برامجه الإذاعية [ عدل] قدم أحمد يونس العديد من البرامج منها التلفزيوني ومنها الإذاعي. كانت بداياته هي فقرة "نص ساعة مع أحمد يونس "مع زميله مروان قدرى. ثم قدم برنامج "متفوتش لحظة". و انتقل بعدها لبرنامج "زيرو ثلاث لينكات". وبرنامج "يا مزيكاتي يا نوكيا". ثم انتقل لتقديم برنامج عيش صباحك لمدة عامين.. بعدها ترك البرنامج والقناة في عام 2007. عاد أحمد يونس لنجوم إف إم وقدم برنامجه الشهير "عالقهوة" عام 2009. قام يونس بتقديم برنامج "شغل عيال" مع ابنة أخيه "ندى". و قدم أيضا برنامج صباحى "بدرى من يومك". في عام 2008 أسس أحمد يونس قناة راديو صوتكم على الإنترنت والتي توقفت بعد فترة قصيرة من انطلاقها لأسباب تسويقية ولإنها لم تحصل على الدعاية الكافية التي تؤهلها للانتشار. سيد أحمد بن عمارة - ويكيبيديا. بعد استقالته من نجوم أف أم في عام 2015 انتقل إلى محطة إذاعة أخرى تدعى براديو 9090. يقدم "فقرة قصص الرعب" وايضاٌ "ملفات سرية" تابعة لقصص الرعب ويحكى انها واردة من مراجع وكتب عديدة. افتتح المذيع أحمد يونس مقهى خاص به اسماه "قهوة المعلم" في حى المهندسين بمحافظة الجيزة. روايات أحمد يونس [ عدل] حين اشتهر برنامج كلام معلمين عن شخصية غامضة في فقرة الرعب عن صحفي يدعى نادر فوده من تأليف أحمد يونس أطلق في كتابه الأول "الوقاد" الذي تم نشره في معرض الكتاب وحضر حفل بيع الكتاب 12 ألف فرد.
شمروخ معلومات شخصية اسم الولادة محمد بن أحمد بن أبي مرة أبو عمارة المكي اللقب شاعر بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل محمد بن أحمد بن أبي مرة أبو عمارة المكي ، شاعر عباسي، لُقب بـ شمروخ ، وعاش في أوائل القرن الثالث الهجري ذكره المرزباني توفي في عام 232 هــ الموافق 846 م.
أحمد بن مرزوق بن أبي عمارة معلومات شخصية تاريخ الميلاد 2 ألفية تاريخ الوفاة 1284 تعديل مصدري - تعديل أحمد بن مرزوق بن أبي عمارة وتنعته المصادر بـ الدعي ، لأنه ادعى انتسابه إلى الحفصيين واستولى بالقوة على العرش الحفصي في عام 681 هـ / 1282 م ، واستمر فيه إلى 683 هـ / 1284 م. أصوله [ عدل] ينحدر ابن أبي عمارة من أسرة من مسيلة ، وتربى في مدينة بجاية ، واشتغل في البداية خياطا، وربما ادعى أنه المهدي المنتظر. [1] إلا أن طموحاته قد كبرت عندما صرح أحد خدمة أبي زكرياء يحيى الواثق الحفصي عندما رآه بأن فيه شبها بالفضل أحد أبناء سيده، أي الواثق الحفصي. ثورته [ عدل] ادعى ابن أبي عمارة أنه الفضل ابن الواثق ، وأعلن بهذه الصفة الثورة ضد عمه المزعوم، ولقي دعما من أعراب دباب في الأراضي الطرابلسية. [1] ومع أنه لم يتمكن من دخول طرابلس، فإنه تمكن من جمع الضرائب من القبائل البربرية المجاورة، ثم اتجه شمالا ليدخل أولا مدينة قابس في رجب 681 هـ / أكتوبر 1282م ، ودخل الأعراب في صفه، وانهزم الجيش الحكومي أمامه، وضم مدينتي القيروان وصفاقس ثم منطقة الساحل، وانضمت إليه الجيوش الحكومية وفرّ أبو إسحاق من أمامه في مطلع عام 1283م.