★ ★ ★ ★ ★ أوضح عامل المعرفة أحمد العرفج أن سبب ارتفاع العقار في الرياض هو وجود الفرص الاستثمارية والوظيفية العالية، وأشاد بمعالجة وزارة الإسكان لهذا الارتفاع، وذلك بزيادة الوحدات السكنية. جاء ذلك أثناء استضافة عامل المعرفة في البرنامج الأسبوعي "يا هلا بالعرفج" على شاشة "روتانا خليجية" مع الإعلامي "مفرح الشقيقي"، وذلك في تمام الساعة الثامنة مساء. كما استعرض عامل المعرفة في فقرة المشي مقطعًا مع الدكتور البروفيسور فهد الخضيري، تحدَّث من خلاله عن الفوائد والطريقة الصحيحة للمشي. البروفيسور أحمد مجذوب أحمد علي (عضو الهيئة) | Conseil suprême de la charia. وقد وصفه العرفج بأنه يمثل واجهة حضارية للسعودية. ومن جانب آخر، استعرض العرفج كتاب "لم يُخلق مثله في البلاد" للكاتب فواز الشريف، وقال إنه كتاب يجمع بين اللغة الأدبية والهم الرياضي، وهواجس كرة القدم التي لا تنتهي. أما في فقرة البرواز فقد استعرض البرنامج مقطعًا مرئيًّا للأستاذة "حصة الجار الله"، الذي أوضحت فيه طريقتها في تعليم الأطفال اللغة الإنجليزية عبر قناتها في اليوتيوب. ومن خلال فقرة المشي مع العرفج فقد مشى مع العرفج لاعب النصر "عبدالفتاح عسيري" الذي أوضح أن علاقته بالمشي قوية، وأن حارات جازان تشهد له بكل خطوة مشاها.
وفي سياق سيرة وتر ظهرت في البرنامج السيدة "قمر التونسية"، زوجة الشاعر "لطفي زيني"، وبيّنت أجواء النص الغنائي الشهير "اليوم يمكن تكوني نفس سعيدة"، وكيف كتبها الشاعر، وكيف غناها طلال مداح -رحمهم الله-. صحيفة سبق اﻹلكترونية
دار الحضارة للنشر والتوزيع كيف نستثمر قوة العقل الباطن 35 ر. س. شامل ضريبة القيمة المضافة رقم الصنف 569874 رقم المنتج 863 المؤلف: أحمد العرفج تاريخ النشر: 2021 تصنيف الكتاب: تطوير الذات, الناشر: دار الحضارة للنشر والتوزيع عدد الصفحات: 241 الصيغة: غلاف مقوى الصيغ المتوفرة: غلاف مقوى سيتم إرسال الطلب الى عنوانك 35 ر. inclusive of VAT لا توجد معارض متاحة
ذكر عامل المعرفة أحمد العرفج بمناسبة اليوم العالمي للمعلم أهمية الاحتفاء بهذا اليوم شهريًّا، وليس مرة واحدة في السنة، كما تمنى أن نوفِّر للمعلم كل مقومات النجاح والإبداع؛ لأنه صاحب رسالة ومهنة، يتخرج منها كل المهن. جاء ذلك أثناء استضافة عامل المعرفة في البرنامج الأسبوعي "يا هلا بالعرفج" على شاشة "روتانا خليجية" مع الإعلامي "مفرح الشقيقي"، وذلك في تمام الساعة الثامنة مساء. كما استعرض عامل المعرفة في فقرة المشي مقطعًا مع الدكتور البروفيسور فهد الخضيري، تحدَّث من خلاله عن الفوائد والطريقة الصحيحة للمشي. وقد وصفه العرفج بأنه يمثل واجهة حضارية للسعودية. وفي سياق فقرة سيرة وتر روى الأمير محمد العبدالله الفيصل قصة الأغنية المشؤومة "أنادي" مع عبدالحليم حافظ وطلال مداح -رحمهما الله-. السودانيون يشكون الكاتب السعودي أحمد العرفج لهيئة الأمم المتحدة بسبب مقال. في سياق متصل استعرض العرفج مقطع فيديو، يوضح تبرعات أهل شقراء قبل ستين سنة للفلسطينيين؛ ما يوضّح دعم السعودية للقضية الفلسطينية منذ عشرات السنين. ومن خلال فقرة مزاين الكتب روى "فارس التركي" حصريًّا قصة كتابه "أرقام فارس"، التي اقترح من خلالها عامل المعرفة العرفج أن يدمج الكتابين؛ لأنهما مكملان لبعضهما.
السبت 15 ربيع الآخر 1427هـ - 13 مايو 2006م - العدد 13837 جهاز الأشعة المقطعية دشن المدير التنفيذي الإقليمي للشؤون الصحية بالحرس الوطني في القطاع الشرقي البروفيسور أحمد بن عبدالرحمن العرفج مؤخرا بمستشفى الملك عبدالعزيز بالأحساء قسم الطب النووي وأحدث جهاز للموجات فوق الصوتية وجهاز الأشعة المقطعية واللذين يعدان من أحدث الأجهزة الطبية ثلاثية الأبعاد في هذا المجال.
الأخ أحمد العرفج زميل عزيز، تزاملنا في العمل الصحافي فترة طويلة، أعرفه منذ مدة ليست بالقصيرة. أحمد العرفج في مكتبة جرير السعودية. قرأت المقال واتصلت به هاتفيا، وكان عائدا للتو من بريطانيا. رد عليّ بكل بشاشة، ناقشته بكل جدية عن المقال، نقلت له وجهة نظر الغالبية منكم هنا. وهو يعتذر عن أن المقال فهم بطريقة لم يكن يتوقعها الأخ أحمد يرسل إليكم رسالة بسيطة: أنا أعتبر نفسي سنبلة كبرت وترعرعت من مياه السودان الثقافية، فقد تتلمذت على يد خيرة العقول السودانية من أمثال: البروفيسور عبد الله الطيب رحمه الله، والدكتور إبراهيم الحردلو، وأبو بكر دوشين، والدكتور عمر عجب، وغيرهم ممن لو رحت أذكر أسمائهم لاحتجت إلى مئات الأوراق. أشهد الله أنني محب للسودان وأهله، وما أردت من هذا المقال إلا فتح قضية (الكسل السوداني) التي روجتها دول الجوار على السودانيين حسدا من عند أنفسهم، كما أنني أعتبر أن (لحم أكتافي) بعضه من خيرات السودان، وقد ذكرت ذلك في مقال قبل سنوات من أنني عندما قابلت الطيب صالح قلت له: يا طيب: إن هذا الكتف كبر من بعض جودك، فقال: كيف يا أحمد وأنا لا أعرفك إلا من سنة، فقلت له: الأمر ببساطة أنني كلما دخلت على مطعم يعمل فيه إخوة من السودان قلت لهم أنا صديق الطيب صالح، وعلى الفور يحلف صاحب المطعم بألا أدفع شيئا إكراما وتقديرا لوجه صاحب (موسم الهجرة إلى الشمال).