد لاحظ عبد الناصر ذلك مثلما فعلت الحكومة. ولأول مرة في تاريخها، قامت الحكومة المصرية بتمويل فيلم ووقع اختيارها على داغر لإنتاجه. بعد ست سنوات، أي عام 1969، أنتجت داغر أخر فيلم لها وهو "يوميات في الأرياف".
اسم الأم: بهية صحراوي. اسم الزوج: أحمد ولد رويس (1958-1975)، مالك علولة (1980-2015). أسماء الأولاد: محمد وجليلة – وهم أبناء بالكفالة-. أقارب مشاهير: زوجها الأول أحمد ولد رويس كاتبًا جزائريًا اشتهر باسم "وليد قرن"، وزوجها الثاني مالك علولة شاعرًا جزائريًا شهيرًا. الديانة: مسلمة. الأصل: من أصول جزائرية. أبرز أعمالها: المؤلفات: رواية "العطش" عام 1957. رواية "نافذي الصبر" عام 1958. رواية "أبناء العالم الجديد" عام 1962 وعُرِفَت أيضًا بـ"أطفال العالم الجديد". رواية "القبرات الساذجة" عام 1967. مسرحية "أحمر لون الفجر" عام 1969. رواية "نساء الجزائر في مخدعهن" عام 1980. رواية "الحب والفنتازيا" عام 1985. رواية "ظل سلطانية" عام 1987. رواية "بعيدًا عن المدينة" عام 1991. قصة "أبيض الجزائر" عام 1996. رواية "امرأة بدون قبر" عام 2002. رواية "اندثار اللغة الفرنسية" عام 2003. رواية "لا مكان في بيت أبي" عام 2007. الإخراج: الفيلم الوثائقي "نوبة نساء جبل شنوة" أو "The Nouba of the Women of Mount Chenoua" عام 1978. من هي اسيا. أعمال ومناصب أخرى: عضو في الأكاديمية الفرنسية من عام 2005. أبرز جوائزها: جائزة الصداقة الفرنسية العربية لعام 1985 " Franco-Arab Friendship Prize "؛ عن رواية "الحب والفنتازيا".
جائزة نيوستاد الدولية للأدب لعام 1996 " Neustadt International Prize for Literature". جائزة السلام الألمانية لتجارة الكتب لعام 2000 " Peace Prize of the German Book Trade".