ابين على اي شيء كان ينام النبي, كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا اراد ان ينام يتناول فراشه الذي يريد ان ينام عليه وين فضه ثلاث مرات من الجانب الذي يلي بدنه, وكان يضع يده اليمنى تحت خده وينام متجها نحو القبله وكان ينام اول الليل ويقوم في اخره. 05 من حديث: (أكان النبي صلى الله عليه و سلم يرقد وهو جنب؟). ابين على اي شيء كان ينام النبي كان النبي صلى الله عليه وسلم يا نام بعد اداء صلاه العشاء ثم يقوم في النصف الثاني من الليل ويحييالثلث منه وينام فى السدس الباقي من الليل وهو انفع نوم للجسد وكان ينام وقت القيلوله. إجابة سؤال: ابين على اي شيء كان ينام النبي كان النبي يتجنب النوم على الفراش الناعم لانه يمنعه من قيام الليل فقد كان ينام على فراش خشن مصنوع من الصوف يقوم بطيه على طبقتين. الإجابة: كان النبي صلى الله عليه وسلم ينام على الفراش تارة, وعلى الحصير تارة, وعلى الارض تارة, وعلى السرير تارة.
أبين على أي شئ كان ينام النبي صل الله عليه وسلم ؟, أعلم جيدا أنني لست الأول في التحدث عن ما يدور حول موضوعنا هذا، ولكن سوف ألجأ إلى روعة البيان وفصاحة الكلام عن ما يدور بداخلي وتجاه هذا الموضوع على وجه التحديد، حيث أن لذلك الموضوع المزيد من الأهمية في الحياة. يتسم الإسلام بالشمولية ، فهو الدين الذي يتوافق مع كل الناس في كل دولهم وأماكنهم وأزمانهم ولغاتهم وألوانهم ، وهو الدين الذي يشمل كل ما يحتاجه الناس في عالمهم ودنياهم. فيما يتعلق بالجسد توقف جزئيًا. صفة نوم الرسول صلى الله عليه وسلم: عندما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينام ، كان يأخذ الفراش الذي يريد أن ينام عليه ، ويهزه ثلاث مرات من الجنب المجاور لجسده. عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن الرسول قال: (إذا نزل أحدكم إلى فراشه ، فليأخذ ثوبه السفلي بداخله ، ويهز به فراشه ، ويعطيه. ابين على اي شيء كان ينام النبي - راصد المعلومات. بسم الله الرحمن الرحيم لانه لا يعلم ماذا بقي بعده على فراشه. اللهم ربي فيك أضع جانبي ، وفيك أرفعها ، وإذا مسكت روحي فاغفر لها ، وإذا أرسلتها فاحفظها بما تحفظ عبيدك الصالحين ". إذا نام النبي صلى الله عليه وسلم: كان الرسول صلى الله عليه وسلم ينام في أول الليل بعد صلاة العشاء ، ثم يقوم في أول النصف الثاني من الليل فيسلم ثلثها ، ثم ينام في سادس الليل المتبقي.
٢٤ - باب كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - تَنَامُ عَيْنُهُ وَلَا يَنَامُ قَلْبُهُ رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ مِينَاءَ، عَنْ جَابِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -.
[شرح حديث عبد الله بن عمرو (كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله)] قال المصنف رحمه الله تعالى: [باب في كتاب العلم. حدثنا مسدد وأبو بكر بن أبي شيبة قالا: حدثنا يحيى عن عبيد الله بن الأخنس عن الوليد بن عبد الله بن أبي مغيث عن يوسف بن ماهك عن عبد الله بن عمرو قال: (كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أريد حفظه، فنهتني قريش وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا؟! فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأومأ بأصبعه إلى فيه فقال: اكتب، فو الذي نفسي بيده! ما يخرج منه إلا حق)]. أورد أبو داود باب في كتاب العلم. ص148 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - باب كان النبي صلى الله عليه وسلم تنام عينه ولا ينام قلبه - المكتبة الشاملة. يعني: كون العلم يكتب، والعلم لا شك أنه يكتب، والحاجة داعية إلى الكتابة؛ حتى لا يضيع العلم؛ لأنه إذا اعتمد على الحفظ فقد يذهب الحفاظ، ويذهب ما معهم، وقد ينسى الحافظ، ولكنه إذا دون اطمأن الناس إلى ضبط العلم وتقييده وعدم تعرضه للضياع. وقد جاءت أحاديث تدل على كتابة العلم، وأحاديث تدل على عدم كتابة العلم، وقد جمع العلماء بين ما جاء في النهي عن كتابة العلم وما يدل على كتابة العلم بأن الأحاديث التي فيها النهي كانت متقدمة، ثم جاء الترخيص متأخراً، فدل على أن آخر الأمرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمر بكتابة العلم.
كان ينام على الفراش تارة،وعلى الحصير تارة،وعلى الارض تارة،وعلى السرير تارة